عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الأدبية > شعر و قصائد > قصائد منقوله من هنا وهناك

قصائد منقوله من هنا وهناك قصائد مختاره بعنايه و أعجبتك ,منقوله من شبكة الإنترنت او من خارجها

Like Tree69Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-04-2016, 01:05 AM
 
فخر القسم ~~~شاعِرُ الخضراءْ ~ أبو القاسِم الشّابي

.









موضوعك فخر القسم
احسنتي الطرح
يثبت
ميناكو

•~ فَما المجدُ في أنْ تُسْكِرَ الأرضَ بالدِّما
وتركَبَ في هيجائها فرَساً نهْدَا


ولكنّه في أن تَصُدَّ بهمَّة ٍ
عن العالَمِ المرزوءِ، فيْضَ الأسى صدَّا ~•





سَأعيشُ رَغْـمَ الـدَّاءِ والأَعـداءِ ..... كالنَّسْـر فـوقَ القِمَّـةِ الشَّمَّـاءِ
أرْنُو إلى الشَّمْسِ المُضِيئةِ هازِئـاً ..... بالسُّحْـبِ والأَمطـارِ والأَنـواء
لا أرْمقُ الظِّلَّ الكئيـبَ ولا أرَى ..... مَا فـي قَـرارِ الهُـوَّةِ السَّـوداء
وأَسيرُ في دُنيا المَشَاعـرِ حالِمـاً ..... غَرِداً وتلـكَ سَعـادةُ الشعَـراء


أُصْغي لمُوسيقى الحَياةِ وَوَحْيِهـا ..... وأذيبُ روحَ الكَوْنِ فـي إنْشَائـي
وأُصيخُ للصَّوتِ الإِلهـيِّ الَّـذي ..... يُحْيـي بقلبـي مَيِّـتَ الأَصْـداءِ
وأقـولُ للقَـدَرِ الَّـذي لا ينثنـي ..... عَنْ حَـرْبِ آمالـي بكـلِّ بَـلاءِ
لا يُطْفِئُ اللَّهبَ المؤجَّجَ في دمـي ..... موجُ الأسى وعواصـفُ الأَزراءِ

فاهدمْ فؤادي ما استطعـتَ فانَّـه ..... سيكون مثلَ الصَّخـرة الصَّمَّـاءِ
لا يعرفُ الشَّكوى الذليلَة والبكـا ..... وضراعَة الأَطفـالِ والضّعفـاءِ
ويعيـشُ جبَّـاراً يحـدِّق دائمـاً ..... بالفجر بالفجـرِ الجميـلِ النَّائـي
إِملأْ طريقي بالمخاوفِ والدُّجـى ..... وزوابـعِ الأَشـواكِ والحصبـاءِ

وانْشر عليه الرُّعب واثـر فوقـه ..... رُجُمَ الرَّدى وصواعـقَ البأسـاءِ
سَأَظلُّ أمشي رغمَ ذلـك عازفـاً ..... قيثارتـي مترنِّـمـاً بغنـائـي
أَمشـي بـروحٍ حالـمٍ متَوَهِّـج ..... فــي ظُلـمـةِ الآلامِ والأَدواءِ
النُّور في قلبي وبيـنَ جوانحـي ..... فَعَلامَ أخشى السَّيرَ فـي الظلمـاءِ


إنِّي أنا النَّـايُ الَّـذي لا تنتهـي ..... أنغامُـهُ مـا دام فـي الأَحيـاءِ
وأنا الخِضَمُّ الرحْبُ ليس تزيـدُهُ ..... إلاَّ حيـاةً سَـطْـوةُ الأَنــواءِ
أمَّا إِذا خمدت حياتـي وانقضـى ..... عُمُري وأخرسَتِ المنيَّـةُ نائـي
وخبا لهيبُ الكون في قلبي الَّـذي ..... قد عاش مِثْلَ الشُّعْلَـةِ الحمـراءِ


