|
مدونات الأعضاء دفتر يوميات الأعضاء خاص بالعضو ذاته ولا يحق لأي عضو الرد أو التعقيب قسم يسمح للأعضاء بإضافة تدويناتهم اليومية الخاصة لمشاركتها مع مئات الآلاف من الاعضاء والزوار يومياً .. مدونات - مدونة |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#136
| ||
| ||
The beginning سار يترنح ببطئ نحوها فيما كانت ممددة بدمائها على الأرض لم يعد يفصله عنها الكثير كما قبل ثوان يودون قتلها وصل متأخرا قاتلهم دفاعا عنها وقتلهم من أجلها من أجل إرثها الذي لم تصله تعاني قلبه يأسى لحالها يريد أن يحمل عنها مآسي حياتها جثى أمامها وحملها مبتديا برفع رأسها وقف وضمها ليسير من المتنزه الذي كانو فيه إلى النزل القريب الذي تسكنه كان مهترأ ويناسب حالها تلك وضعها على الأريك ليتحرك جفنها بألم تركها ببطئ لتفتح عينيها بعد عدة محاولات إلتفت نحوه لتنهض بحركة سريعة تأوهت ولم تكمل ليضع يده على كتفها مهدئا إياها رفعت نظرها نحوه بينما تخفض رأسها تمتمت بأسف "أنا أسفة لقد تلقيت كل هذا بسببي" رفع حاجبه سرعان ما نظر إلى نفسه ليقهقه عاليا ويجيب "هذا!!، إنها مجرد خدوش ورضوض بسيطة..، لو إحتاج الأمر أكثر فأنا لن أقصر" أنهى كلامه بإبتسامة لترفع رأسها تحملق به بلا تصديق ، تمتمت بشرود "آسا-كن !!!" نهض متمتا يبرر موقفه "لست مهتما بك أو ما شابه، ولا أريد حمايتك ولا سلامتك ، الأمر هو ... عكس كل ما سبق" لم يلتفت إليها حتى أنهى كلامه وخرج، نظرت إلى أثره وإبتسمت إبتسامة حانية غرف قلبها عقبها" The End
__________________ |
#137
| ||
| ||
لك صدق أو لا تصدق ما رح أكذب وليش أعملها أصلا مالي من محبي الكذب يعني وقسم مو كذبة بدأت المدرسة واليوم الثالث وزفت الوضع زفت سنة عن سنة عم بطفر
__________________ |
#138
| ||
| ||
الأنظار نحوي بشكل مربك لما أأبدو غريبة إلى هذا الحد أم لأن عيني اليسرى البيضاء تجذبهم ألا يفكرون بمشاعري مع كل هذا التحديق ، حملقت بهم بشراسة ليضحكوا بسخرية ويشيحوا بوجههم عني تأففت بضر وألم ما هذا الشيء الغريب حقا، أنا أحب عيني البيضاء أكثر من الخضراء ربما لأن يوا-كن يحبها أيضا! دخلت معلمة الرياضيات الجديدة وتعرفت علينا حتى أتى دوري لتسأل عن عيني ! أجبتها ببرود "عندما كنت صغيرة تعرضت للهب النار فيما كنت ألعب بنجوم الليل " الجميع يلتفتون نحوي ويحملقون بي ، قالت المعلمة مهمهمة "أوه مسكينة، لهذا يقولون لا تلعب بالنار، أترين جيدا بالأخرى!؟" أجبتها بملل "أجل" سؤلين وأنهت حديثها بدأت أهز بقدمي ودمي يغلي أصبحت غاضبة رن الجرس لأضع رأسي على المقعد بقهر، كادت دمعتي أن تتمرد لولا صوته الذي أعادها "نوي-تشان أتشعرين بالنعاس" رفعت رأسي ببطئ متمتمة "عيني قبيحة أنت تجاملني دائما؛ صحيح!" رفع حاجبه وعلامات الغضب بادية على ملامحه هتف بإستياء "هل أزعجك أحد ما بشأن ذلك لتفكري بها!؟" حركت كتفي مجيبة " ليس فعلا سألتني معلمتنا الجديدة فحسب" تأفف بضجر ليتمتم بهدوء "نوي تشان، كفي عن التفكير بسلبية أنا لم ولن أجاملك بشيء، إنها بالفعل جذابة!!" أدمعت عيني هاتفة "لا أريد جاذبية تجعل الناس يسخرون مني !!" نظر إلي بقلة حيلة غارقا في أفكاره ، ثوان حتى ضمني إلى صدره أنا جالسة وهو يقف أمامي شهقت بدموعي وأخذت أبكي ليربت على ظهري قال بهدوء " صحيح أنها شاذة ولكنها تعطيك جاذبية، إنظري لها بإيجابية" تمتم وأنا أميل برأسي على صدره "إنهم يسخرون مني أكثر من أن أحتملهم" تركني وهتف رافعا قبضته "أضربيهم بقوة ، عينك هذه خارقة ؛ لا مانع من الخيال" أومأت بمرح ومسحت دموعي ولكن يوا-كن إختفى فجأة تعالت أصوات الضحكات حولي وهم يشيرون نحوي -:أهذه نصف عمياء -:لا إنها ترى الأشباح هاهاي -:ستنطلق الكهرباء من عينها لتعاقبك -:أخفتني إندرجت دموعي على وجنتي لأهتف بحقد "يوا-كن ألم تكن المداوي لي من هذه الحالات -وإختفى
__________________ التعديل الأخير تم بواسطة فاطِمةة الزَهرَاء ; 09-21-2017 الساعة 09:20 PM |
#139
| ||
| ||
أغنية حبيتها ومو قادرة أنزلها وخايفة تضيع إلي بسمعها يعطي رأيه أي3
__________________ |
#140
| ||
| ||
-تبكي -دموعها شلالات -راسها إنفجر تصرخ -:بطاااقتي يب يب بطاقتي الذاكرة إنمسح منها كل شي لك شي لا يصدق كل دقيقة بتذكر شي راح صور أنمي 5000 صورة منقايات من 3سنين للأن تبا للحظ صور لبيتنا القديم صور لسوريا راحو 150 أغنية لا يمكن أقدر أتزكر أسمائهم وما ننسا حلقات بليزي بوب >.<3 وكثيييير كمان رايحة أموت كل ما بفكر بالأمر بحس عقلي رح يتنتف بيحتار من أي أذن رح يهرب لك طقومة ملفات عاملتها كلها إختفت صور شخصياتي إلي بجمعهم بعرق جبيني #تنتحر
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |