الآية القرآنية 1 :- وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ
# الإعجاز العلمي المستنبط من الآية :-
ذكر في القرآن الكريم مراحل وأشكال القمر والتنقل في منازل معلومة والتفرقة بين
ضوء الشمس و
نور القمر حسب ما جاءنا في العلم الحديث
؛ حيث تقرر هذه الآية الحقيقة في
سبب تغيير شكل القمر في كل شهر وهو تنقله في
منازل (مواقع) معلومة حتى يعود هلالاً كما بدأ
والعرجون تعبير عن
شكل الهلال المقوس !
الآية القرآنية 2 :- وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا
# الإعجاز العلمي المستنبط من الآية :-
نجد في هذه الآية التفريق بين
ضوء القمر و
الشمس، وهكذا جميع آيات القرآن تصف الشمس
بالسراج المنير الوهاج المضيء !، ؛ بينما تصف الآيات القرآنية
القمر بالنور !، فالفرق واضح في التعبير ويدل على حقيقة علمية واضحة وهي أن التقدم العلمي أثبت أن
ضوء الشمس من ذاتها ينبع فهي
كالسراج المشتعل ، بينما القمر فليس ضوؤه إلا
انعكاساً من الشمس فليس من ذاته ولقد أنير
بنور الشمس !
#
نراكم في 4 رمضان
!