" أحتاجُ لأحد يُحادثني بروحِه لا بلسانِه... "
- في هذهِ الآونة صرتُ أجهل كيف أُحب
- الحب ؛ أُريدُه ولا أتمنّاه
- منذُ فترة كبيرة و أنا علي هذهِ الحالة لو نطقتُ الصدق
- الوضع فوضوي في حياتي علي أقصي درجة ، لا أشتكي و لن أفعل ذلك
- سأظلُ صامتاً و صامداً حتْي النهاية
- أنا أُقاوم فيضان الذكريات الذي يحاول جاهداً أن يُغرقني ، و أتشبّث بذكريات جديدة مليئة بالوحدة
- ركضتُ كثيراً في الظلام وحدي
- لم أجد النور في نهاية الطريق كما ظننت ، لم أجد سوي بئر جديد إلتوت فيه قدماي عنوة دون أن أشعُر .
-- للكاتب أسامة عاطف
|