رخص الضمير نتيجة لكثرة العرض وقلة الطلب
أعجبتنى عبارتك هذه
لخصت حال امتنا تماماً
وتتساءل اخى ماذا لو قدم المقتدرين بعض ما عندهم لغزة ولبلدان افريقيا الفقيرة وأقول لك من واقع أعلمه تماماً أنهم ما عادوا يعلمون لو بات جارهم جائع تابع اخى اشرطة الرسائل فى بعض القنوات المتخصصة... هذا الصباح توجع قلبى وأنا اتابع فى شريط بقناة الناس ام تطلب فقط حليب لصغيرها لأنها لا تمتلك ماتبتاع به ووضعت هذه الام رقم تلفون للاتصال والتأكد من حالها .
يا سيدى لم تعد الامة تهتم الا بامور الربح والخسارة فى الدنيا وتحقيق المراكز المميزة لا توجد ضمائر يقظة لتغير الحال
الموضوع اخى ملئ بالدموع ونحن نخاف الهلاك لأننا لا نعمل على تغيير هذا الواقع
ضعفاً ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
جبناً ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لاندرى !!!!!!!!
غفر الله لك اخى حمزة عمروجزاك كل خير