عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree310Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 11-22-2016, 08:25 AM
 
البارتين اﻻخيرين اكثر من رائعين
متحمسة للقادم، ،،
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 12-28-2016, 06:17 PM
 
السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته
أرى ترابطًا رائعًا بين البارتات ! . . أنتظر القادم بشوقٍ كبير
في حفظ الرحمن
__________________
#-
لست بحاجة لشخص يتذكرني ، فقط ما أنا بحاجة إليه هو شخص يستطيع نسياني بسهولة .




-
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 01-31-2017, 11:37 PM
 
روجينا_البارت الثامن_مشاعر غريبة_








أحسنتِ
أحداث الحبكة و التسلسل
دققي على التصاريف النحوية


سابقا بقلم وردة المودة


حدقبيثوانثمخرجبصمت،لكنيلمأقلماأريدبعدلذا

ابتعدتعنمصدرغضبيصارخةفيوجهه: "أيهاالأحمق

المتعجرف،كيفتجرأعلىالتفكيربأخيكهكذا؟!..بينماهمههو

أنتتفكرأنهيخططلسلبكمالكالوسخهذا؟!..قدصدقتفعلافأنتعشتبينماماتتإنسانيتك... قلليكيفستواجهوالديكبهذاالشكلالذيأنتعليه،بمستجيبهما..هلتظنأنكمفخرةلهما؟. بلهمايشعرانبالخيبةوهماينظرانلابنهماتحوللشخصفاقدالإحساسوالضمير."

تركتهمبتعدةوعينيتلاحظكيفباتخائرالقوى ..!

ابتعدتلتتركمشدوهابقلبقداخترقهسهامحروفهاالحادة...

و بعين لاحظت آثار عطفها.
بمعطف قد أسدلته عليه
*******************************************




هذا البارت بقلمي أنا lazary




أرجو أن يكون في المستوى
البارت
8
مشاعر مضطربة...


مواقف متناقضة...


