السلام عليكم
اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
كيف حالك أختي ♥ ان شاء الله تمام التمام وكل أمورك طيبة (⌒▽⌒)
رجعت وهالمرة بطريقة النسخ واللصق 😅 شكلي أصلا تعودت عليها 😅
إتخذتْ مِن مكانه في المقعدٍ مجلساً لها بقالبها الذي لا يتعدى حجم وردة فاتنة الجمال !
أحد الأوصاف اللي عجبتني بالقصة ♥(⌒▽⌒) جمعتي بين صفة الجمال وصغر الحجم ♥
وما لم يفهمه أن الشريطَ أضاءَ بشدةٍ للدرجة التي أفزّعته وتضاعفَ فزّعه عِندما أحسَ بناعمة الملمّس على باطنٍ يُمناه ، حطّ نظره عليّها يترقبها بخيفة ويّده ترتجفُ خوفاً ، كانتْ أشبّه بالحورِ بتقوسها الذي ظلتْ عليّه و تناثر خُصلاتِها الطويّلة بلونِ ذائب الذهب منحتها جمال الحور بالفعل.
كان موقف حلو o(≧∇≦)o يعني حاملها بايديه وهو خايف منها o(≧∇≦)o
" أخبرني الآن هل نبدأ عمليّة الإصلاح ؟! "
هههههههههههههههههههه لو كنت مكان يونو كان متت من الرعب 😂
بهالجملة بحسها متل آلي ناوي يعيد برمجتي 😂
ثارَ بسخطٍ وتضاعفَ عندما أبصرها تتربعُ على كتفه الأيّمن ليتمتمَ بضجرٍ :" كُفي عن الالتصاقٍ بي ، لستُ منْ تبحثيّنْ عنه "أجابتْ بلا مُبالة وهي تعبثُ بخصلٍ شعرها :" بل أنتَ المطلوب وإنْ لم تكنْ هو لما رأيتني أساساً "دُهشَ بذلك بيّنما أتمّتْ هيّ :" أنا سجينة الشريط مُنذ عقد الثمانيّنيات ولم يلحظْ أحدُ وجودي عداك "
حبيتها بصراحة (⌒▽⌒) بحسها بنوتة كيووووت ♥♥♥
كأنها طفلة ناضجة (≧∇≦)/ كلشي فيها عجبني
" وأخيّراً سأعودُ للملكتي "
قصدك لمملكتي؟
صمتتْ للحظةٍ لتتقمص دور السائل بحماسة اعترتها :" لِما تسأل ؟ هل هُما جميّلان أو ماذا بالضبط ؟! "
بتجنن هالبنت لزيزة (●´∀`●)
ما أتوقع أنو كنت حموت عليها هيك لو كانت مثلها بحجم طبيعي متل يونو
حجمها عاطيها طفولة وبراءة غير ♥
غدا جليّساً أمامها كطائرٍ كُسرت أجنحته ، حدقَ بضعفٍ بالتي تقبع في غيّاهيب اللاوعي وأثار المرض فرضتْ نفسها على محيّاها ، بدّلَ لها الكمادات بهدوءٍ ثمّ لتباغته لمحاتُ مِن ماضيّه ،اختلاف والديه ، تركاه وحيداً منذ الصغر، كلاهما هجراه لتصبح الشوراع مأوآه ً ، الخالة ميتسوني وحدها من آوته في ليلة ماطرة باردة ، عهدته بترببته من حينها ، ثمّ أتمت عرفانها مع الأطفال الثمانية الذين لا يختلفون عنه
يا قلبي بس 💔
هي لا تريّده أنْ يسرقَ وتريده أنْ يفعلَ من أجل الخالة فتاهتْ بيّن أمرّيّن أحلاهما مُر
وأنا أيضا شعرت بذلك ♡
" توقفْ عن السرقة يونو ، اصغِ إليّ أرجوك سينتهي أمري الآن إن لم تتوقفْ عن ذلك "تجاهلها لتواصل بجزع ورجاء :" لا تفعل ذلك ، أصلحْ نفسك يونو أرجوك ، سأهلك إنْ لم تستجبْ لي "صرف نظره عنها لينبس ببرود :" تهلكينْ ! ، وماذا عن خالتي ؟! "
تأثرت بتوسلها 💔 ومع أنو كلام يونو صحيح بس كنت بدي يستمع لها 💔
" أي أننّي أملكُ الوقتَ الكافي لإصلاحك دون القلق من شيء ، لذا أنصحك للاستماع إلي حتى لا أُطيل مكوثي عندك "
هههههههههههههههههه طلع عندها جانب لئيم (≧∇≦)/
بصراحة توقعت الخالة تموت لما يرجع عالبيت بس طلعتي طيبة 😅😄
عالعموم القصة كتير حلوة ويغلب عليها طابع الرقة بشكل جميل 😘
حبيت وصفك في كذا مكان لانو ما شاء الله عليك بتعرفي تعبري حلو ❤
احم احم ..رجعت مرة ثانية 😅والسبب ببساطة هو اني وبينما كنت اكتب الرد السابق اكتشفت ان شحن الجهاز منخفض وممكن ينطفي باي لحظة
ذلك وخوفا من فقدان الرد رحت بسرعة ضغطت على أعتمد المشاركة 😁😁😁
عالعموم 😊
ما عندي كثير إضافات بس كنت بدي أقول إني استمتعت بقراءة ما كتبتِ بالفعل ❤❤❤
وأتمنى لكِ التوفيق والفوز في المسابقة 😘
دمتِ بود (☆^ー^☆)
عارفة أنو زيادتي مالها لزمة بس لأني كنت بدي أكتبها بالرد الأول وما قدرت قلت إلا أكتبها يعني حكتبها 😅
وفي رعاية الرحمن ❤