هآيو@
رد قبل اي شيء أخر "يتوقف الوقت عند صدور اي فصل"
تلقائياً وأنآ كنت أمضى وقت في بعض المواقع.
فجأة وجدت الفصل السري ف قررت الدخول لرؤية جديد الرواية..
ع العموم سأكملها للنهاية ببساطة لآنها رواية تستحق كلمة رواية ..
لكاتبه من أول خطوة لها تخطت مراحل التميز بذالك المجال..
قبل البدآية , يجب توضيح أمر مآ..
يحق للمتابعين ابداء أرآئهم ب الطريقة التي يرونها مناسبة لآنهم يجب أن يظهرو حماسهم إتجاه فصل..
أو إنتظار فصل ..
يعني الملخص حتى وان رد متابع ب رد يدل ع إنتظاره للفصل , لآيجب حذف الرد الخاص به..
لآنه يعبر ع رايه في النهاية..
ذالك ب التأكيد لن يؤثر ع الرواية بأي شكل , لآن من يدخل ينظر لما يقدمه الكاتب وليس للردود..
**************************
نأتي للأحداث مايعجبني بأسلوبك في السرد أنك لآتتركي اي تفصيل , بمعنى : اقتباس:
تحت طراز ليس بمستوى مرتفع من الحداثة ، إنبعثت منها رائحة الخشب العتيق المختلطة بعبق عطريّ هادئ ،
يوجد سجاد فارسيّ مزخرف يتوسط الغرفة ، سرير واحد ذو رأس بيضاويّ ،
مصباح نوم فوق طاولة مربعية بمحاذاة السرير ، شراشف ستار مخملية قاتمة ، و الأهم من هذا ، مدفئة كهربائية . |
لم يصل الامر لدخول غرفة مضيئه فقط بل عندما يجعلك الكاتب داخل الحدث ذاته, تبدأ بأستخدام الخيال الخاص بك لترى كيف تبدو تلك الاشياء..
**********************
سيروليت مايعجبني ويذهلني , أنها متمسكه ب رأيها يعني رغم ماتعانى الا انها ترى بأن أنطوآن شخص سيء..
ب الرغم من أنه يعتبر أفضل بمراحل من الأخرين..
لآيفرض قوته ع الصنف المحسن, فقط يتصرف بذكآء لللإقناع مثلما يفعل مع سيرو..
مع أن أرى أن تلك العجوز لديها شيء ما خفىء..
اقتباس:
حتى تبدلت سحنتها الصارمة إلى دهشة عندما نظرت إلى البطاقة السميكة التي وضعتها بمحاذاة الهاتف .
سألت بتعجّب،
" لا تملكين النقود وبحوزتك بطاقة بنكية لا يمتلكها إلّا ذوي النفوذ الكبيرة؟ ! "
أطلت النظر مطولاً بإستنكار وحيرة ، حسنٌ في خضم كل تلك الظروف آخر ما وددت معرفته هو كنه هذه البطاقة ، لم أفكّر في أنها قد تمدّني بفائدة .
" هل تقربين للعائلة الحاكمة أم قمتِ بسرقتها ؟" |
يبدو أن رحلة سيروليت ستمتد أكثر مما نتوقع بدأت تنكشف الحقائق!!
اقتباس:
" يبدو أن أبويك كانا يودان أن يحظيا بولد ! "
لم أكن في مزاج يسمح للرد على دعابة لطيفة كهذه ، فتحت صندوق مثبّت في الحائط وناولتني مفتاح ذهبي معلّق فيه ، |
اقتباس:
هويت على ركبتاي وأنفجرت دموعي وتساقطت ..
كما لو أنها كانت تنتظر اللحظة المباغتة للتحرر !! أطلقت الأنين وهو مأسور بين حنجرتي ،
لم أشأ أن يسمعني أحد ، ولكن صوتي كان مسموعاً لإذناي،وللأثاث الصامت، |
اقتباس:
" سحقاً متى يأتي ذلك الوغد آذربيان ، يقوم بإيقاظنا دون إكتراث ويتأخر عن مواعيده .. ياله من مهمل "
وبغتة أنفتح الباب بسرعة لينتفض العملاء في مكانهم ، خبئت روزي هاتفها في جيبها وأنزل دانسي ساقيه من فوق الطاولة ،
وفتح آرثبييتو عيناه الليلكيّة .دخل آذربيان بطليعة غير محببة وخلفه ظهر أنطوان بهآلته المعهودة. |
أوه أشعر وكأن هنآلك تذمر بين العملآء..
شيئاً ف شيئاً بدأ الإنشقاق والتبعثر بينهم..
اقتباس:
# سيروليت ، ماهي الخطوة القادمة . . ؟ |
تلك الفتاة لن تتوقف لن تتراجع خطوة للورآء..
لدي فضول لرؤيتها لحظة لقاء أنطوان لآحقاً فوفوفو..@
اقتباس:
# بما يفكّر أنطوان بعد أن سمح لسيروليت بالهرب ؟ |
أنطوان ليس من النوع الذي يفكر , ينتظر فقط "الاشياء هي من تأتي إليه" فوفو..
اقتباس:
# العميل 12، دانسي ، ما خطبه . . ؟ |
أشعر أنه سيفقد حياته بسبب العناد الذي لديه..
اقتباس:
# المهمة القادمة ، ستنجح . . ؟ |
يجب أن لآتنجح ..
************
في النهاية , ثآنكس ع ماتفعليه من مجهود for us@
في إنتظار القادم@
جانا@