- بِذاك الألم في الأضلّاع قيّدنِي ..
ومن عدميّةِ رغباتِي في اعتناقِ الياسمينِ زدّنِي ..
وبمسيرةٍ قصِيرة، ربّما خطوة أو خُطوتينِ إليكَ عِدنِي ..
مَا عادَ متّسعٌ فِي الفؤادِ ولا في الدّنيا برُمّتها فَ لحيثُكَ خُذنِي .. *لله.
__________________ رغمَ الزّوالِ فيكَ، لا زلتَ جُرمًا. |