#66
| ||
| ||
كانت شابة مُشرقة ، ابتسامتها تُجبرك على الابتسام ، تُساعِد الجميع ومحبوبة حتى إنها أُطلِق عليها "شبيهة الشمس" مهما كُنتَ حزينًا سيحتويك دفئها ويُعيد ضحكتك. وذلكَ حتى جاءت الجامعة فى يومٍ مُرتدية الأسود حُزنًا على موت أُمِها ، حاول الجميع إعادتها لحالتها الأولى لكن بلا جدوي وكإنّ روحها فارقَتها ! لم تضحك بعدها أبدًا لمُدة عام حتى تغيَرَ لقبها إلى "الشمس المُظلمة" كيفَ عادت من المغرب لتُشرق مرةً ثانية ؟ تلكَ قِصةٌ أُخرى ... للي بعدي "الوردة الزرقاء"
__________________ سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم 🌠 لا إله إلا الله محمد رسول الله 🌠 الله أكبر 🌠 |
#67
| ||
| ||
يحكى ان هنالك زهرة عاشت بين الزهور لكنها لم تجد منهن القبول بسبب لونها الشفاف الباهت الغريب بعد ان تحورت جيناتها بسبب المبيدات قالت الزهرة الصفراء للزهرة الحمراء انظري الى تلك القبيحه كم هي طويلة بلا فائدة ضحكت بقية الزهرات بعد ان تسلل الى مسامعن ذلك الحديث . مرت الايام والشهور و زاد حجم وطول الزهرة الشفافة فهمست الزهرات لبعضهن يجب ان نقضي على تلك القبيحه فقد حجبت عنا اشعة الشمس و امتصت كل الغذاء والماء والشتاء قادم وفي ليلة ممطرة هبت عاصفة اقتلعت كل الزهور من جذورها وحين تلاشى افقن الزهرات وادركن انهن مازلن بالحقل والسبب ان تلك القبيحه حمتهم منها فتعاهدو ان يطلقوا عليها الوردة الزرقاء تيمناً بزرقة السماء وصارو اكثر من اخوات اللي بعدي اختار له عنوان امممممممممممممممممممم ( اليوم الاخير في حياة الشرير ) التعديل الأخير تم بواسطة سيـــلاار ; 03-13-2017 الساعة 05:03 PM |
#68
| ||
| ||
جميلةةةةة
|
#69
| ||
| ||
عنوان القصة : اليوم الأخير في حياتي الشريرة فئة القصة : شريحة من الحياة القصة : طغى الصمت ولف أجواء يرقص رقصته سرمدية , مزق مقطوعته الموسيقية ,انتحاب رضيعة بكاء , سمع صوتها الضئيل ينبثق من تحت جثة امرأة , قد أرداها ميتة قبل عدة دقائق , اقترب منها بهجوع , وازاح جثمان السيدة بقدمه , وجدها بين يدي والدتها , في حضن آن له أن يختفي وجد طفلة صغيرة , رضيعة جميلة , بريئة براءة الأيام , تصرخ وألم يمزق كيانها أمِن جوع أو لحرقة فراق , جثى على قدميه , أزعجه عويلها أشهر مسدسه الفضي في وجهها , وقربه من فمها, قرر أن يجعلها تخرس للأبد , واختار لها ختاما كختام والدها , وتحرك إصبعه نحو الزناد , يتحسس شكله الذي لا يمل منه وبينما هو يتأهب ليستمتع بإيقاعه المفضل , أحاطت تلك الطفلة فوهة المسدس بيديها , وأطرقت عن البكاء , ونظرت بعينيها المغرغرتان بعبرات الدموع إليه , سرعان ما غلفت محياها بابتسامة عذبة وككل طفل لا يفهم الحياة , أخذت تتشرب فوهة المسدس في شكل مضحك كما لو كانت زجاجة الحليب , شعور غريب غمره , وضحك هو ضحكتاً شقية , لم يكن يتوقع يوما أن تنبلج من شفتيه ثانية وسرعان ما وجد نفسه يرفع الطفلة البريئة بين يديه , تجاه مصير جديد أختار عنوان " رقصة الجنون " للقصة التالية ارنب4
__________________ رغم كل شيئ التعديل الأخير تم بواسطة تْشِـي تْشِـي ; 04-26-2017 الساعة 01:10 AM |
#70
| ||
| ||
رقصة الجنون هتاف في كل مكان وموسيقى عالية اطفال تجري وتتقاذف الطعام هذا ما سمعته روزي من فراشها لتستيقض بانزعاج وتنزل ذلك الدرج المصنوع من اجود انواع الخشب هتفت لنتنادي الخادمة فقالت ايتها الخادمة اللعينة ماهذه الضوضاء ا.. قطع كلامها عندما فتحت الغرفة الكبيرة التي اعتادت ان ترى الفراغ فيها وتسمح حفيف الاشجار من حديقتهم المجاورة ما راته زاد حماسها وحيرتها في نفس الوقت الكل يرقص عائلتها التي سافرت منذ شهر لضروف لم تعرفها ولم تهتم لمعرفتها ترقص في كل مكان اطباق الاكل في الارض والعجائز يقذفون الاكل على الاطفال منضر محير جائت امها لتقول بغباء زاد جنون روزي اوه عزيزتي نسيت ان اوقضكي انه عيد ميلادك ماهذا امي كيف ومتى اتيتم و لماذا؟ تنهدت امها بتعب وقالت انا لن اجيب عن هذه الاسئلة تعالي وانضمي للرقص معنا شدتها امها وجرتها لمكان الرقص مع كبار السن واطفال ومراهقين على انغام تلك الفرقة الموسيقية التي تحبها هي لم تحتر من الامر لقد اعتادت على جنون عائلتها مع انها لا تفهم مايحصل داخل رؤوسهم الا انها تستمتع بالأمر جنون عائتها دائما ما كان يخفف عليها عندما تحزن ابتسمت وقالت مجانين اختار عنوان مستقبل محتوم للقصة التالية |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
موقع رائع وفكرة جميلة لتعليم الانجليزي | سمسممم | تعلم اللغة الانجليزيه | 0 | 01-23-2012 11:46 PM |
طرى طيفك على بالي وفكرت التقيك اشلون | سعودية ذوق والراس فوق | خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية | 0 | 07-31-2010 11:55 PM |
الموضوع ماعرفلاش عنوان ممكن حدايحط له عنوان...........mk | mk1990 | نكت و ضحك و خنبقة | 12 | 02-07-2010 12:51 PM |
فكرت وفكرت ربما حرت في أمرك ... فكيف تتخد قرارك..؟؟؟ | سيف الإسلام | حوارات و نقاشات جاده | 14 | 06-25-2009 01:40 PM |