|
روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
إنبلاجة ملائكيّة : روآية كـورية بقلمي|| المطـارد 추격자The Chaser تسلسل احداث رائع و اسلوب ادبي ممتاز حصل تطور اسلوب خلال الفصول فكان اخر ما كتبتيه هو افضل ما قرأت واصلي~ كيف حـآلكـم يآ أعضاء المنتدى " class="inlineimg" /> (:5عيــد أضحى مبروك وينعاد على الأمه الاسلامية والعربية في ظروف أحسن إن شآء الله داي" class="inlineimg" />عز" class="inlineimg" />" class="inlineimg" /> يلآ لصلب الموضوع منذ فترة، كتبت أول محاولة لي في عالم الرواية :heee: قال روايه قال المهم نرجع كمان مرة وضعت فصول روايتي الأولى في منتدى آخر، لكن القرآء لم يحتضنوها والسبب يرجع -كما لاحظت- أنهم يفضلون القصص العامية لا يهم اختنقت خيوط الضوء بين السماء الرصاصية اللون والمصنع القديم المغلق ذي الستتة عشر مدخنة، وطيور النورس تحلق في الكون وتحرس مجرتها وأنا اشعر بالملل ثم تبا روايتي التي أبقاها ترددي حبيسة محفظتي عاما كاملا لماذا لا أنشرها؟ إاتخذت قراري اما ان أكتب أو انتحر وأطلب من الخالق أن يعذبني بوضعي في ثلاجة مغلقة أشعر بالجوع آآآآآآآآآآآآآآه اليكم رواية المطارد 추격자The Chaser اعتذر عن الكوارث اللغوية التي ستجدونها بالداخل لنبدأ لكن قبل ذلك تنويـــــــــــه إنَ أيَ تشابه بين شخصيات القصة أو أسمائهم مع أشخاص حقيقيين في الواقع لا يمت لهم بأي صلة، أو أحداث قد وقعت فعليا لا يعني شيئا؛ وعلى كل حال ما كتب هنا هو مجرد تصورات قد شاركها الكاتب (أنا طبعا " class="inlineimg" />) لذا وظف خيالك لتصور ما ستقرأه والمعذرة مسبقا على استخدام لغة اليوك (الشتم أو اللعن) بالرغم من أنه لا مفر من ذلك، والرجاء عدم المؤاخذة لمحتوى القصة. إهـــــــــداء هذا العمل مهدى إلى إيـمان بورجوان، سحقا لك بورجوان احبك ملاحـــظة إذا كنت تظن بأن ما كتب هنا هو مجرد هراء لا قيمة له فإن روحك ملعونة ولتذهب للجحيم دايس3 التصنيف العمري للرواية : +17 فهرس الفصول : الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس الفصل السادس المطــآرد التقديــــم يضع المؤلف (أنا طبعا cool1) بين أيدينا قصة درامية غير معقولة مصورا فيها تراجيديا الانتقام والحب تحت عنوان المطارد، حيث يسعى البطل بارك شي يون وراء قاتل عائلته من أجل الأخذ بالثأر مهما كلفه الأمر؛ تتخلل القصة علاقات حب معقدة والوقوع في الحب يكشف أسرارا كان يجب ألا يكتشفها أحد، فهل سيحقق البطل انتقامه في النهاية؟ بداية الفصل الأول : الجزء الاول غارة ليلية 밤의 레이드 كانت تلك ليلة من ليالي تموز الحارة والمليئة بالرطوبة، غاب فيها القمر إلا أن سيئول العاصمة كانت غارقة في نور الأضواء وضاجة بالحركة كالعادة؛ وفي ضاحية هادئة امتلك شقة جيدة هناك، كان جسده يطفو في حوض الاستحمام وعيناه متعلقتين بالسقف وهو يحدق في الفراغ بجحود النظر، امتلأت عيناه الشاردتين بالدموع وهمس: - لو أننا... لم.. والذكرى تجره إلى الخلف، قبل بضع سنوات كانت ليلة بجو عاصف اختلط فيها دوي الرعد بالصراخ والبكاء و بأصوات سيارات الاسعاف والشرطة التي طوقت المكان، وومضات البرق التي كانت تلمع فيها دماء تلك الجثة الطريحة؛ صورة لم تفارق ذهنه ولو للحظة، ولن تغادره للأبد. اخذ يلعب بفقاعات الصابون وسكينة فارغة-كما بدت- تملأه، وهو في قرارته يفكر ويسأل نفسه دونما توقف عن الاسباب التي جعلت الامور تؤول الى ماهي عليه الان؛ لو كانوا مجرد عائلة بسيطة تسكن بيتا متواضعا، وتنعم بالسعادة رغم فقرها، هل كان سيحدث ما قد حدث؟ ودائما يعود الى فكرة واحدة، يراه السبب الوحيد والرئيسي بالضبط: المال. انفعل فجأة، ضرب الماء بيده فانسكب خارج الحوض وتدفق على أرضية الحمام، خرج وهو يردد: -أنا أكرهه ... شيء مقيت... طفق بارك شي يون يجهز ملابسه وهندامه استعدادا للخروج، ومشاعر الألم والغضب والعجز تأكل خاطره ووجدانه؛ بالرغم من أنه استطاع كبتها خلال السنوات الخمس التي تلت الحادثة الفظيعة والتي قلبت حياته رأسا على عقب، فإن قمعها كان مستحيلا، فهو من حينها قد أصبح وحيدا و منعزلا في ذكرياته وحسب، وظلال الماضي تلفه بسلاسل ثقيلة. في الماضي؛ تمت تصفية الجميع الواحد تلو الاخر: والداه، ثم أخوه الأكبر و... مد يده إلى المرآة وهو يرى في انعكاسها ملامح يول يا وخيالها، لقد كانا شخصا واحدا. انتهى بوضع عدسات ليخفي لون عينيه الرماديتين، جذب قدرا من الهواء الى رئتيه وهو يقف عند النافذة، كان الوقت قد حان، من مكتب كان على مقربة منه اخرج مسدسا ونظر فيه مليا؛ مع الاصرار الذي كان يلمع في عينيه، لم يكن التردد ليعرف طريقا لقلبه. شدت يده المرتجفة بقوة مقبض الباب وهو يعيد على نفسه المملوءة بالغضب العارم عهدا قطعه: -حتى لو جعلني الانتقام شيطانا فأنا في النهاية، سأجرك معي يا هان سونغ أوك إلى الجحيم لا محالة. وخرج قدما نحو الأفق، حيث سيعيد كتابة قواعد اللعبة القذرة التي رسمها القدر والذي كان ناقما عليه بشدة، مهما كان الثمن، سيعيد كفة الميزان الى المنتصف دون شك. الموسيقى كانت صاخبة وعالية جدا، و رائحة السجائر والكحول تغمر الجو في ملهى وانغ كونغ جون الليلي؛ ابتعد شي يون عن جموع الراقصين، حقيقة كان تخبطا أكثر منه رقصا وجلس إلى الحانة، أشار إلى الساقي فتقدم نحوه، تمتم بضع كلمات في أذنه فنظر الساقي إليه مليا وشي يون يمد إليه مالا بشكل خفي، ودونما أن ينبس بكلمة قبل المال منه وقام بتوجيهه مباشرة إلى باب غرفة تقع في الخلف وقال: -ستجده هناك. ثم ذهب دخل شي يون الغرفة التي كانت على ما يبدو رواقا خافت الضوء يؤدي إلى باب كبير موصد يقف عنده رجلان أجنبيان ذي بنية قوية، أحدهما أسود البشرة ويحملان أسلحة، مشى الرجل الآخر نحوه خطوات قليلة وهو يسأل بوجه متجهم مشهرا الكلاشينكوف قائلا: -من تكون؟ أجابه: أخبرا الرئيس بأنني أريد محادثته.. ثم رفع الحقيبة التي كان يحملها واسترسل: -كما أنه لدي مليون دولار للمقامرة. سمح لشي يون بالدخول بعد ان خضع للتفتيش، ووقف قبالة رجل بدين أصلع بدا في اواخر الخمسينات، يرتدي بذلة بيضاء اللون بقميص وردي وعقدا ثمينا ذهبيا كما كان يضع خواتم ذهبية أخرى تزين أصابع يديه؛ تفحص بارك بنظره من أعلاه لأخمصه، ثم نزع السيجار من فمه قائلا بنبرة سخرية: -تشه، إنك غر. أشار بعدها برأسه له ليجلس، تقدم شي يون نحوه وأخذ مكانه قبالته على تلك الاريكة ذات الجلد الاحمر؛ بابتسامة واثقة قال: -طاب مساءك. واحنى راسه له، رد عليه متمعنا في وجهه وهو يمد اوراق اللعب لامرأة تجلس بجانبه فشرعت بخلطها: -تبدو ذكيا.. أكمل وهو ينظر بلهفة إلى المال الذي بدأ بارك بوضعه فوق الطاولة: -انت تعرف كيف تبدأ محادثة جيدة يا فتى.. رفع شي يون كأس كحول وهو يقول: -نخبك ضحك الرئيس وبدآ المقامرة: الجولة الاولى، الثانية والتي بعدها وشي يون الخاسر فيها كلها؛ ضم الرئيس قطع الكازينو التي ساوت قيمتها الثلاثين الف دولار إلى جهته والمال، وبوقاحة نفخ دخان السيجار في وجه شي يون وضحك بغرور قائلا: -هذه ليست ليلة حظك، هل أنت مستعد لخسارة جميع مالك؟ قهقه عاليا وضحكت معه الفتاتان اللتان كانت تجلس كل واحدة منهما على جنبه أبعد شي يون نظره بتقزز، وألقى نظرة لأوراقه واخرى للمال الذي لا يزال بحوزته وقال محدثا نفسه: -حقا لست جيدا في اللعب، أنا أضيع وقتي وحسب. جال ببصره في أرجاء الغرفة، ثلاث حراس بأسلحة آلية ونصف آلية: واحد عند الباب الذي دخل منه وخارجه حارسان آخران، الثاني عند النافذة المقابلة والثالث لمحه بطرفه يقف خلفه؛ وبديهيا الملهى يعج برجاله وأيضا قد أخذوا منه مسدسه عندما فتشوه وهي خطوة حسبها مسبقا، صحيح أنه جاء من أجل الاستطلاع وحسب لكنه يريد أن ينهي المهمة من المرة الاولى إذا توفرت أي فرصة سانحة ولو كانت ضئيلة. راح يبحث عن ثغرة حينما انتبه للرئيس وهو يقول له: -إذن أيها الفتى سأحترم رغبتك في محادثتي. ابتسم شي يون بخبث وقال: - لقد حصلت على عينة من كيم ونكهة السكاكر التي توفرونها قد أذهلتنا فعلا. ابتسم وهو يضيَق عينيه ثم انبرى يقول: -هه، سكاكر. .لدينا حلوى جيدة بالطبع وكما يتراءى لي فأنت على معرفة بموزعينا، لكن المشكل هو أننا نجهل هويتك. -لقد كنت عند نقطة التسليم ليلة السبت، كيم سيعطيك التوضيحات التي تطلبها؛ الاكثر أهمية هو أن سيدي كانغ وو هان يريد شراء كمية كبيرة، أطلب السعر الذي يعجبك وسندفع نقدا. انفجر الرئيس ضحكا وقال: -كانغ وو هان؟ إذن فنحن نتحدث عن صفقة مربحة بحق. ابتسم شي يون وكشف أوراقه، نظر إليه الرئيس فقال وهو يدفع اليه المال: -هذا المبلغ الصغير عربون شكر لك وانحنى له، تفاجأ ثم قهقه بينما أكمل بارك: -رجاءً اقبله. -كم يصبح كانغ وو هان ودودا حينما يريد الحصوــــ لم ينه الرئيس كلامه حتى أتبع صوت اطلاق نار اقتحام الشرطة المكان بقنبلة دخانية، التفت شي يون بسرعة وقال متفاجئا: -مداهمة؟ بغضون ثوان دخل الحراس في اشتباكات معهم بينما صرخ الرئيس في بارك: - اللعنة أنت مع الشرطة؟ ثم هرع بالجري نحو باب خلفي. صرخ شي يون فيه بانزعاج: هذه إهانة. ثم جرى خلفه، الا ان ضابط الشرطة الذي كان يصرخ: -كوو سونغ تشول سلم نفسك. كان يصوب عليه ليمنعه من الوصول الى هناك ؛ أصاب تمثالا زجاجيا فتطايرت الشظايا وأصابت شي يون عميقا في ذراعه، منع نفسه من السقوط وهدفه يفر فانسحب خلف مكتبة صغيرة ليحتمي من الرصاص المتطاير؛ وبالصدفة لمح مسدسا على الارض التقطه وصوب على الرئيس كوو سونغ تشول دونما مماطلة فأصابه إصابة جعلته يعجز عن الجري كانت الشرطة هي المسيطرة على الوضع عندما أصبح كوو سونغ تشول بين يدي شي يون الذي كان يضع خنجرا عند رقبته وهو يتخبط ويقول مرعوبا: -اللعنة أتركني سيمسكونني، اللعنة.. سأعطيك الكثير من المال ، أطلق سراحي ايها اللعين ألست من رجال كانغ وو هان؟ أيها الخائن.. همس شي يون إليه وقد حاصرتهما الشرطة: -أصمت أيها الغبي، أنا لا أعمل لصالح أحد. انسحب شي يون نحو النافذة ببطيء حتى صارت خلفه بالضبط؛ تقدم ضابط الشرطة، حينما تبينت ملامحه لشي يون تفاجأ لكن سرعان ما ارتسمت ابتسامة دافئة على شفاهه؛ قال الضابط: -أنتما رهن الاعتقال لافرصـــ قاطعه شي يون قائلا: تريدونه حيا؟ صرخ الضابط: توقفــ لكن شي يون قطع وريد كوو سونغ تشول ورمى نفسه من النافذة، انهال رجال الشرطة عليه بالرصاص، صرخ فيهم الضابط: -اللعنة ما الذي تفعلونه؟ وراءه لا تدعوه يفلت اختلط شي يون بالناس الهاربين وهو يمسك ذراعه النازفة والشرطة تطارده؛ فكر الضابط الذي كان في الثلاثين من عمره: -الوغد يعلم هكذا بأننا لن نستطيع استخدام أسلحتنا ثم صرخ في رجاله: -حاصروه من الجهة الأخرى لمح شي يون سيارة قادمة باتجاهه، لمعت عيناه قائلا: - أحسنت في الوقت المناسب ركب بسرعة وقال: -انطلق يونغ جون قال شرطي: أيُها الضابط لقد صعد سيارة. صرخ الضابط بعصبية: إلى سياراتكم إذن طاردت الشرطة بارك شي يون وخادمه لكنهم ضيعوهم في الطريق السريع، وضابط الشرطة ذاك يستشيط غضبا. قال شي يون وهو ينظر من المرآة الجانبية: -إنهم لا يتبعوننا، لكنهم سيبحثون عنا بكل تأكيد. : قال يونغ جون الذي كان رجلا كبيرا وخصلات الشيب تتخلل شعره -لا تقلق سيدي، لقد فكرت في هذا ولذلك قمت بتزوير لوح ترقيم السيارة. التفت اليه و ابتسم ثم قال: -لماذا أتيت؟ ألا يفترض باليوم أن يكون إجازتك؟ رد عليه: زوجتي مزعجة، لذا لم أتحمل البقاء في المنزل. ضحك شي يون ثم قال: - عليك أن تحرص على إبقاء هويتك نظيفة، وقوعك في الشبهات سيكون مشكلة كبيرة لنا ... -اعذرني لتدخلي في عملك سيدي. ثم نظر لجرحه بقلق واسترسل: -كيف سار الامر؟ رد وهو ينظر من النافذة: -كانت المداهمة مفاجئة، لكنني قتلته. هز يونغ جون رأسه وقال: -فلنذهب إلى تشينكوف إذن... أنا في انتظار الردود والتعليقات، وأرحب كثيرا بالنقد البناء فلا تبخلوا علي من فضلكم أرجو إعلامي بأي ملاحظات حتى أطور أسلوبي للأفضل النقل يكون باسمي رجاء دمتم بود. التعديل الأخير تم بواسطة .FIRE ; 03-23-2017 الساعة 02:51 PM |
#2
| ||
| ||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أولا أرحب بك هنا في المنتدى معنا وأتمنى أن تستمتعي وتستفيدي من تواجدك بيننا سعيدة بإنضمام قلم جديد لنا هنا في هذا القسم أتمنى أنم تجدي التشجيع الذي ترغبين به معنا الرواية كورية وهذا أمر جديد هنا في القسم لذا متشوقة لرؤية أفكارك ويبدوا أنها تحتوي على الكثير من الأكشن والغموض وهذا بالتأكيد سيكون حماسياً لديكي أسلوب جميل بالكتابة بسيط وسلس غاليتي دعيني أخبرك بقاعدة حتى لا يحدث وتأخذ هذه الرواية الجميلة أي ممخالفة ! هنا لا نريد أي مشهد أو ألفاظ مخلة بالحياء العام , مثل مشهد النساء بالملهى , فهذا أولاً يضرك إنتي أولاً فكمل كلمة تكتبينها تحاسبي عليها , ثانيا قد لا تتجاوز أعمار القراء 12 مثلا لذا حاولي تجنبها وأي مقطع كذلك سيتم تعديله فوراً , فحتى مع قصص الحب التي ستظهر بالرواية عليها أن تبتعد عن المظاهر الجريئة . وأيضاً عزيزتي في البداية كتبتي أن الرواية ستحتوي على العديد من الشتاءم أو اللعن , حسنا حاولي التقليل منها وإختيار ما لا يجرح الحياء أيضا >.<2 بالنسبة للفصل الأول جميل للغاية , وكما قلت سابقا لديكِ أسلوب لطيف في السرد , مممم بما أن الأسماء ستكون من ثلاث مقاطع سأحتاج لدهر كامل لحفظها :heee: لكن البطل بشكل عام لم أفهم حقا سوى أن أسرته قد أبيدت والسبب هو المال ربما وهوم يريد الإنتقامم منهم , لكن هل قتلت أسرته بالكامل مرة واحدة أم على عدة هجمات ؟ وهل هنالك أسرار ستنكشف غير أنهم قتلوا بسبب مالهم ؟ ربما أحقاد قديمة أو ما شابه ذلك وهنالك أمر أيضا أظن أنني قرأت أن البطل ابتسم للشرطي بدفىء ؟! بينما الشرطي منزعج منه للغاية ولا يبدوا أنه يعرفه .. هل هنالكم ما يجمعهما أم أنها مجرد صدفة عابرة ؟ حسنا متشوقة للغاية للفصل الثاني فلا تتأخري كثيرا غاليتي إستودعتك باللذي لا تضيع ودائعه ~ رحيق الأمل ~
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة Snow. ; 03-22-2017 الساعة 06:45 PM |
#3
| ||
| ||
[/SIZE] اقتباس:
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته " class="inlineimg" /> شــــكراً جزيلاً لترحيبك عزيزتي *رحيق الأمل* إن الاستمتاع والإفادة هو حقا ما أطمح إليه، كما أنني أتطلع إلى إفادتكم وإمتاعكم كذلك بقلمي كما أسعدني جدا أنني قد أتيت بشيء جديد إلى هذا المنتدى الذي يزخر بكثير من الأقلام المبدعة شكرا مجددا لإعلامي بالقواعد، رجاء لا داعي للقلق لأن مشاهد كتلك لن تكون وذلك مراعاة للمبادئ الدينية وسأراعي شريحة وأعمار القراء الأعزاء في مايخص الشتائم واللعن، كما تعلمين فأسلوب الحديث هو جزء يكون ملامح الشخصية المراد تحريكها في القصة، سأراعي هذه النقطة نزولا عند طلبك إن شاء الله :heee: أنا ممتنة لأن أسلوب كتابتي قد راقك، إن كلآمك لشهادة أعتز بها حب7 :lamao: حقا؟ أعتقد بأن حفظ الأسماء سيشكل تحديا بانسبة لك نعم إن بطل القصة يسعى للانتقام، فأحببت أن أذكر بأن المال هو السبب الرئيسي لكن حتما قد نتجت عنه أسباب كثيرة، لكنني تركتها ليكتشفها القارئ بنفسه في أجزاء متقدمة book1 لقد قتل أفراد أسرته على دفعات فقد ذكرت في الفصل " ... تمت تصفية الجميع الواحد تلو الآخر.."إن مادفع بارك شي يون للابتسام هو شيء سنكتشفه أيضا في فصول قادمة، لكنها لا يعرفان بعضهما قبلا كنت سأنزل الفصل الثاني اليوم لكن شكرا لله لردك، سأقوم ببعض التعديلات وسأضطر لاستعمال الكثير من النجوم:kesha:خبل1 ثم سأنزله دمتي بود عزيزتي *رحيق الأمل*:heee: |
#4
| ||
| ||
بارك سينباي فخم حب1 حب7 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أتمنى أن تكونوا في أتم العافية " class="inlineimg" /> دون إطالة أتركــكم مع جزء جديــــد من رواية المطآرد الجزء الثاني إقلب قطعة النقد 그냥 학생입니다. احتضن كفه خده، وهو ينظر الى الخارج بكثير من الملل، حينما انتبه لصوت يهمس بسخرية ويصدر من آخر الصف مناديا: -أيها ال****...هيه أيها ال**** ثم أتبعه صوت ضحك آخر: -إنه **** أطرش شعر بالغيظ ، وويونغ و جونغ دال من مجموعة المدرسة الجانحة يتعمدان ازعاجه دائما، ليس هو فقط بل الجميع أيضا؛ تجاهلهما تماما، لمح أحدهم يجلس مقابله بصفين المدعو بون هوا، إنها ليست المرة الاولى التي يراه يحدق فيه هكذا ثم يبعد نظره عنه عندما ينتبه اليه؛ قال لنفسه: تراه فيم يفكر؟ نكزه طالب يجلس خلفه، قال وهو يعطيه قصاصة ورقية مطوية: -أنا أعتذر مسبقا، وويونغ يقول لك بأنك حثالة. نظر شي يون إلى وويونغ بطرفه بانزعاج، فهمس إليه وو يونغ: وجه جميل يا غبي؛ اقرأها. اعتدل شي يون في مكانه وفتح القصاصة، خط وويونغ ركيك كأنه يكتب بقدمي دجاجة مصابة بالتهاب المفاصل؛ احمر وجه شي يون وهو يقرأ، سحق الورقة ونظر إليهما وهو يغلي، فانفجرا ضحكا واستدارت السانسونغنيم (المعلمة) التي كانت تكتب على السبورة، وقالت بإنذار: -وويونغ، جونغ دال لم يعبآ بها، وهما يضحكان همس وويونغ: -أرأيت وجهه؟ لقد غضب - تبا، إنك لا تتوقف عن مغازلة الاولاد وأكملا الضحك بهستيريا، صرخت السانسونغنيم: -إلى الخارج من فضلكما بدون أي اعتبار لها، خرجا وهما يضحكان وبكل وقاحة ضربا الباب خلفهما بقوة. تنهدت السانسونغنيم وقالت: -ميؤوس منهما. ثم استرسلت مبتسمة: - فلنكمل الحصة من فضلكم. *** حين حلول وقت الغداء، توجه شي يون إلى الكافتيريا، حينما مر في الرواق كانت جميع الفتيات ينظرن اليه وتحولت عيونهن الى قلوب؛ تهامسن بحب واعجاب: -إنه بارك شي يون -آآآه نعم. -بارك شي يون هو أفضل طالب في مدرسة إل تشول الثانوية. -إنه وسيم، فاتن ومتغطرس؛ أوبا أفضل شخص في العالم -أحبك أوبا التفتت إليها وصرخت: -ماذا؟ أوبا لن يكلف نفسه النظر الى بشاعتك بعينيه الجميلتين. أصرت على أسنانها قائلة: -كيف تجرؤين على قول هذا لي أيتها الشمطاء؟ تكتفت يديها وقالت : -هذه هي الحقيقة، ثم سأقتلك إذا ناديتني بالشمطاء مجددا. شدت شعرها وهي تقول: -تعلمين؟ إنه لا يراك حتى لأنك ذبابة شدت الاخرى شعرها وهي تصرخ: -أتركي شعري يا بشعة ثم دخلن في معركة بنات، ومن المفترض أنكم تعرفون الوضع في حالة كهذه.... *** قال جونغ دال وهو يشير برأسه ويضحك: -لقد جاء. التفت وويونغ وضحك قائلا: -أوه...