حروب نفسية...
بعد أن خرج بصمت وقلتُ تلك الكلمات له، عدت للقبو بسرعة لأني لا أريد رؤيته مجددا بعد الذي حدث بيننا، وقد تملكني غضب شديد منه ومن نفسي.
رفعت السيف ذي القبضة الذهبية الذي كان فوق آلة الشحذ، وبدأت ألوح به مقلدةً تلك الحركات التي في الأفلام وذهني مشتت لا يقوى على التفكير في شيء، حتى شعرت بألم في يدي أمسكت السيف بيدي اليسرى ووجهت بصري لليمنى كانت حمراء بشدة فنطقت بصوت شبه هامس
" إذا كان كفُّ يدي بهذه الحالة، فكيف حال وجهه؟ "
بقية روجينا تنظر ليدها بحزن ظاهر على وجهها.
وأما هيكتور ذهب لغرفته وأخذ حمام وجلس على الشرفة يشرب القهوة واضعا قدما فوق الأخرى، يقلب أوراق أحد الملفات محاولا تشتيت ذهنه عن الصفعة التي آلمت وجنته.
رمى الأوراق على الطاولة أمامه وتكلم بصوت غاضب
" تلك الفتاة كيف تجرأ "
تذكر كلماتها التي دخلت صميم قلبه
" يبدو أنني أخطئت حين جلبتها إلى هنا، انها خطيرة لقد بُحت لها بقليل من مكنونات صدري. "
واستقام واقفا وبنظرات خبث ومكر
" رويدك عزيزتي...سأريك الجحيم بيدي وستندمين على رفع يدكِ على أسيادك"
فتحَ باب القبو بقوة أجفلتها. وجدها جالسة وراء آلة الشحذ، نهضت وابتلعتْ ريقها بصعوبة لكن كذبتْ كل ذلك بنظرات باردة وصوت هادئ
" ماذا هناك هذه المرة سيد هيكتور؟ أمازال لديك بعض الاهانات التي تريد رميها عليّ، وعلى أخوك الغائب. "
كانت نظراته في البداية حزينة ولكن تغير مزاجه وصر على أسنانه عند ذكرها لأخيه، فنطق بصوت ناريْ
" أصمتي يا حثالة البشر"
آلمها كلامه لكنها لم تستطع الرد عليه، انعقد لسانها وهي تحاول اختراق عقله من خلال عينيه، تتخيل معاناته...نومه في العراء بدون مأوى أو معين...وبقائه بدون طعام لليالٍ طويلة، وتلك النُّدبْ التي احتلت جسمه، والأهم هي تلك الندبة التي تأبى ترك قلبه.
وجدها صامتة بدون أي ردت فعل، ضحك باستهزاء
" وأخيرا عرفتِ مكانتك...سيكون عقابك شديد "
لمّا سمعتُ تلك الكلمات من فم هيكتور لم أصدق، بماذا سيعاقبني الآن
ضحكتُ في سرِّي وهل هذا يهم الآن لطالما تعامل معي المجتمع على أني نكرة..لا شيء..سوى...سوى...لا، لن أسمح بهذا بعد الآن، سأعمل وأعمل حتى أجني ثروة، وسأجعل الجميع يرى تلك الفتاة التي احتقروها وأهانوا كرامتها في الماضي ماذا أصبحتْ.
سأستغل كل الفرص أمامي وسأبدأُ بك أيها المتعجرف هيكتور، سأستغل معرفتك للتجارة، سأعرف كيف تدير الأعمال سأجعل الأموال تنهال علي وستأتي إليَّ طالبا عقد الصفقات وسأجعلك تفلس، سأسرق المعلومات منك ولو إطررني ذلك لتناول دماغك......مهلا جرفني الحماس لابد أن مذاقه سيء بما انه ملك لهيكتور البغيض
" ما الذي يجعلك تبتسمين بثقة كأنك ملكتِ العالم أيتها المتشردة "
كانت هذه كلمات هيكتور لم أشعر بنفسي أبتسم وأنا أحدق فيه وأتخيل نفسي أتناول مخه مع القليل من السلطة...آه مقرف.
نظرتُ له بتصميم بعينين تبرقان بالتحدي
" سأتحداك هيكتور..أرني ماذا ستفعل؟ لن أستسلم سأفعل كل ما تأمر به وسأريك أنني لست سهلة. "
رأيتُ الغضب يلمع من عينيه يبدو انه توقع أن اخضع له وأركع طالبة المغفرة، لست نادمة على شيء.
نطق بكلماته بسرعة ولهيب الغضب يطل من عينيه
" ستعملين في تنظيف القصر بدآ من الآن، ستعملين على التنظيف التلميع، الطهي وحتى الاعتناء بالحديقة، أريد رؤية كل شيء يلمع عند عودتي من عملي. وبدآ من الساعة التاسعة ليلا ستكملين عملك في شحذ السيوف حتى الواحدة ووقت الاستيقاظ من النوم سيكون في السادسة لتعدي لي الفطور يجب أن يكون فطورا فخم و.."
قاطعته
" ألا تخاف أن أضع لك السم في طعامك، وفوق هذا اتعلم من تشبه؟ تشبه زوجة أب سندريلا في إعطاء الأوامر"
ابتسم بسخرية ولم يأبه لتعليقها الأخير
" هذه ليست معضلة، سأجعلكِ تتذوقينه قبلي. وأيضا لا تقاطعي كلامي، كما قلت..ولديكِ نصف ساعة في اليوم لتناول الغداء وعشاءك سيكون قبل أن تبدئي عملك على السيوف. وسنرى إلى متى ستستمرين في هذا التحدي."
فرفعتُ يدي إلى خصلة طويلة من شعري لأبعدها عن عيني وتكلمتُ معه بلطف متصنع
" ألا ترى سيد هيكتور أنك رءوف...جَعلَـتْـني أوامرك أتحمس لمزاولة العمل الآن فما رأيك أن تتنحى جانبا لأخرج وأبدأ عملي."
ومررت بجانبه وثم عدتُ والتفت إليه وبسبب ذلك ارتد شعري نحو وجهه وتكلمتُ بأدب مصطنع
" ماذا تريد على الغداء سيد هيكتور؟؟ "
لاحظتُ تصلب فكيه وانقباض عروق رقبته ونظراته المشوشة، فعبر بجانبي بسرعة جاء على مسامعي صوته الهامس يشتم
احترتُ في أمر هذا الهيكتور
" هاي..هيكتور قلتُ لك ماذا تريد على الغداء فأنا طباخ ماهرة."
وبعد ثوانٍ سمعتُ صراخه على رالف آمرا إياه بِحَثِّي على العمل على أكمل وجه حتى وقت متأخر، وخلال وقت قياسي ظهر رالف وتعبير غريب على وجهه، تحدثَ معي بصوت خافت
" من فضلك آنسة روجينا تعالي معي "
تبعته بصمت لأعمل على أوامر البغيض، وأنا لازلتُ مصممة على رأيي.

