تقول أحلام مستغانمي :
حين كتبت "إن لحظة حب تبرّرُ عمرًا كاملًا من الإنتظار" ماكنت قد قرأت بأن ميخائيل نعيمه أحب أثناء دراسته فتاة روسية ولم يتزوجا.
بعد 80 عام كتب بوصية "أتركوا باب الضريح مفتوحًا ؛لعلها تأتي!"
فهل حقًا يستحق من أحببناهم ولم يأتوا، أن ننتظرهم إلى مابعد الحياة ؟ |