💔💤💤💤💤💤💔
❗ثمه أخطار تهدد القلب بعضها مرتبط بعادات الحياة اليومية والتي لا نلقي لها بالاً، وبعضها يتعلق بعادات غذائية خاطئة أو نتوهم بأنها صحيحة بينما هي في الحقيقة تزيد الطين بلة، ومن أهم هذه الأخطار: فيتامين 👈« سي »: فالذين يتناولون فيتامين «سي» بكمية تزيد عن 480 مليجراما يوميا يتزايد لديهم احتمال إصابتهم بأمراض القلب بشكل كبير.
ومن المعروف أن الكثير من الناس يتناولون مجموعة من الفيتامينات بشكل يومي على أساس تحصيل الفوائد الكثيرة كالمحافظة على نسبة معينة من الفيتامينات في الجسم وخاصة بالنسبة لكبار السن. إلا أن الأبحاث تقول: بأن فيتامين «سي» يزيد من سمك جدار القلب مسببا الكثير من الأمراض، غير أن هذا لا يشمل أولئك الذين يحصلون على فيتامين «سي» الطبيعي من الفواكه والخضروات مباشرة. انخفاض ساعات العمل: حيث أشارت إحدى الدراسات الطبية إلى أن الأشخاص الذين تقل ساعات عملهم عن ساعات العمل الأسبوعية المعتادة لهم أكثر عرضة للإصابة بالنوبات القلبية. ووفقاً لدراسة نشرت في الصحيفة الطبية البريطانية أن احتمال إصابة الأشخاص الذين يعملون أقل من سبع ساعات يومياً بالنوبة القلبية يفوق ثلاث مرات احتمال الإصابة لدى الأشخاص الذين يعملون بمعدل سبع ساعات إلى ثماني ساعات في اليوم. بيد أن احتمال الإصابة بالنوبة القلبية لدى هؤلاء الأشخاص يفوق بمرتين ونصف احتمال إصابة من يعملون أكثر من إحدى عشرة ساعة يومياً. كما قام الباحثون في اليابان بالإعداد لإجراء استقصاء عن وجود رابط حقيقي بين عدد الساعات التي ينكب فيها شخص على العمل واحتمالات إصابته بالنوبة القلبية وقد تبين لهم أن الأشخاص الذين يعملون ساعات قليلة أو جِد طويلة هم الأكثر عرضة للإصابة بالنوبة القلبية. ارتفاع الكولسترول: فقد ثبت علمياً أن ارتفاع معدل الكولسترول لدى الشبان يزيد من أخطار إصابتهم بأمراض قلبية على المدى الطويل. حيث أن الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 18 0 عاماً ويكون معدل الكولسترول لديهم 240 مليجراماً لكل ديسيليتر من الدم على الأقل، يزيد احتمال وفاتهم نتيجة لأحد أمراض القلب والشرايين التاجية بنسبة 22% إلى 36% عن الرجال الذين يقل معدل الكولسترول لديهم عن مائتين.
و هنا نشير إلى أنه ثبت علمياً أن فحص مستوى الكولسترول في الدم بواسطة اختبار منزلي يعطي فكرة محدودة عن الوضع الحقيقي لمستوى الكولسترول، خصوصاً عندما تكون النتيجة مرتفعة ولو قليلاً. إذ يحتاج الشخص بعدها إلى إجراء فحص كامل لمستوى الكولسترول في الدم داخل أحد المختبرات المؤهلة سواء كانت خاصة أو حكومية، لأن هذا الفحص يشمل قياس مستوى الكولسترول الكلي ومستوى الكولسترول السيئ والكولسترول الجيد، مما يعطي الطبيب فكرة واضحة عن مدى احتمال خطورة الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية تبعاً للنتائج. حمض اليوريك: إن ارتفاع نسبة حامض «اليوريك» في الجسم يلعب دوراً هاماً في الإصابة بأمراض ضغط الدم، والأوردة الدموية التاجية واحتشاء عضلة القلب، والاضطراب الذهني وارتفاع نسبة الوفيات بشكل عام، فاحتمال إصابة الذين ارتفعت لديهم نسبة حامض اليوريك بمقدار 3 ملغرامات قد وصل إلى 87%، في حين ترى بعض الأبحاث مصل حامض اليوريك يعد من العوامل الأساسية في حدوث أمراض فقر الدم الاحتباسي القلبي عند النساء، حيث أن النساء اللاتي تصل نسبة حامض اليوريك لديهن 7 ملجرامات أو أكثر معرضات لخطر الإصابة بفقر الدم الاحتباسي القلبي بمقدار خمسة أضعاف اللواتي تقل النسبة عندهن عن 4 مجرامات. وتؤكد بعض الدراسات أن نسبة وجود حامض اليوريك تعتبر قاعدة رئيسة في تحديد احتمالات الإصابة بارتفاع نسبة الكوليسترول وضغط الدم الانبساطي، ومعدل امتصاص الجسم للكحول، كما أظهرت أن هناك علاقة عكسية بين حامض اليوريك والكوليسترول المفيد للجسم أخطار إعادة جريان القلب: في الوقت الذي يتحتم معه على الأطباء الإسراع في إعادة الدم إلى جريانه نحو القلب للحيلولة دون حدوث تلف خطير في القلب، أظهرت الأبحاث أن مجرد بدء الدم في التدفق إلى المناطق التالفة، يمكن أن يتسبب في مزيد من التلف للقلب. ويعتقد العلماء أن خطاً من الأكسجين يدعى «الجذريات الحرة» هو المسئول عن حدوث هذا التلف. ويحاولون التوصل إلى طريقة جديدة لوسم البروتينات في عضلة القلب والتي يتم إتلافها بواسطة تلك الجذريات الحرة، وذلك بهدف استخلاص هذه البروتينات وتعريفها. وهي خطوة مهمة باتجاه العثور على العلاجات أو التدابير الوقائية التي من شأنها إيقاف التلف الذي قد يشكل خطراً على حياة المريض. بيد أن عملية استعادة تدفق الدم في حد ذاتها تسبب تلفاً أيضاً، ولكنه لو تبين للباحثين على نحو دقيق كيف تتأثر هذه البروتينات، فربما يكون بالإمكان تطوير طريقة لتقليل التأثيرات ‼💀💀❕💀‼