أحياناً وأنت تقرأ سيرته ..
تودّ لو أنك الغار الذي آواه ..!
أو السقيفة التي أظلّته ..!
تتمنى لو أنك سهماً راح في فدائه ..!
أو شجرة يستظل بها ..!
تتمنى لو أنك ثوباً يلبسه ..
وطعاماً يأكله ..!
وينتابك شعور أن القصواء كانت أسعد دابّة وأهنأها !
#ﷺ ❤️
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |