الموضوع: لتُمطر سمَائكُ •
عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 05-18-2019, 11:48 PM
 
ألماسي








بسْم الله الرحمن الرَّحيم ،،
السلام عليكُم و رحَمة الله و بركاتُه ~
يِسعد لي صباحك | مسائك بكُل خير :*
كيفك طيفيِ؟ و كيف رمضان معاك؟

ياايِ أنا الأولى زي ماكنت أبغى
-
المهم، ياخي فيه مشاعر كثيرة ماعرف كيف حَ أوصفها، بتكون مخربطة بس يارب تفهمي
بعلّق عَ التصميم أول شيء، مرّا مناسب و أحسه مُعطي طابع لطييف للرواية، و نظرات
البنت، جو المطر اللي فيه أنعَشني، مع العنوان كمان! آههخ قلبي(:
بس مستنّية اللحظة اللي أعرف فيها مين اللي بيقول لـ ألين ذي الجملة " لـ تمطر سمائك"
أقول لك شيء؟ يدي قاعدة ترتجف من كثر الحماس ، نجي للرواية.. أوه داملا
ماكميّة المشاعر تلك؟؟ البداية حقت إدريان و سوزي حسيت كأني جالسة معاهم و أسمع
اللي يقولوه و أحس في اللي يحسّوه.. كمية لطافة ، لين ماخرّبها ذاك الحيوان إدريان
ياخي كلب ياخي! -> يحتاج سَبّة صاحية تليق بمقامه!
المهم.. حبيّت إنك كاتبة التواريخ و مشاهد بسيطة تحتها، بالنسبة لإنه ماضي فَهو شيء جدًا
جميل، أحسنتِ ، يا فرحة ماتمّت! طيب صبر إش دخّل الورث في حرمته؟ إش هالعائلة
المتخلّفة؟ يعني هم ماكانوا موافقين من قبل عَ زواجهم؟ آههخ يقهر إدريان الحقير! لا و قال
لك إيش.. " اعتنِ بنفسك جيدًا" ياخي كُل تراب ياتراب يا*#&# -> الآدمية مُتأثّرة
مو كانت أجمل قصة بحياتك يابن الـ*&$#؟؟ ، التنمّر اللي كان يصير لألين ولا زال
المديرة العجوزة إش تبغى؟؟ يارب تموت ، بس حلو أحسها لما كبرت صارت أقوى!
إن شاء الله هالشيء ما يأثر على نفسيتها و تصير سفّاحة! -> واحدة خيالها واسع
بس من جد دايم القاتلين يكون كذا ماضيهم أليم! ، بما إنه في تصنيف بوليسي أحس المفروض تحطّي
معاه جريمة ولا؟ ، المهم، التصنيف جامع كلّ الأشياء اللي أحبها

عندي شويّة ملاحظات يارب تتقبليها :
أول شيء عندك أخطاء إملائية، خصوصًا كسرة المؤنث، يالله ذا الخطأ من ألدّ أعدائي! و من أكثر
الأشياء اللي تكرّهني في النص اللي قاعدة أقرؤه! ، بس قلت مَعليه أكيد الرواية تستحق خليني
أكملها، بس بما إنك لسى قاعدة تكتبيها تقدري تصلحي ذا الشيء في الفصول الجاية :
" أكلكي " - " آكلكِ "
" أطلقكي " - " أطلّقكِ "
" معكي " - " معكِ "
و فيه غيرها! ، أما بالنسبة للكلمات الثانية مثل :
" لاكن " - " لكن "
رائسها " - " رأسها "
" معنى " - " معنا "
" فضلة " - " فضلت "
أكتفي بهذي ، و انتبهي للهمزات شوي مخّي انلحس ، أنصحك تخلي أحد يدقّق لك
البارت قبل ما تنزليه، و أنا موجودة دايمًا في الخدمة

الملاحظة الثانية هي إنّك كاتبة :
تاريخ الكتابة : 15 مايو و تاريخ النشر : 17 مايو
ماعرف كيف فكّرتي تنشريها و إنتِ دوبك كتبتيها قبل يومين! يعني أحس لو كانت مكتملة
كان أفضل، أما إذا كنتِ تقصدي تكمليها معانا، فَ يويلك تحسبي أسحب راسك من
مكانه ، لأني جدًا متحمسّه و مرا أكره الكُتّاب اللي يبدؤوا و ما يكملوا ، هذي
ملاحظاتي يارب تكون خفيفة لطيفة و فادتك

المهم نرجع للرواية..
^ ماخلصت هرج ، ياخي جد الرواية دخلت قلبي شِسوي؟؟ ، سردك حلو و بسيط
بس برضو أنصحك تقرئي أكثر لروايات عالمية أو كُتّاب محترفين من هالمنتدى، عشان تطوري
من كتابتك، لأنو " الكتابة الجيّدة أساسها قراءة جيّدة " -> ماعرفتني و أنا دُرَر
و زيدي وَصف شويتين، المهم..

إش يعني " هناك أحد خلف ألين"؟ فيه أحد يبى يقتلها؟ و يعني في النهاية العجوزة م خلت
المتدربة تتبنى ألين؟ لين ماكبرت في المَيتم؟ إيوة صَح حبيت إنك ورّيتينا كيف بداية عايلتها
بهذي الطريقة البسيطة و المؤثرة، لأنو دايمًا لما يقولوا إنه ذا الطفل في الميتم، يقولوا " تخلّى عنه والداه "
و م يقولوا التفاصيل يعني، و أنا أعشق التفاصيل ، إيوة و كمان ياويلك ما تخلّي
لأمها و أبوها دور في المستقبل، أذبحك!

المهم، ترى الرواية مرا حماسية و أحداثها تشوّق، حسيت كأني أشوف فيلم أمريكي من أحداثها
أحب هالنوع من القصص! حافظي على غموضها و تشويقها لين نهايتها
-
تعبت.. إن شاء الله ما أكون أزعجتك و مايكون ردي ثقيل عليكِ
و أنا متابِعَتك الأولى لا تنسي!

.
.
سَلامم~ دمتِ بحب !

-#لنرتقي.

__________________

سُبحان الله، الحمدلله، لا إلهَ إلا الله.