هيكتور

بعد أن أعطيتُ الأوامر لرالف بأن يريها أين جميع الأدوات والأشياء اللازمة ويجعلها تباشر عملها. ذهبتُ لمكتبي وأنا محتار في هذه الفتاة أو الأصح المصيبة التي جلبتها لنفسي شعرت بالغضب يملأ كل خلية من جسدي رفعت كوب العصير ورميته على الحائط بكل قوة علّ ذلك يقلل من غضبي
" تبا لها كيف تتصرف هكذا بكل برود؟ بعد كل ما قلته تقبلتْ كل ذلك برحابة صدر كما لو انها كانت تنتظره."
نهضتُ من على الكرسي واتجهتُ للنافذة وفتحتها لأشعر بالهواء يلفح وجهي أغلقتُ عينيْ حتى شعرتُ بشيء ناعم كالحرير على وجهي انتابني نفس الشعور في تلك اللحظة عندما مست بعض خصلات شعرها وجهي.
شعرتُ في تلك اللحظة بقلبي دق بعنف كأنه يطالب بالحرية على أن يبقى في قفصِ صدري
فتحت عينيْ بانزعاج وأبعدتُ الستائر عن وجهي لألاحظ تلك الجنية تقطف الورود الحمراء، والصفراء وورود أخرى جميلة لم ألاحظ جمالها إلا الآن وهي تُرتبها حتى صارت باقة خلابة..جميلة تسرُّ كل عينٍ تراها.
هذه الجنية أصبحت في كل مكان.....تداركتُ نفسي
" ماذا قلتْ؟؟ هل قلتُ جنية؟ هل أصبحتُ الآن شاعرا؟ يال السخف."
عدت لأنهي عملي بدلا من التفكير في تلك المصيبة وكم كنت مرتاحا ولا أدري لم؟.
كانت مشاعر هيكتور متضاربة، قد تخللت مشاعر جميلة قلبه.

روجينا


بعد أن أراني رالف المطبخ دخلت إليه وأعددتُ طعاما شهيا أخذ ذلك من ثلاث ساعات، حضّرتُ طاولة الطعام وخرجتُ لأقطف بعض الورود لأضعها على الطاولة فذلك يعدل المزاج، طبعا ليس هذا لأجل البغيض ولكن حتى يعلم كم أنا مُتقنة لعملي، ثم أخبرتُ رالف بأن الطعام جاهز إن أراد أن يخبر سيده.
ثم اتجهتُ للدور الأعلى وبدأتُ بإزاحة جميع الستائر وتركتها في الماء حتى يسهل عليّ غسلها في ما بعد، ونظفت الأتربة ومسحتُ الزجاج والأثاث الفاخر الذي كم خشيت إن أحطم واحدة ماذا سيفعل بي ذلك الهيكتور وعدت للستائر وأغطية الأسرة غسلتها و علقتها في الحديقة أم أقول في الجنة الدنيوية.
ثم عدت للمطبخ تناولتُ طعامي وغسلتُ أطباق هيكتور ورالف الذي أصبح لطيف معي ولا أدري ماذا ضربه على رأسه حتى صار هكذا. وأكملتُ العمل في الدور الأول من المنزل كما فعلتُ الثاني، ثم خرجتُ للحديقة وأزلت الأعشاب الضارة عن الأحواض وجمعتُ أوراق الأشجار المتساقطة التي بحق بعثت بجو راقٍ على المكان بأكمله كانت نقيضه لخضرة الأرض.
وهكذا انقض اليوم وأنا من عمل إلى عمل حتى أصبحت التاسعة تناولت عشائي وقصدتُ القبو لأبدأ العمل الذي دون أن أدري أصبحتُ أحبه
أعجبني ذلك السيف ذو القبضة الذهبية أتمنى لو أتخذه لي، لكن حتما المتعجرف هيكتور سيشطرني به إلى نصفين.
لكنه مجرد سيف لا أظن أنه سيغضب لأجله.

