السلام عليكم كيف حالكم هذه اول رواية لي في هذا الحساب
الملخص
كانت ليديا فيل تشعر بالخوف كلما اقترب منها خطوة بينما هو كان مستمتع بهذا لابعد حدود مبتسما ابتسامته السوداء التي تسبب الرجفة لاي كان وعيناه تتوهج ببريق شديد مستشعرا خوفها وذعرها الواضح منه كيف لا وهو مصاص دماء متعطش لدمائها متقدما بخطوات ثابتة بطيئة للغاية مسببا ارتفاع الاندرالين لديها مع كل خطوة يخطوها باتجاهها وصل اليها مقتربا منها هامسا في اذنهًا مسببا الرجفة لها قائلا: الم اقل لك لا مفر ولا مهرب لك مني فانتي لي منذ ان وطئت قدميك عالمي؟
الشخصيات ستنشر بعد اول تفاعل