السلامُ عليكْ ..
إن ّ المصابَ تلبّدا..
أينَ الجهادُ وقد غدا
صوغ القريضِ مقيدا.. !
كيفَ السبيل ألا ترى
أن السهامَ مسدده
لترو ِ جَمع ِ شمل ِ الناهضين ..!
ليقول ذكرُ المسلمين ْ ..
لو أن أمريكاَ تلينْ ..!!
إن المصابَ تلبّدا ..
ختاماً .. :
باركَ الله ُ في قريحتك َ .. و اعذرْ نبرة الضعفْ ..
فقد شروتُ لنفسي عِجْلاً - لا عِلجاً - من الشارعْ و امتطيتها شعراً ..