عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام المتخصصة > حواء ~

حواء ~ سوالف بنات - مجتمع البنات - اهتمامات البنات - مواضيع خاصه للبنات - مجالس البنات - حركات بنات - كل مايخص البنات فقط من اخبار ومواضيع و كل جديد من مواضيع تخص الانترنت والتلفزيون والراديو وحتى الجرايد !

Like Tree34Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-01-2018, 10:16 AM
 
الماسي: عـــالــم كــل فــتــاة











موضوع خرافي انرتي القسم بطلتك
أسيرةسهم5


الصوت الهادئ " أقوى' من الصراخ.
والأدب "يهزم" الوقاحة .
و التواضع "يحطم" الغرور .
والأحترام "يسبق" الحب .

والابداع "يصبح" انفجار.

















__________________




اسْتغفِر الله , الله اكْبَر , سُبحَان الله , الحَمدُ لله
لَا إله إلا الله وَحدَه لاَ شَريكَ لَه


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-01-2018, 10:24 AM
 




















منذ بدء الخليقة كانت للملابس وظيفة اساسية

وهي أن تحافظ على جسد الانسان ضد العوامل الجوية،
وأن تستره، فماذا بعد ذلك؟!
,.

عندما خلق الله آدم وحواء

وعاشا في الجنة خدعهما الشيطان

وشجعهما على عصيان ربهما، والأكل من شجرة المعرفة،
وهنا فقط أدرك آدم وحواء أنهما عاريان، وكانت أوراق الشجر هي

أول شيء يستر به الإنسان عورته،بعدها طردهما الله تعالى من الجنة إلى الأرض

حيث قاما بستر أجسادهما مما وجداه على الأرض.
























ومن هنا ظهرت وظيفتان أساسيتان للملابس:


الأولى هي ستر العورة وخاصة بعد إدراكها،
والثانية هي حماية جسم الإنسان عن طريق جلود الحيوانات،
وأصبح هذا المفهوم ساريا بالنسبة لجميع البشر مهما اختلف الزمان أو المكان أو الثقافة،
فالإنسان العصري لايمكن أبدا أن يكون عاريا، فلابد أن يكون مرتديا لزي ما أو لشيء ما،
وفي بعض المجتمعات القديمة كان العرى رمزا للرجوع إلى الطبيعة البحتة أو النقاء.

















ان العلاقة الوطيدة والمتبادلة بين الجسد الانساني ولباسه،

حملت لنا خاصة ينقلها الجسد كوعاء الى لملبسه.


وقد كان اللباس في المجتمعات القديمة وظيفة اشهار،
للاشارة الى الاختلاف الانتماء الطبقي لمرتديها.


ويعود تاريخ الأزياء والموضه الى ازمنة غابرة بعيدة
تمتد جذورها لقرون غابرة عديده امتدت لحضارات عديدة



كالحضارة الآشورية والفرعونيه و الفنيقيين والرومانيه
,فحينما بدء اهتمام الانسان بملبسة بدء التفكير في الموضة والاهتمام بها..









لقد مرت الازياء بمراحل متتالية من التطور، والتنوع،
ولقد حققت وصولها الينا كقيمة معرفية اما من خلال
الرسوم الجدارية في الكهوف والمغاور عند الانسان في العصر الحجري القديم،
او من خلال ما رسم في المقابرعند المصريين،
او عبر التماثيل والمنحوتات، واخيرا من خلال كتابات المؤرخين القدامى

وتحاليل علماء الاثار المعاصرين، ومما لا شك فيه ان اكثر العصور
وضوحا من حيث معرفتنا بالازياء،هي العصور القديمة والعصور الكلاسيكية.












ونقصد بالعصور القديمة
تلك التي قطن فيها الفينيقيون والكنعانيون والاشوريون والمصريون واخرون..


ومن اهم المصادر التي يمكن اعتمادها للدلالة على تطور الازياء في هذه الفترة
الكتابات الهيروغليفية التي اثبتت ان الفينيقيين كانوا من سادة صناع الملابس في العالم،
حيث جابوا البحار متاجرين بصناعتهم ومنتجاتهم الى اكثر بقاع العالم،

مابين اواخر الألف الرابعة ومنتصف الالف الثالثة ق,











بينما في الاثار والرسوم التي تركها فراعنة الملكية المصرية الحديثة، اي بعد 500 عام،

فقد اوضحت ان الازياء بقيت على حالها ولم تتغير الا تغيرا بسيطا،


حيث استطال ثوب الرجال حتى القدمين واصبحت له ثلاث فتحات، الأولى للرقبة،

والباقية للذراعين وذلك حوالي العام 1900 ق.م.


أما الأزياء عند اليونان فإنها تميزت بالشاعرية المتأججة والعواطف ككل بلاد الشرق ـــ











قد انعكس في الفنون والعمارة والنحت والتصوير ويجب الا نخفي ان جانبا مهما

من هذه الفنون قد بقي عصيا على الفهم لأسباب تحتاج الى تذوق

ما هو اكثر من التمثال او الصورة الجامدة،


ونعني بذلك الازياء التي وصلنا اليها عن طريق التماثيل او بقايا الجداريات

وزوايا نصوص المؤرخين القدماء,


والتي كانت مرآة لها تعكس لنا جمال المجتمع، اقتصاديا واجتماعيا، وسياسيا.
الا أننا الملابس الاغريقية اهتمـت الاغريق بنقش الاقمشة فتنوعت الوسائل وتعددت

وفقا لرسوم محددة تناسب الفئة العمرية والمكانة الاجتماعية او الانتماء الطبقي،
والتي كانت ترمز لظروف اجتماعية معينه.






و في مطلع القرن التاسع عشر أي بعد الثورة الفرنسية ومع انبثاق الديمقراطية،
نوع من توحيد اللباس،


اذ كانت الطبقات العليا التي ظلت موجودة حتى في ظل الديمقراطية
في حاجة للتميز عن الطبقات العاملة،بابتداع تفاصيل لباسية معينة
قادرة على انتاج هذه القيمة الخاصة بمجتمع القرن التاسع عشر، التي هي التميز،
اذ ذاك بدأت الموضة بالانتشار الذي اتخذ الابعاد التي نراها اليوم،
واذ كان هناك تعديل للجسد مفهوم يتعلق بالتمايز بين الجنسين،


فالان هناك ميل الى الغاء الفرق بين الجنسين في اللباس،
فالجسد ـــ اللباس يفقد تمايزه، والجسم يتحرر من اللباس،
والمراقب لمقاطع من اللباس يؤدي وظيفة جعل الجسد الحديث



يعبر عن نفسه ويصبح دالا«.















يقول الكاتب باولو كولهو في كتابه «بريدا» Brida ،

إن الملابس تؤثر على العواطف وتغير الأحاسيس.

وهي بالفعل كذلك، تعكس وتؤثر على حالتنا المزاجية،

سواء من حيث ألوانها أو قصاتها،

كما تخضع لأحوال الطقس وتغيراته.









وفيما لا يختلف عليه اثنان أن صناعة الموضة، بكل أشكالها،
تعرف تقدما ملحوظا في العالم أجمع,


بدليل افتتاح العديد من مجمعات التسوق ومحلات متخصصة
تحمل أسماء كبار المصممين، إلى جانب ظهور مصممين شباب مبدعين،
كل ما يحتاجون إليه تسليط بعض الضوء عليهم وعلى إبداعاتهم ليتعرف العالم عليهم.









وتتوزع اليوم دور الموضة في العالم على أربع عواصم أساسية

نيويورك، لندن،ميلانو و باريس


وتتميز كل واحدة بصفة فريدة من نوعها هذا من دون أن نقلل من أهمية أحداث الموضة
التي تقام في عواصم أخرى ومنها روما أو بكين أو برشلونة أو دبي أو بيروت.















فنون و جنون

نما الإحساس بالموضة عبر العصور المختلفة، فتطور استخدام كلمة "موضة"
ابتداء من أواخر العصور الوسطى،



فالكلمة اللاتيتية Modus كانت تعني "الطريقة"

وفي سنة 1393 كانت كلمة "الموضة" تعني بالفرنسية Facon


أو الطريقة أيضا وهذه هي الكلمة التي تطورت إلى Fashion بالإنجليزية،





وفي نفس السنة، ظهرت الكلمة لتعني "الطريقة الجماعية للاهتمام بالملبس"،


وفي سنة 1549 صارت موضة تعني أن تصبح على الموضة أي متطورا في ملبسك،
وابتداء من سنة 1340 وحتى سنة 1350، انقسم شكل الملابس إلى قسمين،
ملابس عليا وملابس سفلى،



فالرجل

في تلك الفترة كان يرتدي قطعتين، قطعة من التيل تصل
إلى أعلى الفخذين وسترة قصيرة مبطنة وذلك لحماية جسمه،



أما السيدات
فكن يرتدين قطعتين، جونلة طويلة "وكورساج" أي جزء علوي يعلو الجونلة،


وسواء بالنسبة للرجال أو السيدات، فقد كانوا جميعا يرتدون قميصا داخليا ـ

يحجب الملابس عن الجسم.








