أنَا التي في دَاخلي وفِي أعمَاقي إختَفَت؛ أنا التي شَوهتهَا حُروبُ الزَمن لم تَعد مَوجودة! إختَفت بلَعنةٍ لا يَفُكها سِوى وُجودِكَ.
- - لا تَبُح بما في داخِلكَ لنَفسِكَ فهي لا تَحْفظ الأسْرار. نُقطَةة إِنتَهىٰ •