بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على سيدنا محمد و آله و صحبه أجمعين السلام عليكم و رحمة الله و بركاته الله يسعد مسائك | صباحك بكل خير و بركة يا رب اهلا فيك أخي ! كيف حالك اليوم ؟ *^* ان شاء الله تكون بأحسن حال يارب كل عام و انت بخير ، عيد سعيد لك و لعائلتك و جميع اقربائك :" class="inlineimg" /> خاطرة اخرى جميلة لك حسيت كأني بقرأ قصة قصيرة كلماتك الأدبية بقصد مستواك جميل جدا لو بس تفصل بين السطور مشان م نخربط بالقرأة احيانا بضيع بين السطور بسبب قلة الفواصل و التصاق السطور معلينا من هالشيء المهم اني ناضلت و خلصتها للآخر ع فكرة العنوان "كان العيد على مقربة منّا" جميل و مناسب كنّا نمشي بين الأشجار نرقب الشمس ،،نشفق كلّما دنَتْ من الغياب ،،على انتهاء العيد !!..ربما نحن نرقب انتهاء أيّامنا كلّما غابت الشمس ،، فيختلط فينا حزن النهاية وبهجة الحياة،،كالعنادل اختلط الحزن في صوتها مع الفَرَح،،.. هالمقطع ذا من الخاطرة حسيت فيه شيء من الإنتماء ايه مدري ! للعيد ربما ): فيه اسلوب روائي و الأحداث متتابعة نوعا ما و هالشيء يعطي احساس جميل عند القراءة أكذَبُ عبارة سمعتُها من مُتَباهٍ ،،حين يقول : هذا لي ،،!!كالصغير الذي يفرح لأشيائه التافهة ،،!! وليس لك شيء ،،والذي لك اليوم ستتركه وتمضي إلى المقبرة ،،كم هي كبيرة خسارتهم ،،يوم موتهم ،،! ولكنّ الحكيم لا يخسر شيئا ،،لأنّه يفهم منذ وُلِدَ ،،أنْ لا شيءَ له ,,,!،،إلاّ ما كان بينه وبين الله ،،، ! يصعد به من الأرض إلى السماء ،،التي لا يموت فيها أحد ،،، هاذ الجزء اكثر شيء واقعي !! °^° احسنت فعلا احسنت القول و الكتابة و الطرح اكثر شيء حبيته في هالجزء هو قولك "كالصغير الذي يفرح لأشيائه التافهة !" الوصف جميل و المعاني رهيبة و العبر و الفائدة وفيرة احسنت يا اخي :" class="inlineimg" /> استمر بالتقدم على هذا النحو ، شكرا على الهاطرة الجميلة سلمت يداك. تقبل مروري البسيط ، ياجيما كانت هون في حفظ الله ،،،أسلّم على المشرفة الكريمة كثيرا،،وأشكر قراءتها الجميلة ،،