****************************


وفي اليوم التالي كنت قد أنهيتُ كل الأعمال وإن كنت أريد جني المال فيجب ألا أستسلم وقد وعدتُ نفسي أن أجعل الجميع يعرفني و يعترفوا بأخطائهم اتجاهي لذا ذهبتُ للقبو بعد إستراحة الغداء وباشرتُ عملي وغِصت فيه حتى أنني لم اشعر بهيكتور عندما دخل وسمعت شهقة غاضبة منه
التفت إليه وجدته يحمل السيف ذي القبضة الذهبية
وتكلم بغضب أكبر
" ماذا فعلتِ به؟ لما نحتي اسمكِ على السيف؟ "
تمالكتُ أعصابي و أجبته بلطف علّ ذلك يقلص المسافة بيننا فإن كنت أريد تعلم الأعمال منه يجب أن أتقرب إليه
" لأنه أعجبني ففكرتُ بامتلاكه "
صدم من هدوءها وكلامها فعادتً لديها أجوبة لاذعة بقي يدقق في ملامحها لعلها ليست روجينا.
ثم تكلم بعد برهة
" ومن سمح لكِ بأن تفكري فأنت هنا للعمل وليس للتفكير فالخدم يطيعون الأوامر فقط، ولا يفكرون..فقط العمل والإخلاص لأسيادهم، وإلا سيكون مصيرهم الشارع."
صررت على أسناني ولم أستطع حتى بلع ريقي فكلامه مهين جدا، رددتُ في داخلي اهدئي روجينا عليك أن تكسبيه. رددت عليه بهدوء وأنا أدقق النظر في وجهه
" لا هيكتور أنت مخطئ، حتى الخدم والفقراء بشر، يفكرون ويحلمون ويطمحون، فأنت مثلا أحلامك وطموحاتك هي من جعلتك تصل إلى ما أنت عليه الآن...أنجح رجل أمالٍ في البلاد."
انفعل ورد علي بغضب
" اصمتي..لست مثلكم فأنتم مجرد..."
ثم اختفى صوته، لا أدري ماذا حدث له ولكن وجدتُ الفرصة لأتكلم معه نقلتُ نظري للسيوف حتى توقفتْ عيني على ذلك السيف الذي رسخ في ذهني قبل قليل وأنا أشحذه كان سيف قوي ذي قبضة فضيّة،
اقتربتُ من الطاولة ورفعته أمسكته من قبضته ومن نهاية نصله، وحدثته برزانة
" هيكتور..أترى هذا السيف؟ إنه يشبهك، "
ورفعتُ بصري إليه وجدتُ الدهشة قد علة وجهه ثم عدت لأنظر للسيف
قلّبته بين يدي وعينيّ تجول عليه بخبرة قد اكتسبتها هنا
" إنه لمّاع......ذو نصل فتاك...وفولاذي صامد، حتى بعد شحذهِ لا يزال يحتفظ بخدوش دلّت على عدد الحروب التي خاضها، لكنه لم ينكسر..وفوق كل هذا...حتى الآن يبدو جذاب بهذه الزمردة الزرقاء التي تعلو قبضته القويَّة. "
صدمتُ من كلامي هل مدحتُ الآن هيكتور؟ هل وصفته بالجذاب؟ لكن الكلمات خرجت وانتهى الأمر
وضعت السيف بسرعة وإحراج أحوال إخفائه وعدتُ لأجلس وراء الآلة وأنا أدعو الله أن يخرج من هنا بسرعة

هيكتور

لم أشعر يوما بما شعرتُ به الآن بعد كلامها، لقد مدحتني بكلمات لا مثيل لها، سرور دخل قلبي رغم سماعي للمديح طول الوقت من معارفي في المجتمع إلا أن لكلامها وقعٌ آخر حدقّتُ بها وهي جالسة وراء الآلة بثبات،
لم استطع الرد عليها وضعتُ السيف و هممتُ بالمغادرة لأن الحروف قد ضاعت مني.
ابتلع هيكتور ريقه مِنْ هذه الفتاة وأكمل سيره مبتعدا.




قراءة ممتعة أصدقائي








[/I][/B]



__________________
مهما زاد عنائي
لا يمكن أن أنساك
حتى إن تنساني
باقية لي ذكراك
لأن الروح داخلي
لا زالتْ تهواك


نبع الأنوار ايناس نسمات عطر

التعديل الأخير تم بواسطة وردة المـودة ; 02-22-2017 الساعة 08:07 AM
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 01-31-2017, 11:42 PM
 
سلام عليكم

أخبارك لاز؟!

يبي لي اناديك سينسي منذ الآن...

حقا ، أنا بهرت...

أهذه سطور من تأليفك..؟؟؟

لا مقارنة

تطور باهر غلا...

الأسلوب، الصياغة...

