اختي المتوشحة بالروعة
الألـق جيهان...
في سماوات حياتي محطات عابرة
وذكريات خالدة...
لم ولن يمحيها الوجدان
ومن ضمنها راشـيل ...
فقد ارشفتها في عقلي ...
جيهان لك حرف وحضور طاغي
لفت انتباهي منذ ولوجي
الى امبراطورية عيون العرب...
التي شددت اليها الرحال...
من مكان بعيد ... تاركاً له ولأهله
وأعلم انهم اذا علموا انني بينكم!
سيحضر ذاك الرهط جميعاً!
وقد يضيق المكان بنا
وقد اشد مجدداً الرحال ...
رغم اني احببت هذه الإمبراطورية
جيهان شكراً عزيزتي
على روعة الإطلالة
التي كانت براقة وجميلة
كجمال ذاتك البديعة...
مـحـمـد ....
__________________ لا اعلم علم العلام...
ولكن ان ارتهنت الرحيل
يوماً وترك الشعر وعذاب الكلام
فذاك لأني عدوي؟
نفس الملولة؟
وقد تبقى نواقيس ذكراي |