حِكايات لبيوت بمجرد ما يخرج الرجل من منزله ويصطدم بِواق الحياة المر فبدلاً من أن يلفظها خارجاً يحملها الى عشهُ الذي من المفترض أن يكون عش الهدوء وراحة البال ليلفظها ويرميها في حجر اعز الناس الى قلبه فيحول العش الهادىء الى حلبة مصارعة الكل فيها خسران ولا رابح هناك وبلا ذنب مُقترف. |