عيون العرب - ملتقى العالم العربي - عرض مشاركة واحدة - نوتاتٌ ذهبيّة ll طـاقةُ الـقِـوى الأربـعـة

**Mārionēttē** · #**114** 04-05-2019, 10:44 AM

السّلام عليكم
كيفك موزدا؟ يا رب تكوني بخير

نبدأ مع الفصل الحادي عشر اللي له قرن نازل وأنا فوّته هيهي

أولاً نبدأ بشي عصّبني الصّراحة
ما بعرف ازا عمري نبّهتله أو لا
بس هو من زمال منرفزني
ألا وهو:
"والتي كانت مجلساً للشابِ فضيُ الشعرِ"
مين هو فضيّ الشعر؟
يعني بجد أنا ما بتذكر كل حدن ايش لون عيونه أو لون شعره
بعرفهم بس بالأسماء وصعب علي أتذكر كل تفاصيلهم
هلأ حلو إنه تذكري بمظهرهم كل فترة لكن بشكل مو مباشر وبدون التّخلي عن أسماءهم
خصوصاً بمشاهد الأكشن ةاللي فيها أكتر من شخصيّة
بجد صعب أركز مع ألوان شعرهم وألوا عيونهم!!

مو بس انتِ اللي بتعملي هيك.. الأغلب بعمل هيك
وأنا ما بركز الصّراحة!!

أما هون:
"في اللحظةِ انبلجَ أليكس من بيّن أفرع الشجرِ الكثيفِ حاملاً حطباً بيديّه"
أتوقّع استخدام كلمة "انبلج" غير موفّق في هذه الجملة
فهذا المصطلح ليس لوصف الأشخاص!

"رأه يجلس عند ضفته مُرميّاً بسنارته اليدوية المكونه من عصا وخيط في جوف النهر"
الصّح "رامياً" لأنه اسم فاعل ^^

بخصوص مشهدهم الغاضب (سيمون وآلكس)
بحب مشاهد فش الغل أنا
حتّى بستمتع بكتابتها

وصفك للمشاهد تحت القمر كان جدّاً موفّق
مممم قدرت أتصوّر وأستمتع بتفاوت الألوان وسط العتمة
+ وصلني تماما هدوء الأجواء
أحسنتِ

أمّا هون:
"مُربعاً لذراعيه"
الصّح: "مكتِّفاً ذراعيه"

+ هُناك بعض أخطاء مممم أتوقّع السّبب لكنتك الأصليّة اللي بتحكي فيها بالعادة! ممكن!
متل : "تريس" الصّح "تريُّث"
وأيضا هنا: "وراح يبتعد مخلفاً كماً من الزهل على أليكس"
الصّح: "الذّهول" بالذال

ممممم
بعد كل اللي قرأته
استنتجت إنه سيمون ... متوحِّد هههههههه
لكنّه عسّول
يحرام بتصرّف ع غير طبيعته ههه
لكن بتوقّع رح يصير صديق جيد لآلكس بالإيامات الجاي

شوو؟ شو شو؟!!!!!

كلّه حلم؟!!!!!

يادي النيلة

المهم
هاد الفصل كان جيّد جدّاً من حيث الأحداث
استمتعت مع سيمون

كانت هناك مجموعة أخطاء ذكرت بعضها وتجاهلت الباقي احم احم
أتمنّى تكوني قادرة إنّك تتفاديها
وو بشكل عام لو جيت قارن بين هاد الفصل واللي سبقه
فطبعاً هداك كان أروع متل ما حكيتلك

ننتقل للفصل الثاني عشر

وواااااه
للأمانة ما توقعت سيمون يعمل هيك!!
هاد طلع نفسيّة أمرّ منّي

أمّا كين
يا قلبي مسكين مجننينه معهم
عم يتصرّف متل الأب
جد الله يعينه هههه

واااه
الأحداث عم تزيد حماس

رح تكون قصّة سيمون فريدة من نوعها
خصوصاً فيما يتعلّق بتفعيل القلادة

حتّى ذلك الحين
أنا بانتظارك غلا

استمتعت معك
في أمان الله