فأنـا السَّعيـد بأنَّنـي مُتـحـوِّلٌ ..... عـن عالـمِ الآثـامِ والبغضـاءِ
لأذوبَ في فجر الجمال السرمديِّ ..... وأرتوي مـن مَنْهَـلِ الأَضـواءِ
وأَقولُ للجَمْـعِ الَّذيـن تجشَّمـوا ..... هَدْمي وودُّوا لـو يخـرُّ بنائـي
ورأوْا على الأَشواكِ ظلِّيَ هامِـداً ..... فتخيَّلـوا أَنِّـي قضيْـتُ ذَمائـي

وغدوْا يَشُبُّون اللَّهيبَ بكـلِّ مـا ..... وجدوا ليشـوُوا فوقَـهُ أشلائـي
ومضَوْا يَمُدُّونَ الخُـوَانَ ليأكلـوا ..... لحمي ويرتشفـوا عليـه دِمائـي
إنِّي أقولُ لهمْ ووجهـي مُشـرقٌ ..... وعلى شفاهـي بَسْمَـةُ استهـزاءِ
إنَّ المعـاوِلَ لا تَهُـدُّ مناكـبـي ..... والنَّارَ لا تأتي علـى أعضائـي

فارموا إلى النَّار الحشائشَ والعبوا ..... يا مَعْشَرَ الأَطفالِ تحـتَ سَمائـي
وإذا تمرَّدتِ العَواصفُ وانتشـى ..... بالهـولِ قلْـبُ القبَّـةِ الزَّرقـاءِ
ورأيتمونـي طائـراً مترنِّـمـاً ..... فوقَ الزَّوابعِ في الفَضاءِ النَّائـي
فارموا على ظلِّي الحجارةَ واختفوا ..... خَوْفَ الرِّياحِ الْهـوجِ والأَنـواءِ


وهناكَ في أمنِ البيوتِ تطارحـوا ..... غَـثَّ الحديـثِ ومـيِّـتَ الآراءِ
وترنَّمـوا مـا شئتـمُو بِشَتَائمـي ..... وتجاهَـروا مـا شئتـمُو بعِدائـي
أمَّا أنـا فأُجيبكـمْ مِـنْ فوقكـمْ ..... والشَّمسُ والشَّفقُ الجميـل إزائـي
مَنْ جَاشَ بالوحي المقـدَّسِ قلبُـه ..... لـم يحتفـل بحِجَـارةِ الفلـتـاءِ



~•





يا صَميمَ الحياة ِ! إنّي وَحِيدٌ ..... مُدْبجٌ، تائهٌ. فأين شروقُكْ؟
ضَائعٌ، ظامىء ٌ، فَ ..... أَيْنَ رَحِيقُكْ؟
يا صميمَ الحياة ِ! قد وَجَمَ النَّايُ ..... وغام الفضا. فأين بروقُكْ؟
يا صميمَ الحياة ِ! إنّي فؤادٌ ..... فتحت النجومُ يُصغِي مَشوقُكْ
كُنْتُ في فجركَ، الموشَّحِ بالأحلامِ، عِطْراً، يَرِفُّ فَوْقَ وُرودِكْ
حالماً، ينهل الضياءَ، ويُصغي ..... لكَ، في نشوة ٍ بوحي نَشِيدِكْ
ثمَّ جاءَ الدّجى ..، فَأمسيتُ أوراقاً، بداداً، من ذابلاتِ الورودِ
كنتُ في فجرك المغلَّف بالسِّحرِ، ..... فضاءَ من النّشيد الهادي
وسحاباً من الرَّؤى ، يتهادى ..... في ضميرِ الآزال والآبادِ
يا صميمَ الحياة ! كم أنا في الدُّنيا غَريبٌ أشقى بغُرْبَة ِ نفسي
بين قومٍ، لا يفهمونَ أناشيدَ فؤادي، ولا معاني بؤسي
فاحتضِنِّي، وضُمَّني لك- كالماضي- فهذا الوجودُ علَّة ُ يأسي
وأمانيَّ، يُغرق الدمعُ أحلاها،ويُفنى يمُّ الزّمان صداها
وأناشيدَ، يأكُلُ اللَّهَبُ الدّامي مَسَرَّاتِها، ويُبْقِي أَساها
وَوُروداً، تموت في قبضة ِ الأشْواكِ ما هذه الحياة ُ المملَّة ْ؟
سأَمٌ هذهِ الحياة ِ مُعَادٌ ..... وصباحٌ، يكرُّ في إثرِ ليلِ
ليتني لم أزل- كما كنت- ضوءاً، شائعاً في الوجود، غيرَ سجين!
سأَمٌ هذهِ الحياة ِ مُعَادٌ ..... وصباحٌ، يكرُّ في إثرِ ليلِ
ليتني لم أزل- كما كنت- ضوءاً، شائعاً في الوجود، غيرَ سجين!


