لمعرفتي بان طبيعه الانسان هيا كتمثال نحته تاثره بتربية اهله وتاثرة بالبيئه التي يعيش فيها ومعتقداته وتاثره(بشاشات التلفاز،،فقد اصبح ما يعرض على التلفاز جزء من تكوين شخصية اي فرد وتكوين منظومة اي مجتمع )واموار كثيرة وبان ذالك التمثال عندما ننظر اليها من اماكن مختلفه قد نجد به جمال في بعض الاماكن وقبح في غيرها من الماكن ،، فتلك هيا شخصية الانسان ،، ولاني كنت احكم على الناس بعين طبعي وكنت اعتقد انا طيبتي التي تاسرني هيا اسيره كل من اقابلهم فلا اتوقع من احد الخيانة ولا انظر بنظرة الضحية ،،ولا اخاف من الغدر والخيانة لاني كنت انظر لاناس بعين طبعي ،،ولاني اعرف نفسي جيدا،،، وكنت عندما انظر لمن يخطي انظر بنظرة المستغرب ،،واضع له المبررات على خطئة فقد يكون له المبرر على فعلتة؟؟؟
لان طبعي لن يسمح لي بفعل الخطاء الذي فعلة ،،وانا انظر اليه بعين طبعي ،؟؟
لهاذا لا اتوقع الغدر والخيانة من احد ،،،؟؟ وهاذا ما اوقعني في مشاكل كثيرة
ما رايكم هل فعلا نظرتك لاناس بعين طبعك تجعلك تخطي بالحكم على من حولك ،،،،،؟
وكيف تستنتج حكمك على من حولك ،،؟؟؟

فعلا عندما احكم عن الشخص بعين طبعى ممكن اخطىفى اغلب الاوقات لعدم درايتى الكافية وقلة خبرتى وطبيعة الاشخاص متغيرة وكل شخص لة نظرة معينة بحكم اختلاف النشاة والبيئة وكل شخص يرى انة الاصح من وجهة نظرة هو ويعطى المبروات لذلك وتلك هي شخصية الانسان لاتتوقع منة ذلك وتفاجا ومع الحياة والخبرة نستطيع التميز بينهم واخذ العبرة والموعظة من تجارب السابقة ومعرفة طبيعةالاخرين لتعامل معة

اقتباس:

فعلا عندما احكم عن الشخص بعين طبعى ممكن اخطىفى اغلب الاوقات لعدم درايتى الكافية وقلة خبرتى وطبيعة الاشخاص متغيرة وكل شخص لة نظرة معينة بحكم اختلاف النشاة والبيئة وكل شخص يرى انة الاصح من وجهة نظرة هو ويعطى المبروات لذلك وتلك هي شخصية الانسان لاتتوقع منة ذلك وتفاجا ومع الحياة والخبرة نستطيع التميز بينهم واخذ العبرة والموعظة من تجارب السابقة ومعرفة طبيعةالاخرين لتعامل معة

كلام اقل ما يقال عنه منطقي وسليم
شكرا

__________________

امرايف علي نسمتها نعشق سبخها وشطها وبركتها ......
اخريبيشنا والصابري وحومتها....
بعيد عن بحرها مايروق مزاجي...
فيها العرب عاشت علي فطرتها ...
فيها صحابي ورفقتي ...واعزازي
الام الحنونه غيرها مانوازي يومين والثالث علي بنغـــــــــازي

ان من الطبيعى ان ننظر لمن امامنا على اساس انه مثلنا انسان يتكلم ويتعامل ويناقش ويصادق ويذهب وياتى وهكذا ...

ولكن من وجهه نظرى ان هذا الزمن الذى انتشرت فيه المفاسد وطغت فيه الشهوات من الخطاء ان نتعامل مع جميع من نعرفهم بحسن النيه . وبذات طبعنا .
فهناك كثيرا من يعرفك من اجل اشياء كثيره وليس من اجل نفسك وتراه ياخذ مايستطيع ان ياخذه وبعد ذلك ولا كانه كان صديقنا فى يوم من الايام .

وهذه وجهه نظرى . شكرا