Y a g i m a السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك اخي
عساك بخير و ماتشتكي من شي
التقرُّبُ إلى الله بالنوافل، سببٌ لنيلِ محبة الله للعبد، كما أنَّ التقرب إلى الله بالنوافلِ يَجْبُرُ به ما يحصُلُ في الفرائض مِنْ نقصٍ يوم القيامة، فقد جاء في الحديث: “أول ما يحاسَبُ به العبدُ يومَ القيامة الصلاة المكتوبة، فإنْ أتَمَّهَا، وإلا قال الله -تعالى-: انظُروا هل لعبدي من تَطَوُّعٍ، فإن كانَ له تطوُّعٌ أكملتُ منه الفريضةَ، ثم يفعَلُ بسائرِ الأعمال المفروضةِ مثلَ ذلك“.
إذا كانت الصلواتُ الخمس أولَ ما يحاسَبُ عنه العبدُ يومَ القيامة من عمله، فإنَّه يجبُ على المسلم أن يحافِظُ على هذهِ الصلوات الخمس.
ويتأكَّد عليه كذلك: أن يُحافِظَ على نوافلِ الصلوات، ولا سيَّما الرواتبُ التي مع الفرائض: وهيَ عشرُ الركعاتِ التي قالَ فيها ابنُ عمر -رضي الله عنهما-: “حفظتُ عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عشرَ ركعات، ركعتين قبلَ الظُّهر، وركعتين بعدَها. وركعتينِ بعدَ المغرب، وركعتين بعد العشاء في بيته، وركعتينِ قبلَ صلاة الفجر“.
وكانت محافظتُهُ صلى الله عليه وسلم على سنةِ الفجر أشدَّ من جميعِ النوافل، فلم يَدَعْها، وهي والوترُ لا حضراً ولا سفراً.
هاذي بعض الفضائل لي اذكر اني احتفظت بيها بعد قراءتي لاحد البحووث
اشكرك عالمموضوع القيم و الطويل و العريض
دمت بود
التعديل الأخير تم بواسطة Y a g i m a ; 02-18-2019 الساعة 06:12 AM |