مع أن الدخول إلى هذا المكان غريب وهو بهذا الشكل
لكن لا أنكر أن له سحر على الروح.
دخلت هذا المكان و أنا في ال ١٦ لكنه لم يغادرني بعد بلوغي الثلث الأخير من العشرينات.
شكرًا لكل شخص مر بي و موقف
شكرًا لأنك كنت ذات يوم كل ما أملك
و بالغ الشكر والتقدير لكل روح جميلة كنت سببًا بلقائي بها بعد الله.
لا أعلم متى ستكون زيارتي القادمة هنا، أردت أن أعترف بهذا
عيون العرب ترك أثره في حياتي الحقيقية كما لم يفعل أي موقع آخر قط
__________________ وما من كاتب إلا سيفنى ويبقى الدهر ماكتبت يداهـ فلا تكتب بخطك غير سطراً يسرك في القيامة أن تراهـ
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم كن هادءاً كالماء، قوياً كالدب، شرس كالمستذئب |