اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة madeofstone
السلام عليكم
فكرة الموضوع جميلة جدا و شيقة و هامة
قالقلق بالنسبة لي من المرض الاكثر انتشارا الذي يصيب كل الفئات العمرية
انا مع هذه المقولة لان التوتر الذي يصيب الانسان القلق بشان ما يسؤثر على طريقة تفكيره و بالتالي القرار الذي سيتخذه
اظن ان هذا السؤال نسبي .... فكل شخص يحاول استخدام الطريقة الفعالة بالنسبة لهبالنسبة لي ان نعود انفسنا على رؤية المشاكل بمنطقية و محاولة تحليل المشكل لايجاد الحل سيساعد كثيرا للقضاء على القلق
رغم انه يمكن ان ينتج من الاشخاص المحيطين بنا و هذا ما اراه على الاغلب
و في تلك الحالة يكون من الصعب عدم الاكتراث للتوتر الذي يسببه الاخرين من اجل اتفه الاشياء
[/size][/color][/color][/color][/b]
اممم اظن ان المحيط الذي يعيش فيه هو الذي ينمي القلق فمثلا المشاكل الاسرية تؤثر على الاطفال كثيرا او الخصومات التي يراها في محيطه الدراسي
او القلق الذي يصادفه اثناء تعمله كالضغط من الابوين .....
[quote]كيف تتخلص من مشاعرك السلبية ؟
تطرات مسبقا للكثير من المواضيع التي تساعد على التخلص من المشاعر السلبية خاصة الناتجة من القوي الهادمة في المجتمع
من بين الحلول : الثقة بالنفس و القناعة الدخلية اي التفكير بايجابية .... نعم فهما قاعدة تنمية القلق بفكر شخص ما خاصة في فترة المراهقة
فان تساهم في جعل المراهق محبطا من تصرفه او مستواه تفقده الثقة بنفسه مما يزيد قلقه فيي كل الامور
اممم اظن ان القلق له جانبان
قد يجعل الانسان ال
واعي من قلقه محفزا ينمي حسه بالهدف مثلا ان تقلق انك لن تنجح قد يجعلك ذلك تثابر اكثر
فيكون بهذه الحالة ايجابيا
اما الجانب السلبي و نتائجه اكثر من الايجابي على ما اظن ... اذ يجعل الشخص لا يتخذ قرارات صائبة و لا يثق بالمنطق و بنفسه
فيؤول ذلك لاشغال فكره بامور اخرى قد تؤدي الى الافات الاجتماعية .................
ياااااييي استمتتععتتت كثيرااا شكرا علىىى الموضووعع........... واصل ^^
[/QUOTE]
بدايةً أشكر أهتِمامك ومرورك الذي زادنا شرفاً وردك الذي زاد الموضوع وأعطاهُ إِضافةً هي المنشودة أما فيما يتعلق بالجانب الأيجابي من القلق فالقلق لا يوجد لهُ إِيجابية أطلاقاً والأيجابية الوحيدة هي محاربة وجوده أي أن الكل منا يتعرض لمشكلة قد تتطور الى صدمة فالأيجابية هي أن تكون الصدمة حافِزاً لتتقلب على الظرف لكي لا تصل مرحلة القلق فلا تستطيع القيام بالعمل الأيجابي. مرة أُخرى أختي أُكرر شكري لكِ وإِضافتك كانت رائِعة دُمتي بخير.