الإملاء...قد يكون هناك عدة أخطاء لكن للصدمة لم أنتبه لها، و لا أكترث

بدون تقرأين أفكاري بتتمتك ، هذا ما أردته فعلا...

و لنرى كيف ستتجلى الحلول مع مشاكل أخرى في الحوادث القادمة...

عفوا، هذا ليس تلميحا

بل الآتي أفكاره المستقلة...

رالف بدأ غريبا عني لوهلة، صحيح أنني جعلته يبدوا لطيفا نوعا ما ...لكنك قالته بكلمات بسيطة للشخص الذي ستعتمد عليه يوما لكونه لطيفا معها...


هل سيصل للعصيان لأوامر سيده إذا...

روجينا...
بدت تتحدى نفسها قبل ذلك المغرور المتكبر..أفضل لقب له...


أنتظر بفارغ الصبر كيف ستصيطر على باقي عقله، بعد ما تسلطت عرشا في قلبه!

فجأة أصيب بإنفصام بالشخصية..!

شاعر...شاعري..!!!!

جنون محض...

ذلك تطبيق..الحب جنون
خ

ههههه


على كل سعدت حقا بهذه القطعة الماسية أخيتي


جانا البارت القادم و الكاتب التالي
__________________
















إخوتي
إني أغضب لأجلكم و منكم
و أحزن لأجلكم و بسببكم
و أبتهج لأفراحكم و تفائلكم

فتحملوا أخوتي هذه
هي كل ما لدي لكم



التعديل الأخير تم بواسطة وردة المـودة ; 02-03-2017 الساعة 02:37 PM
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 02-14-2017, 03:33 PM
 



هاااي Hi1
خبريني كيفك لارز
ان شاء الله متشکين من شيء

ارفع قبعتي بتواضع لجلالتك
تطور مبهر يا غلا
بجد تطورتي بلنسبه لرواياتك الي تابعتهم قبل هلاء :مصدوم:

الفصل بقلمك كان رووووعه
الأحداث متناسبه و جميله لا تتعارض مع طبيعت الشخصيتين :" class="inlineimg" />
من جه حافظت روجينا و كذلك هيكتور على شخصيتيهما القويه و العناد لم يتغير البته
و من جهة اخرى فتحتي الباب لإحتمالات لا حصر لها :" class="inlineimg" />
قمتي بخطوات لطيفه و بسيطه لبداية الأحداث لتغير هيكتور و تطور العلاقة ايظا
كلمات خفيفه و هادئه من قلمك اشعلت شعلة بين الأثنين ،،،
الأحداث الأخيره و وصفك لهيكتور ،،،
كان فانتاستك و اميزينج يا فتاة
تستاهلي الفصل ينختم لك ذهبي يافتاة
كلماتك كانوا داي
وصفك ممتاز و السرد مذهل ،،،
بقض النظر عن انك استعملتي سرد مختلف بس روعة الفصل متركت المجال للشكوه
انا خبرتك اني بلشت اكتب الفصل بس قريت كلماتك ،،، حتي محجزت الفصل بسرعه
على كل حال استنى المره الجايه ليكي في روجينا
و في امان الله
* الفصل بعد اشوي يا بنات *

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رِوٱية رُوجِيناٌ | Ŕŏŏgïnă. بِقلم الآعضٱء/ نقاش كُتّاب الرّواية мoи روايات الأنيمي المكتملة 573 07-21-2020 03:12 PM
تُوِقَفُوِٱ,,عنٌدُ ٱلخٌطٌ ٱلأحًمر!! [حًملةة] أرجَوِٱ منٌ ٱلجَميّع ٱلدُخٌوِل فُٱلأمر غّٱيّة فُيّ الآهمّيًةة’’ ۾ـچڑڌ ۾ـڜاξ ـڑ روايات و قصص الانمي 161 08-10-2016 08:48 AM
فُرقَتُنٌٱ ٱلٱعيّبّ ٱلزمنٌ لكنٌ عنٌدُ طٌريّقَ ٱلٱمل ٱلتُقَيّنٌٱ sakura-lover شعر و قصائد 10 07-15-2014 03:59 PM
ٱعطٌوِنٌٱ موِٱقَفُكم ٱلمضحًكۂ وِخٌلوِوِوِنٌٱ نستُٱٱٱنٌسً ^^ لَمِيّس • نكت و ضحك و خنبقة 50 02-10-2013 01:40 AM


الساعة الآن 01:56 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011