03-28-2019, 10:19 PM
|
|
*تاخذ نفس* ... إشتقت لعبق أروقة روايتي :") ! -ليس بمقدار شوقي لها صباحكم ومسائكم نور وخير بعيد عن ظلمات المكان هنا x'D أخباركم ؟ إن شاءالله الجميع بخير -تيهيهي يا هلا بالقيثارة طبعاً بعد فترة قصيرة من الإزدحامات ، أنزلت لكم فصل من الفصول ، أتمنى أن يكون شهيّ .. ،*-* -أشهى من البيتزا!<اكلتي المفضلة فاشعري بالفخر أشعر أنّي على وشك تثبيت الرواية بتنسيق واحد ، إن حدث ورأيته مناسباً سأقوم به حتّى تصبح مظهر الفصول أكثر صداقة ببعضهم - P: -حتى الآن كلها كانت مناسبة - وكالعادة نهاية كل جابتر ، بضعة أسئلة خفيفة لقراءة خبايا عقولكم ستجدين الإجابات ضمن بقيّة كلامي ... ~ ...حسنًا إذًا سيروليت أغمي عليها لتفيق بعد ساعتين في حال يرثى لها.
الافكار مع جو لندن التّعيس تكاتفا على البنت المسكينة,لكنّها ليست مسكينة حقًّا آخر الأمر, فقد تمكّنت من الاستيعاب و التفكير بمنطقيّة بل و استطاعتْ أن تمشي أخيرا ولو على غير هدى. أتساءل عن الخليويّ الذي بقي حيًّا طوال ذلك الوقت...أيراقبونها من خلاله يا ترى؟
-
لدى مساومتها للسيّدة في الفندق أوّل ما فكّرت به: "يا حرام أول بشر عاديّ تحتكّ به عبارة عن مخلوقة بريطانيّة لئيمة" اصرار سيرولي أتى بنتيجة إذ اكتشفت أن لديها بطاقة بنكية غير عادية
و اللطيف أنها أدخلت الرقم السّري الصّحيح, ليس بالصّدفة على ما أعتقد
فالمدعو أنطوان حاسبها صح..."موقف الاسم بعد ذلك...متت " أعتقد أنّ سيروليت ستحاول العثور على أحدٍ من حياتها الأصليّة بطريقة ما و ربّما ستتقصّى عن مكان سكنها الأصلي -
وضع دانسي غير مطمئن , واضح أنّه سيكابر ما استطاع فافتضاح أمره مجلبة للمتاعب و حسب. من يدري,قد يكون النّهايةَ له!
أفهم يأسه من روزي في "صراعها المُستميت" كأنّها تحاول الفرار من حقيقة كونها ع وشك الذهاب في مهمّة إجراميّة,أمّا عن "الجثّة" فمتوقَّع منه ألّا يكون مستنفرا , هيه دانسي ألَم تعتَد على آرثبييتو بعد؟ "لدى آذربيان عادة التصرّف بتسلّط وتغطرس عندما يجتمع مع أنطوان في مهمة مشتركة ، لكن الطبيب العبقري أقل مبالاة لملاحظة هذا "
^ وهذا يعبّر عمّن منهما واثق رابط الجأش حقًّا
يعني صحيح أنطوان مَقيت لكنّه يعجبني كشخصيّة شَر أكتر بكتير من آذربيان ذو العنجهيّة الفارغة. دانسي يوافقني الرّأي و أنطوان يلاحظ ذلك و...سيناريو بدأ في رأسي. "أحمق .. لا تناسبك حتى الابتسامات المصطنعة "
^
مو بس روزي و أنا ضحكت كمان, التعليق أتى من لا مكان و طارت جبهة الطبيب المزعج
-
و إذًا , سيذهبون في مهمّة لتصفية الطّبيب الهارب؟
يثير فضولي-أظنّه لن يكون لقمة سائغة -
و تحزنني روزي , ترتدي قناعًا بملامح ثابتة حتى تقدر تخبي خوفها
و...أين صديقتي؟ عرفتِها صح؟
~
عزيزتي...
وصفك للبرد و الدّفء و الإرهاق و الانهيار كان في الصّميم
رسمك للأجواء النّفسيّة و ردود الأفعال,الحوارات , المواقف
كان جاذبًا كلّه
- "خطوة للعالم الأسود ... من بين خطى .. لم أيقن أنها كانت هوّة من الجحيم "
^
و أنا أترقّب تلك الخُطى
بحماس و أملٍ بالخروج من تلك الهوّة بانتصار!
تابعي يا مبدعة |