عرض مشاركة واحدة
  #9  
قديم 03-18-2019, 04:43 PM
 
من وجهة نظري كنت افضل يعني لو عندما عاد الى المنزل باختصار شديد لابين فكرتي


طلب منها احظار العشاء في حين احظر هاتفهه و وضعه على فيديوا على طاول عندما عادت راجع معها كل شيئ الا ان قال الحقيقة و لا تدري انها تصور بعدها عذبها قليلا ليشفى و لو ذرة من الجراح التي اعتلته
ثم اخد الفيديوا و اعطاه لزوجها و لصديقه


و هي اصبحت في الشوارع غالى ان اكملت حياتها بين الازقة و الرجال و الحرام
اما بطلنا لم يسمح للياس بان يتمالكه و اخد يطور عمله و يرفع في شركته شيئا فشيئا حتى اصبح مشهور عالميا

و تم تفصلي الاحداث المشوقة حيث تبدا القصة الحقيقية عندما

يحب فتاة و لانه لا يريد مطلقا العوة الى نفس الجرم يرغم نفسه الا يحبها و لكنه اجبار عليه احبها

و عندما اراد ان يطلب يدها فاذا به يكتشف ان عائلته على قيد الحياة و من احبها هي شقيقته حينها جرح كبييييير عليه يدهب الى احد الشواطئ و يريد الانتحااار و عن طريق الصدفة يسمع صوت فتاة تصرخ للنجدة فيدهب ليساعدها من رجال ارادوا اغتصابها بعدما ينقدها تخبره قصتها انها متشردة فياخدها الى احد الفنادق و يعطيها مبلغ من المال و يوضفها في الشركة و يقع مرة اخرى في حبها لكنه دوما يتراجع على ان يقترب منها و لو امتار
و في احد الايامو بينما هو يلعب على حاسوبه يتدكر عائلته دهب عندهم و سوا الاموربينهم و علم انه كانت هنالك امرئت اختطفته المهم تظيفين من عندك
و في الاخير تحدث مواقف تجمع البطل مع البطلة اسمها سمية ليزينكا هههه بعدها يتاكد بانها حقا تحبه فيتزوجها





و لكن من المؤسف بعدما اصبحا زوجين و جد متحابين و عندما ارادت الولاة كادت ان تموت لكنها لم تمت عندما وجدوا متبرع بكلية لها






وعاش الكل في سعادة




من وهم خيالي
__________________
لا شيئ مستحيل فلا تياس في تحقيق حلمك كل شيئ ممكن
اجعل الخيال و حلم البارحة حقيقة و واقع اليوم
رد مع اقتباس