كم اصبحت ذكراك تلوح بين عيني وانت مستلقٍ على سريرك الطبي باتسامتك التي تغمرني دفئا لم يكن يهمني سوى قربك ، والآن! اين انت؟ لقد خطفت من امامي دون ان المحك..
لما عدت الى ذلك المكان،صحيح انه ليس نفسه ولكنها نفس الجدران الشاحبة ونفس الوجوه الباهتة نفس الصرخات ونفس البؤس..
آه، ماعساي افعل وانت بعيد عن مرمى بصري؟
لقد اشتقت اليك رغم الساعات القليلة التي مرت ،ارجوك عد سالما!او على الاقل عد
يارب اعده الينا سالما،
__________________
الحمدلله ، سبحان الله ، أستغفر الله
|