حقا.. حمل جونغ دال طعامه وتوجه نحو شي يون ورماه فوقه، و توجهت أنظار الجميع إليهم. تلطخت ملابسه بصلصة الصويا تماما، شد قبضته وهو غاضب بشدة؛ قال له جونغ دال وهو يبتسم في وجهه: -لقد تعثرت، هل لديك مانع؟ ... تبدو وكأنك ستبكي. ضبط شي يون نفسه متغاضيا عن تصرفاتهم الطفولية التي لم يعد يتحملها أكثر ، لقد أراد أن يتجاوز ذلك إلا أن وويونغ لحق صديقه وسكب العصير فوق رأس شي يون قائلا: -هل تشعر بالعطش؟... لربما مظهر الاكل على وجهك سيجعله يبدو أكثر رجولة. وانفجرا ضحكا، مسح شي يون وجهه وأبعد شعره عن عينيه، تسمر الجميع من الدهشة حينما حمل صينية الاكل وضرب بها وجه جونغ دال بقوة ما جعله يسقط ارضا ثم لكم وويونغ بقوة كذلك؛ جرى جونغ دال نحوه وهو يصرخ: -أيها السافل بكل سهولة، امسكه من ملابسه وأسقطه بحركة جودو رائعة على الطاولة وتركه يتلوى من الالم. وويونغ حاول ايضا رد اعتباره لكن لكماته كلها قد ضاعت في الهواء، ثم امسك شي يون من تلابيب قميصه ليقلد حركته، الا ان الاخير قد ركل بطنه بركبته بشدة فانحنى وهو يصرخ ونفسه متقطع: -لعـ..يـن نهض وحاول لكمه من جديد فأمسك يده ولوى ذراعه إلى الخلف ودفعه الى الجدار، وضع عود الطعام عند حلقه وهو يسحق وجهه مع الحائط وهمس اليه: -هل هذا ممتع؟ أخبرني وويونغ، هل يعجبكم اللعب معي؟ -ايها السافل، اتركني -أخبر جاي مين بأن ****لنفسه أفضل له من ارسال زمرته الفاشلة للتنمر على الاخرين -جاي مين سيقتلك. ضرب راسه مع الجدار محاولا ضبط نفسه: -**** هل فهمت؟ -حسنا، حسنا؛ اتركني يا بارك. قال: جيد. وتركه ؛ بون هوا الذي راقب ما حدث تتبعه بعينيه وهو يغادر المكان وهو يقول: إنه قوي بعكس ما يبدو عليه.. ثم ذهب اليهما، ركل وجه جونغ دال الذي كان ممسكا ظهره وغير قادر على الوقوف وهو يقول: -اللعنة عليكما، لقد جعلتم مال بول( اسم مجموعتهم) سخرية للجميع، انهض قال وويونغ: بون هــ استدار اليه وأمسكه من ملابسه قائلا: -لقد طلبت منك الابتعاد عنه؛ ألم أفعل؟ تركه، وقال وهو يضع يديه في جيوبه مغادرا: -جاي مين سيكون غاضبا. تبعوه وهو يقول: -بون هوا لا تخبر هيونغنيم رجاءً، بون هوا... بصفة لحظية،أصبح ما حدث في الكافتيريا كلام الطلبة الشاغل وعلكة في أفواههم: قالت طالبة لصديقاتها اللائي كن يشاركنها نظرات الاعجاب أرأيتن سنباي؟ -إنه قوي وشجاع. -آآآآآآه أوبا سيقوم بحمايتنا من اليوم وصاعدا من هؤلاء المتنمرين... قال طالب مندهشا: ذلك الوغد. رد عليه آخر بجانبه: -أجل، لابد وان لديه امنية موت حتى يعبث مع جاي مين. وقال آخر وهو يضحك: -غدا لن تكون هناك صفوف. نظروا اليه قائلين: لماذا؟؟ -لأنه جنازة بارك. ضحكوا، لكن أحدهم قال له: -لكنه على الاقل قد رد إهانته، وليس مثلك يا جبان. انقشعت ضحكته قائلا: -أش، أنت لا تقل هذا... كما انك جبان أيضا... بعد ذلك استدعي بارك وجونغ دال و وويونغ إلى غرفة الغيوجانغ (المدير) واستمعوا لمحاضرة طويلة منه، وتوعدهم بإجراءات تأديبية إذا تكرر الامر *** حين المساء، مال قرص الشمس الى الغروب؛ محيطا السماء بشريط برتقالي زاه، ينتقل الى الوردي ومنه الى الازرق السماوي بتدرجات لونية لا نهائية. أضاءت الاشارة الحمراء فتوقفت السيارات من بينها سيارة كان بها نول سيونغ جو ضابط الشرطة المسؤول عن مداهمة الشهر المنصرم الذي كان بمصاحبة رفيقه في العمل . باشر الناس بقطع الشارع بينما كانا يتحدثان ؛ تنهد بيوتيك الذي كان خلف عجلة المقود، قال وهو لايزال يحاول اقناعه: -سيونغ جو، لم يعد الأمر من صلاحيتنا بعد أن تولى الأف بي آي القضية لذلك توقف عن اتعاب نفسك.. زفر بعصبية : لكن لولاه، لما اعتُبر كل بحثنا وتحقيقنا عن مكان كوو سونغ تشول والذي دام أشهرا فشلا.. نظر أمامه واسترسل بغيظ: أنت تعرف نظرة الأف بي آي نحونا نحن الشرطةـــ لم ينه كلامه وصرخ على حين غرة مشيرا بيده: المغتال انتبه بيوتيك ونظر بعشوائية قائلا: أين؟ سريعا مد يده ليفتح الباب وقد لمح شي يون الذي كان عائدا من المدرسة قال وهو يهم بالنزول: -الحقيبة، جمجمة... إلا أن صديقه نبهه وقد حرك السيارة: -انتظر، تغيرت الاشارة أغلق الباب متمتما وهو ينظر الى المشاة: -اللعنة، أين هو؟ ثم نظر وراءه، لمحه فصرخ: -خذ الطريق الآخر بيوتيك.. –التفت أمامه- هيه ارجع قال له بيوتيك بهدوء: -نحن بسيارة مدنية صرخ: -لكننا شرطة التفت اليه ونظر فيه باستغراب وقال بسخرية: -انك تحتاج للراحة حقا، لقد كان طالبا... ههه مغتال؟؟ فتح سيونغ جو ربطة عنقه ونظر فيه وقال بجدية: -أنا متأكد جدا.. ثم أدار راسه للنافذة محدثا نفسه: -أستطيع تذكر أي وجه أراه... أنا واثق من أنه هو.. تنبه لبيوتيك وهو يقول: -بعد كل الضغط الذي واجهناه في الفترة الاخيرة، نستحق اجازة بكل معنى الكلمة. رد عليه: -لذلك أعدك بالقبض عليه... لأنه أفسد كل شيء. رفع شي يون الهاتف وهو يرد على مكالمة واردة: -نعم... حسنا لقد فهمت؛ أهذا كل شيء؟ ثم ابتسم ابتسامة جانبية والنسيم يبعثر شعره: --جيد، حينما أتصل بك في المرة القادمة سأحدد المكان الذي سنلتقي فيه؛ كن حذرا لا تدع أحدا يشكك في تحركاتك. ثم أغلق الخط. *** بعد الدوام كانوا هناك كالعادة؛ أحاطوا جميعهم ب جون هو الساقط على الأرض والقلق يكسو حدجات عيونهم؛ أمسك داي شيم رأسه وهو يقول: -لا، لا تقل لي أن... قال جون هو وهو يمسك ساقه متألما: -آسف يا رفاق. تملكهم اليأس، أن يحدث مثل هذا في هذا الوقت بالذات، لابد وأن لديهم حظا ملعونا مشتركاً. قال مين سو: -لابأس، سنجد بديلا.. صرخ تاي كيونغ في وجهه: -إذا كنت تقصده، فمن الأفضل لنا أن ننسى المسابقة برمتها.. على غير عادته قطب غاضبا واقترب منه وهو يقول: -ننسحب؟ ألا تستطيع المجيء بحل أفضل؟ سأخبرك أنا- أكمل وهو يصرخ- كان من الممكن أن أكون البديل عن جون هو لو- امتلأت عيناه بالدموع- لو أنني ... صمت وقد أنزل رأسه وهو يهم بالمغادرة، تاي كيونغ الذي أدرك بأنه جرحه ذهب خلفه وهو يقول: - مين سو سامحني لم أكن أقصد أن أذكرك... مين سو انتظر *** توقفت السيارة بسبب زحمة سير مفاجئة، بكل ضجر فتح الازرار الثلاث الاولى لقميصه وهو يشعر بالاختناق؛ توزعت نظراته في اللاشيء؛ الجو يسوده الحر والرطوبة الا انه لم يبق الكثير على دخول الفصل الماطر، قطب حاجبيه قلقا بل حتى أنه بدى مرعوبا، لقد كان المطر أكثر شيء يخيفه ويسحبه نحو متاهة ذكرياته, حينها اغمض عينيه وزفر وهو يحاول ابعاد ذلك المشهد عن عينيه، دموع دماء ومطر، قال بحدة وبعصبية لسائقه: -أنت من وظفك يونغ جون حديثا؟؟ أجاب بتوتر: -أجل سيدي. -إذا لم توصلني في الموعد فسأفصلك. تفاجأ السائق وقال: آأ لكن .. هذا مستحيل مع هذه الزحمة.. تكتف يديه وقال وهو ينظر الى النافذة: -لا يهمني؛ أثبت لي بأنك تناسب الوظيفة. جلس شي يون في مقهى الفندق اين سيلتقي بالجاسوس الذي اتصل به عشية اليوم؛ قال للنادلة الواقفة أمامه وهو يتصفح جريدة: -أفريكانو من فضلك انتبه لفتيات يحدقن به ويتهامسن ، ابتسم لهن محدثا نفسه: -كم هذا مزعج. خلل يده في شعره وعاد لقراءة الصحيفة؛ بغضون لحظة، وصل الجاسوس الذي بدى حذرا وهو يتلفت يمنة ويسرة وبيده حقيبة، انحنى لشي يون قائلا: -أرجوك أعذرني ساجانغ نيم. وضع الجريدة وقال له بهدوء: -لقد أطلت قليلا، هل كل شيء على ما يرام؟ -أجل سيدي. أشار للنادلة من أجل الحساب وصعد مع الجاسوس لغرفة حجزها مسبقا. استرخى على الأريكة بيضاء اللون، فتح الجاسوس الحقيبة بسرعة وأعطاه ملفا، تناوله من يده وشرع بتفحصه: -لنرى، حسابات مجمع شركة ميراي في السنوات الخمس الاخيرة...كما يبدو فسجلها المالي ممتاز والأرباح التي حصدتها كانت بسبب الارتفاع الدائم لأسهمها.. وضع الوثيقة وتنهد قائلا: -لكن هذه المثالية خالية من أي شفافية وكلها على حساب الآخرين.. تنبه لوثيقة أخرى، حملها وهو يعقد حاجبيه ويقرأ: -قائمة بأسماء أهم المتعاملين والمنافسين؟؟ توسعت عيناه؛ دقق النظر جيدا، ابتلع ريقه وهو يهجىء اسم تشوي دونغ مين بشفاه مرتجفة: (متعامل)؛ مستحيل كان من أعز أصدقاء أخيه سوك بوم، بل كان أقرب إليه منه حتى سوك بوم الذي ترك في الشارع لينزف حتى الموت، حتى بعد رحيله ألصقت به كل تهم الاختلاس والرشاوي رغم براءته، وأصبح الجميع يعده مجرما. تشوي دونغ مين تخلى عنه واختفى منذ ذلك الوقت، يتعامل مع ذلك الوغد هان سونغ أوك؟؟؟ ضاق صدره ولمعت عيناه بالدموع لكنه تمالك نفسه؛ مد يده ليشرب بعض الماء وهو يتذكر سوك بوم وهو يحتضر بين ذراعيه، وآخر نفس يتردد في رئتيه وهو يقول له بأن تشوي دونغ مين هو من سينتقم له. ابتسم بغيظ وهو يضغط الكأس بيده بقوة: -أتمنى أنه لديك سبب وجيه يا تشوي دونغ مين. ثم تناول وثيقة المنافسين، ضرب الطاولة الزجاجية بيده بقوة وهو غاضب بشدة صرخ: -أيها الساقط عليك اللعنة فزع الجاسوس، كان سوك بوم من ضمن تلك القائمة وأمامه كلمة "تصفية"، قال شي يون والحقد يطفح من عينيه: -سأمزقك ثم انتبه للجاسوس فسأله: -لماذا أنت متوتر هكذا؟؟ -سيدي أنا.. هل أخطئت؟ عندما صرخت أأقصد سامحني أعني.... حدق فيه باستغراب لتلعثمه، رمى الملف على الطاولة قال بلا مبالاة وهو يحك شعره: -لقد انفعلت قليلا... فكر الجاسوس: هيه؟ قليلا؟؟ ابتسم وقال له: -استرخ... لقد قمت بعمل جيد جدا. تنفس الجاسوس الصعداء، أخرج بارك قلما من جيب سترته الداخلي وقال وهو يحيط صورة تشوي دونغ مين (ملاحظة: شي يون أعسر) قائلا: -لديك مهمة جديدة.. أرعى الجاسوس كامل انتباهه لتلقي الاوامر وأكمل شي يون: -أريد معلومات عن علاقته بهان سونغ أوك مهما كانت صغيرة أو تافهة، فهمت؟ -أجل سيدي. -جيد. قام الجاسوس وانحنى معتذرا للمغادرة، وضع بارك مغلفا ورقيا صغيرا فوق الطاولة الزجاجية قال مشيرا برأسه: -خذه. سأل مستغربا: -ما هذا؟ ابتسم: إنه مال، أود مكافأتك... إنني أضع كامل ثقتي فيك. انحنى: أنا لن أخيب ظنك فيَ ساجانغ نيم. قهقه شي يون عاليا وقال: -هذا ما أريد سماعه فعلا. *** عبارات التشريف في اللغة الكورية هيونغ كلا المتكلم والمخاطب ذكر= أخي هيونغنيم= أخي لكن أكثر إحتراما أوبا المتكلم فتاة والمخاطب فتى = تخاطب بها الفتاة أخاها الأكبر أو حبيبها سنباي= شخص ذو قدرات عالية أو أفضل طالب بانتظار الردود والنقد والملاحظات دمتم بود التعديل الأخير تم بواسطة .FIRE ; 03-23-2017 الساعة 02:39 PM |
#5
| ||
| ||
شــــكرا جزيلا سأبذل قصارى جهدي لتكون في مستوى إعجابكم دوما " class="inlineimg" /> |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
روآية : Ѕŧŏℓε Μў ĦέαřŦ ♫ بقلمي =) | M¡nn¡é♦ | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 125 | 09-12-2013 09:53 PM |
I Love This Man ( 내 디자인 ) Donghae Oppa | دُوريندا. | مِكس ديزاين | 27 | 06-14-2013 06:02 PM |
أميرتي..<روآية بقلمي ولأول مرة :$ | سحابة الامل | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 59 | 06-04-2012 04:41 PM |
روآية آنمي من تـأليفي ..~ =] | я̶♥ | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 13 | 06-22-2011 11:02 PM |