وبعد اشتياق للسؤال ، في عمري هذا عدت للمنزل متأخرة نصف ساعة عن الموعد الأصلي
بسبب المواصلات القليلة ؛ في الحقيقة تلقيت سؤال أول دخولي .. نعم
ولكنه كان " أين كنتِ ؟ "
أليس من المفترض أن يكون " لما تأخرتي فأوضح ! "
ولكن أين عساي ان أكون ؟ صمتت ولم أجب ، بقيت أعاتبه في خلدي فقط
هل يفترض ان أتوقع السؤال التالي " مع من كنتِ ؟ "
هذا جارح للكرامة جداً ؛ لم أكن أريد التبرير لسؤال غير منطقي
ولكن كان يجب فعل ذلك ... والصدمة الكبرى كانت .. الاستنكار وعدم التصديق !
__________________ انتهى بدون أثر. |