وفي نهاية القرن السادس عشر ـ أيام الملك لويس الرابع عشر ـ
احتلت الملابس في فرنسا مكانة مهمة، وأصبح للزي الفرنسي أهمية خاصة وشكل مميز،

وذلك في الفترة التي سبقت الثورة الفرنسيةحيث كانت السيدات يرتدين الجونلة
الواسعة المنفوشة الضاغطة على الخصر،أما الكورساج أو الجزء العلوي

فكان يضغط على الصدر ويبين ملامحه،


أما الرجال فكانوا يرتدون سترات قصيرة فخمة تشبه "الجيليه" الحالي
وبنطلونا قصيرا ملتصقا بالجسم وأسفله شراب طويل.








وفي نهاية القرن الثامن عشر أصبحت "الموضة" صناعة

وخاصة بعد قيام الثورة الصناعية وتأثيرها الطاغي على مناحي الحياة في أوربا،
فانتشرت صناعة الأقمشة والأقطان خاصة في منطقة شمال أوربا وفي سويسرا وإنجلترا،

بعد أن كانت الملابس تصنع في البيوت وبالطلب في نطاق ضيق للغاية،


وبعد انتشار الغزل و النسيج تبدلت الصورة تماما، فأصبحت الموضة "صناعة" و"تجارة"
أيضا ونتج عن ذلك ظهور مهن جديدة كمهنة الترزي و الكواء و مصمم الموضة وبائعها.








ومع بداية سنة 1780،

انتشرت محلات بيع الملابس وزاد انتشارها خلال القرن التاسع عشر،
وبالتالي ازدهرت صحافة الموضة التي تقوم على الترويج لها.


ومع كل التطورات ظل الفستان هو ملك الموضة والأناقة لأي سيدة


أما بالنسبة للرجال فقد تطور الزي الرجالي من البنطلون القصير المضغوط

على الجسم إلى البنطلون العادي العصري،

















الحداثة و الجرأة..
مفهوم ذهب بحواء بعيدا نحو فلسفة جديدة تترجم من خلالها عناوين عريضة لشخصيتها وأخرى،
تعبّر عن فهمها للواقع الجديد الذي تعيشه اليوم في عالم تسيطر عليه فكرة التغيير بكل تفاصيله.


ففي الوقت الذي كانت تتسم فيه موضة أزياء النساء و الشابات على وجه التحديد
في عشرينيات وثلاثينيات من القرن الماضي بالتقليدية،


سواء من حيث التصميمات التي تتسم بالطابع الرسمي الفخم، إذ لم تكن لتتعدى

«موضة» فساتين السهرة أو الحياة العملية اليومية، ما هو غير تقليدي.


أن ثورة الزي الأنثوي اليوم، أخذت منحى مختلفا،
وإن كان هو الأقرب لتلك الثورة التي قادتها مصممة الأزياء الفرنسية
«غابريل بونور شانيل» الشهيرة بـ «كوكو شانيل»،



عندما أقحمت حواء في موضة الرجل،
«البنطلون»، حيث أحدثت بتصميماتها البسيطة والعملية الراقية ثورة

في عالم أزياء النساء،وخطت «موضة» جريئة و جديدة في عالم أزياء النساء،
أسرت من خلالها نساء وشابات باريس في تلك الفترة،


ولاسيما بإدخالها البنطلون إلى قائمة أزياء النساء، والذي كان حكرا على الرجال،
فضلا عن قيامها بتصميم أزياء عملية، خالية من الزخرفة من أقمشة بسيطة

شاع استعمالها لدى الطبقة الكادحة، والتي كان الهدف من استعمالها
هو ترك انطباع بالحرية والانطلاق لدى مرتدياتها من الشابات والنساء،
باختصار استطاعت «شانيل»،



بابتكارها موضة «البنطلون» الجديدة و الجريئة في آن واحد،
أن تستحوذ على عقول مجتمع نساء باريس، والأهم أن تخلق فلسفة جديدة

قائمة على «الحداثة والجرأة»، في تصميم الأزياء النسائيةبشكل عام.


