أحب بابا.. نعمة من ربي الحمدلله
.
ماتغير شيء من كنت بعمر الخمس سنوات وأروح
أتسحب على الباب لما يبغا يسافر.. أبغاه يجلس معي،
كنت أظن إني أقوى منه أو شيء ما
الحين لا أزال ما أقدر أوقف قدام الباب، مو بس لأني
لا أزال أضعف منه جسدياً، بس لأني ماقدر أجبره على
قرار بيخليني سعيدة على حساب سعادته هو..