قرار غازي القصيبي بشأن (تأنيث المحلات النسائيه)

قرار صائب يسعى لمصلحة المرأه.. لا الأستهانه بها ..

والمحير .!!خرجت لنا فئه معارضه لهذا القرار..

ولا أعلم ربما المعارضه فقط لأن القرار كان من المخلص ( غازي القصيبي)

بحجة أن البائعه معرضه للمخاطر ..فكيف تعمل المرأه بائعه بمحل نسائي.؟!

ونسوا أن المرأه كانت ولازالت تمارس هذه المهنه ..أفترشت الشوارع واستوطنت الأرصفه ..

بل بالعكس سيصب هذا القرار في مصلحتها بدل ممارسة تلك المهنه على الأرصفه ..وبجوار المحلات ..

اذا ستكون مكلفه للأشراف ومزاولة تلك المهنه داخل محلات مغلقه..


أماأن جئنا للمصيبه وهي وجود رجل يبيع في محل للمستلزمات النسائيه ..فهنا الطامه الكبرى

وجود رجل بين مجموعه من النساء .!!

وإليكم بعض من هذه المهازل:

_ بائع من جنسيه عربيه (حليق الدقن والشارب وعلى وجهه أطنان من الاصباغ)..

في محل للمستلزمات النسائيه شاهدته بعيني يقترب من النساء ..ويعرض ..عليهن.السلع...

بأساليب ملتويه حتى أن أحد الملتزمين أخذه جانبا للمناصحه و خاطبه بشده ...ولكن لافائده في غياب

الرقيب..!


_

وهذه أخرى شاهدت فستان فأصرت على شرائه ..لكن كان ثمنه غاليا ..

فبدأت تترجى ..وتطلب من البائع ان يخصم لها في السعر ولو طلب منها ..لرضخت .من أجله..

..وبالنهايه يقول: ( لعيونكـ .. ).!!


_

وهذه مهزله أخرى أخبرني بها صديق لي .. يقول:


في محل للأحذيه النسائيه شاهدت أمرأه طلبت من البائع أن يلبسها الحذاء ليقيسه ....أستهتار الى

أقصى حد.!!



بربكم هل أصبحت أعراض النساء رخيصه لهذا الحد .؟!!

نعم قد يكون ذلك في أنعدام الحشمه وغياب الرجل ..ولكن ينبغي أن لا توفر لهم الأرض الخصبه.!

وأن نبحث عن حلول ..فمحل نسائي ينبغي أن يكون خاضع تحت أشراف نسائي .حمايه وحفاظ لها.!


فالقرار صائب 100%


وتأكيد لصحة ماذكرته إليكم هذا المقطع بالمرفقات ..


لــ بائع في محل للخياطه النسائيه يساوم أمراه سعوديه على عرضها ..مقابل..!!