#لنرتقي
الآية القرآنية :- وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا
و
وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَأَنْهَارًا وَسُبُلًا لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
# الإعجاز العلمي المستنبط من الآية :- الوتد يغرس في الرمل
لتثبيت الخيمة ⛏:" class="inlineimg" />
! ؛ وهكذا الجبال فقد أخترقت بامتداداتها
الطبقة اللزجة التي تقع في
أسفل الطبقة الصخرية التي تكون القارات، فأصبحت بالنسبة للقارات
كالوتد للخيمة ، فالوتد يثبت الخيمة بالجزء الذي يغرس في الصحراء و
هكذا الجبال تثبت القارات ! بالجزء المغروس منها في
الطبقة اللزجة التي تقع تحت الطبقة الصخرية التي
تتكون منها القارات 🌍 ، ولقد تأكد للعلماء هذه الحقيقة العلمية في علوم الأرض
عام 1965 وعلموا أنه لولا خلقت الجبال هكذا كالأوتاد
لطافت القارات في أرجاء الكرة الأرضية
!
ومادت الأرض وأضطربت من تحت أقدامنا
؛ هذه الحقيقة يذكرنا بها القرآن في الآية الثانية أعلاه
! :
ان جعل الجبال كالأوتاد لكي
لا تميد الأرض بنا لهو خير دليل على تحركها فلو كانت ثابثة
لم يكن للجبال فائدة ! ؛ ثم ان كلمة
الرواسي التي تستخدم للسفن مثل المثبت لها
حين تكون راسية تقوي هذا المعنى!
#
نراكم في 13 رمضان
!