عرض مشاركة واحدة
  #118  
قديم 10-08-2018, 02:20 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yoite - sama مشاهدة المشاركة



كيف لشخص لآيحب قصة لم يتابعها!؟

ع الاقل يجب أن تعطى فرصة للقصة..


لم اذكر اني لا احبها
انا فقط لم يعد لدي الوقت حاليا

أنآ دائماً مع المانغا لكن ذالك لآيعني أنني ضد الانمي..

لآن كلآ الامرين لديهما مآيميزهمآ@



معك حق
مايفيدني بالمانجا هو اختصار الوقت الذي انا افتقر له


لآتتردي لحظة ب ذالك..

الانمي أفضل..



انا ام لاطفال
اتمنى مشاهدة الانميات كالسابق
لكن بمرور الوقت وجدت نفسي لا املك وقت لنفسي
الانمي كل حلقة تحتاج على الاغلب نصف ساعة
بينما المانجا اكمل قصة كاملة بساعتين احيانا
وايضا بدون صوت "مناسبة لكي لا توقظ الصغير "

لم اكن من هواة المانجات وكنت مدمنة انميات
التجئت لها لكي تناسب فراغ اوقاتي
الى ان عشقتها

مادارا في لحظة ظهوره, وتلك القوة التي جمعها , وأصبح لآيقهر لدرجة..

أن كيشي ذاته تحدث أنه لآيعرف نهاية مادارا..

وفي النهاية رأينا الامنطق الذي حدث!!

اين هو اللامنطق في نهاية مادارا ؟

تقصد ظهور جزء بورتو ؟

*********

الهجوم ع العمالقة وآضح من خلآل السرد أن المانجاكا لآيخطط لتلك الاحداث..

فقط مع الشهرة قرر تغيير مايخطط..

لكن لم أرى شخصاً يقتل الشخصيات الاساسية مثله!!

مما يعني أن القصة لآتحمل شيء متوقع واحد..

يعطى لنا ك متابعين إحساس أن كل شيء ممكن سيحدث..


مع هذا قبل ان اتابعها فقدت الحماس اتجاهها
لا ارى بالاوانة الاخيرة من يتحدث بشغف عن هجوم العمالقة
كما حصل اول ظهور القصة


لأ نهائياً فقط لآننا ننظر للقصة مستقبلاً , اي بمعنى ان المشكلة لدينا "نحن"

بسبب متابعتنا لتلك القصة أصبحنا نحن "بتفكير المانجاكا"

ماأقصده لدى متابعتنا لقصة التشوجو لآيجب التركيز ع الشخصيات الاساسية فقط..

لكن في الاحداث هنا راح تستمتعي..

حتى لدي متابعتنا لقصة التشونين يجب تجاهل حلم بطل القصة ومنطق النكاما..

هنا ستدرك مدى جوده القصة ع الاخرى!!:n:
انا لا انظر للقصة من خلال ابطالها فقط
انا لا انكر هناك من يفعلون هذا الامر وهكذا يشعرون بتشابه القصص
لسبب تشابه الابطال
لكن هيا البشر تراهم صنفين فقط ولد وبنت لا يوجد صنف ثالث او رابع لكي يبتكر الكاتب شيء جديد بالابطال

انا فقط اشعر بتراجع في تأليف احداث خارجة عن المألوف وجديدة لدرجة تثير ضجة في عالم النت
__________________


تابعوني على الواتباد سيتم تكملة رواياتي هناك
صفحتي في الواتباد
كي ميناكو
رد مع اقتباس