09-28-2018, 02:25 AM
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك فيو تشان ؟ ، إن شاء الله بصحة جيدة وأمورك كلها طيبة ^^
بدايةً بالتصميم الفنتازي الرائع كعادتك في مجال التصاميم
مبدعة + اللون الأخضر ساحر
بعدين مروراً بمحتويات القصة والعنوان ،، كنت متحمسة لشخصيتك من يوم
اخترتها قلت شو رح تكتب عنها وشو رح يكون التصنيفات ،،
اخترتي فنتازي + تاريخي وكأنك عم تقدمي هالرواية لي
العنوان وفقتِ فيه طبعاً وجاي مع الشخصية + المحتوى مشوق باين إنك
حابكة القصة زين ،،
رحت بوشي فتت على تمهيدك الي فوراً دخلني بعالم روايتك ، لا أخفي عليك
أن قلمك فذ قد أعجبت به منذ عملك المشترك مع سنو في قصة القراصنة ،،
نسيت شنو كان اسمها وقتها كانت أول مرة أقرأ لك شيء !
المهم للأسف بالنسبة لي هاد كان فصل تمهيدي تعريفي وخلص في رمشة عين !!
الافتتاحية بمقدمة فصلك جميلة لك إسلوبك في الافتتاحيات !!
اسقيني من فنك الأصيل يا فتاة * عبارة فاير الشهيرة *
وصفك في المنتصف قوي ،، أدخلني بروايتك أكثر وسبب إندماجي بعمقٍ [cc=1] العالم حيث يجتمع الأبطال
حول مأدبة لا نهاية لها، تحت أسقف مرصوفة بالدروع، ولمسها يعتبر تسلية للقاطنين فيها لشدة علوها.
لكن ما هو أكثر ابهارا من طرقها المتصلة بجسور من رماح، أو شلالات الدماء الحمراء التي تتفرع على طول
المكان وعرضه، أو حتى الزوار الوحشيون الذين لا يجدون أفضل من الصراع ببربرية كتمضية عادية للوقت
هم ساكنيها المتجسدين هنا، فأشكالهم شابهت البشر، لكنهم تميزوا عنهم.. بأكثر من طريقة. [/cc] ثم هنا [cc=2] شدت الشقراء قبضتها على مقبض السيف وهوت بكل براعة متقصدة نصل غريمها في ثوان قليلة عجز الأخر عن مواكبتها فيها. وعلى النصل المنكسر المتطاير في الهواء انعكس وجهها الجامد المرتاح المبلل بالعرق. وبرضى تام أحست بالراحة ذلك انّ توتر أعصابها وتفاجأها لسرحانه الذي لا يغتفر لم يظهر جليا على قسماتها. تنهدت بهدوء وأعادت السيف إلى غمده، ثم أعطت بعض النصائح للجندي المتدرب قبل أن تترك الساحة معلقة العينين في القمر الفضي العملاق الذي أضاء المكان من فوقها. [/cc]
الوصف الحركي بالنسبة لي مؤلم وأكره الخوض فيه ولكنني أرى أنكِ متمكنه فيه
طريقة الوصف الحركي مع دمج أحاسيس الفتاة و بعض ملامحها ،،
ذكية ضربتِ عصفورين بحجر واحد ، بستفيد منك في هي النقطة * تعدل نظارتها الطبية و تطلع دفتر صغير من جيبها وتدون فيه الملاحظات * و أخيراً وصفك هنا [cc=3] غينونغاغاب، لا سماء، لا تراب، لا خضرة
لا شيء سوى هاوية صامتة مظلمة، أحاطتها مجرات جليدية ومذنبات بركانية. وبعد ملايين السنين، حدث أن
التقت قطع جليد تسللت من المجرات مع ألسنة نيران المذنبات، ومع هسهسة ذوبان الجليد وطقطقة النيران
تشكلت كتلة ضخمة أحاطتها بيضة عملاقة من المياه. مع مرور الوقت وتحت تأثير الضغط تشوه شكلها
فتجلت كرتان مختلفتان في الحجم يربط بينهما نفق أفعواني. [/cc] أنتِ تقولين بثقة أنكِ من الملكات المُخضرمات للتصنيف الفنتازي ما ؟!
بدايةً بالاسم الغريب وحتى الوصف المفصل بالمكان ،
أعجبتني دقة وصفك
نقطة ثانية الحوارات أحببت بساطتها ، ماجي و شيكي و بلايك ثم غولم + الفارسة
أكاد لا أطيق صبراً للتعرف عليهم أكثر و على كلا العالمين بصورة أعمق
لذا انتظر جديد بخصوص النقد لم أجد شيئاً سوى أمراً صغير و أرى العضو
السابق قد كف في الأمر
ابعثي لي الدعوة عند تنزيلك للفصل الأول ،،
بالتوفيق ،، |