في غدٍ صحو أو غيم دعنا لا نبالي كما ألفنا وترعرعنا، دعنا ندفن مشاعرنا فلا حاجة لمزيد من الضمائد لأن المكان في الروح تقرح.
فيأتيك شخص بالملح وينثره على الجراح وكأنها ما ينقصها هو كرمه لتكون الآلام ألذ،
شكرا لك سيدي لقد وصلنا التخمة ولا حاجة للمزيد..نحن هنا قد توقفنا.