الا يا ديدي لها حجة تتأخر...البنت ضيفة وخليها ترتاح........................هيييييييييييييييي لا تصدقين انتي الثانية ترا مالك حجة...كملي البااااااااااااااارت واعطيني خبر.......اووووووبس نسيت اقول يـــــــســـــلــــــــــمــــــــو

أشكركم مره على المرووووور :hmmm:

والبارت اليوم ان شاء الله ^^

__________________

اوووكى حبيبتى
وننتظر البارت على احر من الجمر~~

__________________
صدقني في غيآبك
صرت هآدي
صآر مآلي إهتمآم !
صرت أنـآآآم
صرت مآ أسهر علىآ صوت آلغرآم !
وتسألني كيف حآلي ؟!
حييييل متضايق بغيآبك ‘
إنت شخبآرك ’
تمـآآم : ) ؟!

************

الله يرحمك يا عبد الرحمن ويحسن الك
كنت شخص رائع
انقهرت وزعلت كتير عليك وكل يوم ابكى فى اى مكان وقت ما اتذكرك
والله اشتقت لك كتير كتير كتير
اتمنى انى اروح عندك فى اقرب وقت

وضع ساسوري سبابته على شفتاها لكي تسكت
أمال رأسه ببراءة سائلاً ليندا بسحر يجعل كل فتاة تقع بغرامة :" هل تحبينني كذالك ؟ أم لا"
أحمرت وجنتاها خجلاً منه ، هل تقول له أنها لم تفكر بحبه قط ؟ وأن مايشغل تفكيرها هو أيتاشي فقط ؟ ... لكن لا لا .. أنها تخاف ان تقول له هذا فيُجرح كما جُرح ديدارا ، كم هذا شيء يسبب الصداع بالنسبة لها

أبتعد ساسوري عنها ومن ثم قال وهو كاتم ضحكته :" هل رأيتي ؟؟ أيتها الحمقاء "

صُدمت ليندا مما فعله ، نهضت ليندا من السرير وجلست عليه وعلامات الأستفهام تدور حول رأسها ، بقيت تنضر له تنتضر منه أن يفهمها ماحصل
أغلق ساسوري الباب واستند عليه ، رفع رأسه وقال وتلك الأبتسامة لا تفارقة :" أنا فعلت هذا كي أبين لك أنك مخطئة ، هناك مرات لا يجب عليكِ الحفاظ على مشاعر أحدهم ، فـ مثلاُ ديدارا .. أنتي لا تحبينه لكنكِ لاتريدين جرح مشاعره .. ماهذا الغباء ؟ "
أستشاطت ليندا غضباً وقالت :" وهل تريدني أن أجرح مشاعره ؟؟ هل ترا هذا حلاً ؟؟ "
ضرب ساسوري الباب بقبضة يده وقال بصراخ ونضرة الغضب تعلوه :" وهل تضنين بأنكِ الآن لا تجرحينه ؟؟ "

صمتت ليندا مصدومة من ردة فعله الحساسة جداً
أكمل ساسوري بنفس النبرة السابقة :" يجب أن تبيني له حبك لـ أيتاشي .. لا تكوني حمقاء وتصمتي ،عندما ترينه يبين حبه لكِ تبتسمين وتخجلين فقط ، وبهذا سيزداد حبه بكِ يا ليندا ، أنا آسف لقول هذا لكن يجيب أن تمشي بعقلك وليس بعواطفك "
ألتقط ساسوري أنفاسه ثم تراجع خارجاً من الغرفة ، وضع يده على مقبض الباب وتوقف وقال :" أنا آسف ليندا .. لكن أنا قلت هذا .. لأن ماتفعلينه خاطئ .. كوني صريحة مع نفسك "
قال هذا ثم خرج من الغرفة وأغلق الباب

رأى ديدارا بالقرب من باب الغرفة ينضر للأعلى وعيناه غير واضحتان بسبب خصلات شعره
وقد كانت هناك دمعة ساخنة واضحة ، وأيضاً أبتسامة حزينة غريبة
قال ديدارا بحزن وأمتنان :" شكراً .. ساسوري نو دانا "
أطلق ساسوري تنهيدة عميقة وقال :" ضننتك تتشاجر مع توبي "
رد ديدارا :" هه .. لا تقلق .. أنهيت الشجار لكي أستمع "
ترك ساسوري ديدارا وحده وعاد لغرفته
أما ديدارا .. دخل على ليندا ورآها جاثية على ركبتيها تنضر للأرض ودموعها تتساقط
تقدم ناحيتها بهدوء ثم قال :" أنا آسف .. حقاً أنا آسف "

