كنتُ أتصفح يوتيوب كالعادة
لأسمع تلك الكلمات و الموسيقى التي ذكرتني بها
فرقت عيناي شوقاً و حزناً فهي ذكرتني بمن هي من لحمي ودمي
لم أعد أتحدث معها كالسابق بسبب الظروف القاسية التي تفرقنا
الناس أولها و البعد ثانيها رغم مشاكستها ، صرخها و برودها ألا أنني حقاً أفتقدها للغاية لدرجة أني أعبر بهذه الكلمات عنها و عيناي تتلألأ
__________________ |