برب الرّجاء عدم الرّد
•~

.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-04-2016, 01:15 AM
 
.











سَئِمْتُ الحياة َ، وما في الحياة ..... وما أن تجاوزتُ فجرَ الشَّبابْ

سَئِمتُ اللَّيالي، وَأَوجَاعَها ..... وما شَعْشَعتْ مَنْ رَحيقِ بصابْ

فَحَطّمتُ كَأسي، وَأَلقَيتُها ..... بِوَادي الأَسى وَجَحِيمِ العَذَابْ

فأنَّت، وقد غمرتها الدموعُ ..... وَقَرّتْ، وَقَدْ فَاضَ مِنْهَا الحَبَابْ

وَأَلقى عَلَيها الأَسَى ثَوْبَهُ ..... وَأقبرَها الصَّمْتُ والإكْتِئَابْ

فَأَينَ الأَمَانِي وَأَلْحَانُها؟ ..... وأَينَ الكؤوسُ؟ وَأَينَ الشَّرابْ

لَقَدْ سَحَقَتْها أكفُّ الظَّلاَمِ ..... وَقَدْ رَشَفَتْها شِفَاهُ السَّرابْ

فَمَ ا العَيْشُ فِي حَوْمة ٍ بَأْسُهَا ..... شديدٌ، وصدَّاحُها لا يُجاب

كئيبٌ، وحيدٌ بآلامِه ..... وأَحْلامِهِ، شَدْوُهُ الانْتحَابْ

ذَوَتْ في الرَّبيعِ أَزَاهِيرُهَا ..... فنِمْنَ، وقَد مصَّهُنَّ التّرابْ

لَوينَ النَّحورَ على ذِلَّة ..... ومُتنَ، وأَحلامَهنَّ العِذابْ

فَحَالَ الجَمَالُ، وَغَاضَ العبيرُ ..... وأذوى الرَّدى سِحرَهُنَّ العُجابْ




~•








كانَ الربيعُ الحُيُّ روحاً، حالماً ..... غضَّ الشَّبابِ، مُعَطَّرَ الجلبابِ
يمشي على الدنيا، بفكرة شاعرٍ ..... ويطوفها، في موكبٍ خلاَّبِ
والأُفقُ يملأه الحنانُ، كأنه ..... قلبُ الوجود المنتِجِ الوهابِ
والكون من طهرِ الحياة كأنما ..... هُوَ معبدٌ، والغابُ كالمحرابِ
والشّاعرُ الشَّحْرورُ يَرْقُصُ، مُنشداً ..... للشمس، فوقَ الوردِ والأعشابِ
شعْرَ السَّعادة والسَّلامِ، ونفسهُ ..... سَكْرَى بسِحْر العالَم الخلاّبِ
ورآه ثعبانُ الجبالِ، فغمَّه ..... ما فيه من مَرَحٍ، وفيْضِ شبابِ
وانقضّ، مضْطَغِناً عليه، كأنَّه ..... سَوْطُ القضاءِ، ولعنة الأربابِ
بُغتَ الشقيُّ، فصاح من هول القضا ..... متلفِّتاً للصائل المُنتابِ
وتَدَفَّق المسكين يصرخُ ثائراً: ..... «ماذا جنيتُ أنا فَحُقَّ عِقابي؟»
لاشيءِ، إلا أنني متغزلٌ ..... بالكائنات، مغرِّدٌ في غابي
«أَلْقَى من الدّنيا حناناً طاهراً ..... وأَبُثُّها نَجْوَى المحبِّ الصّابي»
« أَيُعَدُّ هذا في الوجود جريمة ً؟! ..... أينَ العدالة يا رفاقَ شبابي؟»