جثى على ركبتيه هوا كذالك وضمها إلى صدره بقوة ثم قال وهوا يشعر بغصة في حلقه :" أنا آسف جداً .. من الآن .. لاتفكري بمشاعري مرة أخرى.. من الآن .. فكري بـ مشاعركِ نحو أيتاشي فقط و.. "
ضحك بخفة وأكمل كلامة الحزين :" وكيف تجعلينه يحبكِ أيضاً "
ابتعد عنها بهدوء وقال بحزن : هيا قوليها .. قولي أنك تحبين أيتاشي .. وتكرهينني "
ضحكت ليندا وسط شهقاتها ، أبتسمت وقالت :" نعم .. أنا أحب أيتاشي .. لكنني لا أكرهك يا ديدارا "
تفاجأ ديدارا :" هاه ؟ "
نهضت ليندا وهي تبتسم بخجل ثم خرجت من غرفتها ، أستغرب ديدارا لكنه أبتسم لها كذالك
وعرف ماتقصده بالضبط

......... في اليوم التالي .........

طلب بين من جميع الأعضاء التجمع في غرفة الأجتماعات لأمر ما ، كان الجميع متواجداً (( بين ))
فيبدو أنه تأخر
كانت ليندا تمسك بلفيفة ما وتقرأها بتمعن
بينما الباقون يشعرون بالممل ، أحدهم يتأفف بصوت عال ، وآخر يشتم نفسه وآخر نائم على الطاولة
قطعت ليندا حاجز الصمت بعد ان وضعت اللفيفة على الطاولة وقالت :" أسمعوني "
نضر الجميع لها

قالت بسعادة :" هل ترون تلك اللفيفة التي بيدي ؟ مكتوب بها عن قرية مهجورة ، بها لفيفة تعطي الشخص تشاكرا مميزة جداً .. كانت والدتي تحكيلي عن تلك القرية "
قال كيسامي والذي بدا مهتماً :" تشاكرا مميزة ؟ "
ردت ليندا :" نعم . . أنا فعلاً أود الحصول عليها .. أخطط للذهاب لتلك القرية "
قال هيدان بصوت ناعس .. فلقد كان نائماً بالطاولة :" هم .. سآتي لكي أساعدك "

كان يقول هذا بينما بالحقيقه كان يقول لنفسه بخبث :" هه وكأني سأفعل .. حين نجدها سآخذها لي"
قال كيسامي :" أنا سأذهب أيضاً لمجرد الفضول "
وأيضاً كان يكذب هوا كذالك فلقد كان يقول لنفسة :" حين نحصل عليها سآخذها لي "
قررت كونان الذهاب للفضول
أما ديدارا قال بغرور :" حسناً ليندا .. سأذهب معكِ للمساعدة "

وبالطبع كان يكذب أيضاً .. فلقد كان ينوي الذهاب فقط لكي يكون مع ليندا ويعرف لماذا تريد تلك اللفيفه
قال توبي بحماس:" أن كنت ستذهب يا ديدارا .. فأنا سأذهب أيضاً "
تأفف ديدارا بضجر

سألت ليندا أيتاشي وساسوري :" هل ستذهبان معنا ؟"
ساسوري ببرود :" لست مهتماً "
أيتاشي بنفس نبرة ساسوري :" لست متفرغاً لهذه الأشياء ، ولا أحتاج لـ تشاكرا "
ديدارا :" وكاكوزو والمخيف زيتسو .. ألن تذهبا ؟ "
كاكوزو بخشونة :" لن أذهب"
بينما زيتسو ضل صامتاً بشكل يثير الرعب حقاً
ضمت ليندا كفيها وقالت بسعادة :" رائع أذن هيدان وكونان وديدارا وتوبي وكيسامي سيذهبون معي ^^ .. أتمنى أن نستطيع الحصول على اللفيفة "
نضر لها أيتاشي وأبتسم .

الأسئلة :
لماذا قال ساسوري هذا الكلام لـ ليندا ؟؟
وهل فعلاً ليندا لاتكن لديدي مشاعر ؟؟
مالذي سيحصل بالقرية المهجورة ؟؟
ولماذا تريد ليندا الحصول على اللفافة ؟؟
رأيكم بالبارت؟؟
أفضل جزء؟؟
آرائكم وتوقعاااتكم وأنتقاداتكم ؟؟

تحياتي وسوري على التقصير

__________________

مكاني مكاني