ودّعت الشمسُ سمائها ليأتي القمر ويأخذ مكانها، انقشعت الغيوم أمامها...أمام ضياء نجومها! فعاد الهدوء مرافقها والبردُ لم يكن ليُبارحها! زادتْ الإبتسامة من جمالها والقلبُ باتَ يُغازلها! لا تريد الإستيقاظ من حلمها فرّبما المعجزات تقابلها!.
نوركم في قصّتي القصيرة " معجزاتٌ في ديسمبر "
أتحفونا بردودكم في هذا البرد القارص
احتفلوا معنا في ديسمبر
http://3rbseyes.com/t575888.html