«لا أين؟، فالشَّرْعُ المقدّسُ ههنا ..... رأيُ القويِّ، وفكرة الغَلاّبِ! »
«وَسَعَادة ُ الضَّعفاءِ جُرْمُ..، ما لَهُ ..... عند القويِّ سوى أشدِّ عِقَاب! »
ولتشهد- الدنيا التي غَنَّيْتَه ..... حُلْمَ الشَّبابِ، وَرَوعة الإعجابِ
«أنَّ السَّلاَمَ حَقِيقة ٌ، مَكْذُوبة ٌ ..... والعَدْلَ فَلْسَفَة اللّهيبِ الخابي»
«لا عَدْلَ، إلا إنْ تعَادَلَتِ القوَى ..... وتَصَادَمَ الإرهابُ بالإرهاب»
فتَبَسَّمّ الثعبانُ بسمة َ هازئٍ ..... وأجاب في سَمْتٍ، وفرطِ كِذَابِ:
«يا أيُّها الغِرُّ المثرثِرُ، إنَّني ..... أرثِي لثورة جَهْلكَ الثلاّبِ»
والغِرُّ يعذره الحكيمُ إذا طغى ..... جهلُ الصَّبا في قلبه الوثّابِ
فاكبح عواطفكَ الجوامحَ، إنها ..... شَرَدَتْ بلُبِّكَ، واستمعْ لخطابي»
أنِّي إلهٌ، طاَلَما عَبَدَ الورى ..... ظلِّي، وخافوا لعنَتي وعقابي»
وتقدَّوموا لِي بالضحايا منهمُ ..... فَرحينَ، شأنَ العَابدِ الأوّابِ»
«وَسَعَادة ُ النَّفسِ التَّقيَّة أنّها ..... يوماً تكونُ ضحيَّة الأَربابِ»
«فتصيرُ في رُوح الألوهة بضعة ً، ..... قُدُسيةٌ،خلصت من الأَوشابِ
أفلا يسرُّكَ أن تكون ضحيَّتي ..... فتحُلَّ في لحمي وفي أعصابي»
وتكون عزماً في دمي، وتوهَّجاً ..... في ناظريَّ، وحدَّة في نابي
«وتذوبَ في رُوحِي التي لا تنتهي ..... وتصيرَ بَعَض ألوهتي وشبابي..؟
إني أردتُ لك الخلودَ، مؤلَّهاً ..... في روحي الباقي على الأحقابِ..
فَكِّرْ، لتدركَ ما أريدُ، وإنّه ..... أسمى من العيش القَصيرِ النَّابي»
فأجابه الشحرورُ ، في غُصً الرَّدى ..... والموتُ يخنقه: «إليكَ جوابي»
لا رأي للحقِّ الضعيف، ولا صدّى ، ..... الرَّأيُ، رأيُ القاهر الغلاّبِ
»فافعلْ مشيئَتكَ التي قد شئتَها ..... وارحم جلالَكَ من سماع خطابي
وكذاك تتَّخَذُ المَظَالمُ منطقاً ..... عذباً لتخفي سَوءَةَ الآرابِ





برب الرّجاء عدم الرّد
•~



•~ سألتُ الدَّياجي عن أماني شبيبَتي
فَقَالَتْ: «تَرَامَتْهَا الرِّياحُ الجَوَائِبُ»

وَلَمَّا سَأَلْتُ الرِّيحَ عَنْها أَجَابَنِي:
"تلقَّفها سَيْلُ القَضا، والنَّوائبُ

فصارَت عفاءً، واضمحلَّت كذرَّة ٍ
عَلى الشَّاطِىء المَحْمُومِ، وَالمَوْجُ صَاخِبُ» •~


.




رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-04-2016, 01:34 AM
 
.











