عرض مشاركة واحدة
  #160  
قديم 08-12-2008, 04:48 PM
 
رد: قصة رومنسية لعيونكم ( وهالحين انا كملتها يا ايريال والعازفة الصغيرة)

وبعد دلك دخل الجميع الى الفيلا كانت كبيرة جدا وكان لكل ثلاثة تلاميد غرفة وكان التوزيع كالتالي
لينا سلمى ديانا
جون ساري وداني
وسان مع زميلان له
وليليا مع تابعتاها
كان الجميع فرحا دخل الجميع الى غرفهم عندما تاخر الوقت كانت الساعة الثانية عشر ولم يشعر ساري بالنعاس وقد كان شارد الدهن ومن ثم التفت الى جون وداني اللدان كانا يغطان في النوم ومن ثم تدكر ما قاله له داني عندما كانا في الثانوية ’ اتعلم يا ساري ان الحب دواء لكل شيء وان لم تجده ففتح النافدة و ستجده ’ ابتسم ساري بسخرية وقال لا ادري لملدا افكر بهده التفاهة الان ومن ثم التفت الى النافدة وفجاة نهض واراد فتح النافدة ومن ثم قال ’ يالي من احمق من ساجد في هدا الوقت المتاخر’ وما ان فتح حتى علت الدهشة وجهه فقد كانت هي نعم ديانا كانت تجلس الى الشاطىء بوجهها الحزين وهي تتامل البحراغلق ساري النافدة بسرعة و تدكر الصورة التي وجدها في كتابها فاتجه الى السرير ونام بصعوبة .
طلع فجر جديد خرج الجميع للافطار كان جوا رائعا وكانهم اسرة احدة وبعد الافطار مباشرة خرجوا واتجه كل واحد منهم الى مكان اتجه جون الى المدينة وهناك التقى بلينا وكان وراءها شاب يز عجها لكنها لم تعره اي انتباه وما هي الا لحظات حتى انقض عليه وانهال عليه ضربا وهنا التفتت لينا وهي تصرخ كف ارجوك جون ككككككككككككككككككككككككككككككككككف انه لا يستحق العناء لكنه لن يتركه الا بعد تدخل داني ومجموعة من الشباب ومشت لينا معه ثم نظرت الى وجهه وقالت ’ هاهاهاههاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها انظر الى وجهك لقد اصبح كقوس قزح ’ وواصلت سخريتها اشتعلت نار جون ونظر اليها وقال بسخرية’ اه عفوا كان هدا واجبي يا انسة انني انقدتك من هدا الموقف على الرحب والسعة ’ فنظرت اليه لينا وقد شعرت انها اخطات فقالت ’ حسنا ان اسفة اشكرك ’ فرد عليها ’ الان لقد فات الاوان يا انسة’ غضبت لينل وشعرت انه يستفزها فصرخت في وجهه ’ اااااااااااااااااااااااااااااااااااه كنت اعلم انك لا تستحق شيءا ’ وتبع هدا الكلا ضربة قوية على راسه حتى ظهر جبل طويييييييييييييييل على راس جون فمسك راسه متوجعاو قال ’ اااااااااي لمادا ينتهي بي المطاف هكدا دائما ’
وعلى الشاطىء توجهت سلمى نحو داني وقالت ’ ايمكن ان اسالك سالا ’ فرد عليها محاولا اخفاء فرحه بوجودها الى جانبه’ تفضلي ’ ’ هل ما قلته للمعلم بشان شجارك اكان دلك ما حصل فعلا’ فرد عليها ’ بالتاكيد وهل تضنين مثلا اني فعلت هدا لاجلك هه’ صعقت لسماع دلك الرد البارد وقالت ’ انا انا اسفة كنت اظن ان ...... لم يعد يهم ’ وركضت بعيدا عنه لم يدرك انها بدات تشعر بحب اتجاهه لم يدرك دلك فهو ظن فقط انها تحاول الاعتدار ن ما بدر منها اراد ان يوقفها لكنه تدكر انه هدا الشيء الوحيد الدي تشعر به اتجاهه الاسف
ومن جهة اخرى وجد ساري منديلا كتب عليه ديانا فحمله ومشى اتجاهها ليعطيه اياه لكنه توقف بمجرد ان شاهد سان يغمض عينيها ممازحا لها فنظر لى المنديل ووضعه في جيبه قائلا ’ هه لن تتدكره سيحضر لها صديقها غيره ’ و....
يلا يا هيوسم هدي التكملة و التكملة الجاية بعد ردك انت وباقي الاعضاء