لنورك أحتاج ياخالقي
هذه العشر يحبّها الله،
فرصَتك لتحظى بالحبّ منه
ربّما تكون حزينًا،
ربّما فاتك في عمرك أشياء كثر تحبّها لذا تمرّ الأيام عليك رتيبة،
انهضْ لداعي الحبّ في هذه الأيّام،
وتبتّل للرحيم.
سيرضيك
ربّما تكون مظلومًا،
و القهر يأكل فيك كلّ جميل،
هذه الأيّام فُرجة للنّور،
بثّ شكايتك ومظلمتك،
ستلقى الله رؤوفًا رحيمًا.
ربّما كنت مريضًا،
وأخبرك الطّبيب أن المرض ينهش جسدك الغضّ، وتقاسيمك النَّضِرة، لا تحزن!
أنت في خير الأيّام،
استجلب رحمة ربّك و لاتقنط أبدًا.
﴿ والله يحبُّ الصّابرين ﴾..
فما ظنّك بحبّه لهم في أحبّ الأيّام إليه ؟