بسم الله الرّحمن الرّحيم,,
السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته ....

هييه مضت مدّة على الشعر, حقا مسابقة كي تشان أتت في وقتها
و هذه مُشاركتي المُتواضعة بين أيديكم
اخترتُ لكم كما ترون واحدًا من الشّعراء المُفضلين لديّ ابن جارتنا الشّقيقة تونس
أبو القاسم الشّابي ....

كتب الشّعر في عمر صغير و قصائدهُ مُفعمة بالرّوح الشّبابية

أتمنى أن تستمتعوا و أنتم تنهلون من حُروفه الذّهبية


في أمان الله و رعايته
.




رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07-04-2016, 01:50 AM
 


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفك غلاتي

موضوع فخم يافتاة

القصائد<<وهو الاهم

رووووووعة اختيار موفق

الطول مناسب سهولة الفهم رائعة

اهنيكي حب1

التصميم روعة عندما اقرأ القصائد كأني جالسة في حديقة خضراء واقرأ

عجبتني القصائد محواها معانيها وكل شيء حب6


سَأعيشُ رَغْـمَ الـدَّاءِ والأَعـداءِ ..... كالنَّسْـر فـوقَ القِمَّـةِ الشَّمَّـاءِ
أرْنُو إلى الشَّمْسِ المُضِيئةِ هازِئـاً ..... بالسُّحْـبِ والأَمطـارِ والأَنـواء
لا أرْمقُ الظِّلَّ الكئيـبَ ولا أرَى ..... مَا فـي قَـرارِ الهُـوَّةِ السَّـوداء
وأَسيرُ في دُنيا المَشَاعـرِ حالِمـاً ..... غَرِداً وتلـكَ سَعـادةُ الشعَـراء


نعم تلك سعادة الشعراء

فَأَينَ الأَمَانِي وَأَلْحَانُها؟ ..... وأَينَ الكؤوسُ؟ وَأَينَ الشَّرابْ

لَقَدْ سَحَقَتْها أكفُّ الظَّلاَمِ ..... وَقَدْ رَشَفَتْها شِفَاهُ السَّرابْ


راااااق لي


فأجابه الشحرورُ ، في غُصً الرَّدى ..... والموتُ يخنقه: «إليكَ جوابي»
لا رأي للحقِّ الضعيف، ولا صدّى ، ..... الرَّأيُ، رأيُ القاهر الغلاّبِ


كلامه صحيح بالصمييييم

~~~~

راقت لي القصائد كلها موضوع غاية بالروعة

المدخل والمخرج فانتاستك

تستحقين الختم الالماسي + التثبيت + التقييم = 25 >>سويتها معادلة حسابية

كح هذا كل شي angel2

سلام يافتاة " class="inlineimg" />
__________________


تابعوني على الواتباد سيتم تكملة رواياتي هناك
صفحتي في الواتباد
كي ميناكو
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 07-04-2016, 02:37 AM
 



رد رائع
حياكي
ميناكو

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخير
و أسعد الله مسائك و مساء الجميع
كيف حالك
من أين يجب أن أبدأ
من جمال التنسيق ؟
أمن جمال محتوى الموضوع؟
فعلا موضوعك جميل و راقٍ
راق لي كثيراً ما قدمته
و بالذات أنك اخترت شاعرا
مثل أبو القاسم الشابي
لم أعلم عنه من قبل
بل إنها المرة الأولى التي أسمع باسمه و لكن على الرغم من ذلك حين
قرأت أبياته أدركت أنذاك أن هذا الشخص يخط كلمات من ذهب
كلماته عميقة تدخل إلى القلب بسلاسة هذا فقط بعيد عن
جمال التعبير و جزالة الكتابة
العناويين رائع قصيرة لكنها تعبر عن معنٍ عميق
سلمت يداك و شكرا لك جزيل الشكر على
هذا الطرح الأكثر من رائع
أتمنى لك الفوز من كل قلبي
تم اللايك + جاري التقييم
دمت بود حب6
في آمان الله
__________________






رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:21 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011