والآن وبرغم مضي 38 عاماعلى رحيل «شانيل»،

فإن تأثير فلسفتها في الموضة مازال قائما، سواء في تصميمات مصممي الأزياء،
أو أصحاب محال الأزياء النسائية، حيث يسعى كل منهم إلى طرح أزياء
جديدة وأحيانا غريبة، سعيا إلى إرضاء أذواق النساء و«الشابات» خصيصا.


تقول أمينة الفيلكاوي، (مصممة أزياء شابة) لـ «أوان»:
إن «الحداثة والجرأة» سر النجاح في كسب رضا وقبول الشابات الكويتيات.
وتضيف:


«عالم الموضة غير سهل، خصوصا أن أغلبية البنات لديهن الشغف

بمتابعة كل ما هو جديد، والإعلام روج كثيرا لموديلات معينة،


وفرض على الشابات ثقافة معينة في اختيار الملابس المنسجمة مع آخر صيحات الموضة».



وعن آخر ما استجد في موضة البنات لموسم شتاء **، تشير إلى



«القمصان من خامة الصوف الواسعة و القصيرة، التي تأتي
على هيئة فساتين قصيرة، ترتدى تحتها جوارب أو كما هو دارج باللهجة المحلية
«هيلا هوب»، إضافة إلى بعض الإكسسوارات، ومنها ارتداء جوارب صوفية ملونة
بلا أطراف تلبس للساق، فضلا عن ارتداء الحزام وسط الخصر».


وتضيف:

خلال المعارض التي أقيمت أخيرا لملابس الشتاء،

وجدت إقبالا من قبل الشابات على شراء الجاكيت المحاك يدويا،
والمضافة عليه إكسسوارات ومشغولات يدوية معينة كالورد أو الفراشات،
وهذه الجاكيتات غالبا ما تكون مصنّعة بتصميم فريد وغير مكرر،
إلى جانب ذلك كله، هناك المعاطف التي تصل إلى منطقة الركبة
وترتدى الجوارب الطويلة والأحذية الطويلة أو «البوت».


أما عن الألوان الدارجة لشتاء هذا الموسم، فتقول الفيلكاوي:

«الفوشي، أو الوردي المائل للبنفسجي، وكذلك البنفسجي، والألوان الفسفورية كافة،
وهذه الأخيرة أصبحت موضة جديدة منتشرة في الكويت،

خاصة لدى المراهقات والشابات، وبرغم أن البعض يصف

هذه الألوان بالجريئة وغير المقبولة، فإننا نشاهد العكس تماما،


وشخصيا جاءتني الكثير من الطلبات باستخدام الألوان الفسفورية لتصميماتي».
وتبرر انجذاب الفتيات لهذه الألوان المشعة والغريبة، إلى تأثرهن بنجمات عالميات
بدأن يروجن لارتداء هذه الألوان التي لم تكن دارجة في السابق،
زيادة على أن هذه الألوان أصبحت تعبّر عن شخصيات الشابات في هذا الوقت،
والتي تراهن يتّصفن بالجرأة ومواكبة الجديد في عالم الموضة العالمية.















لغة و رموز:
قل لي ماذا تلبس أقل لك من أنت!

هذه المقولة الشهيرة يمكنها أن تضيف إليها أننا من الممكن أن نعرف أيضا

هوية صاحب الزي و مكانته الاجتماعية و سنه و ثقافته أيضا،
فلكل بلد زي مختلف يعبر عن ثقافته وتاريخه ولكن ـ الآن ـ


لم يعد لكل بلد زيه المتعارف عليه بنفس الصورة التي كانت في الماضي
فالعالم اليوم أصبح متواصلاً فعلى سبيل المثال



استبدل اليابانيون الكيمونو بالجينز أحيانا وخلعت السيدة الهندية
ساريها الهندي المطرز واكتفت بارتدائه في المناسبات.


وقديما كان لكل سن زيه المختلف المميز أما الآن
فإن الأطفال أو الشباب صارت أزياؤهم تختلف كثيراً عن أزياء الكبار،
وأصبح الكل يرتدي "الكاجوال وير" أو الملابس الصباحية البسيطة

وفي بعض البلاد يرتدي النساء والرجال زياً موحداً


ولكن ذلك مرفوض في الشرق حيث إن لكل جنس زيه الخاص لاختلاف دور الرجل عن المرأة.



إن الأزياء والملابس تعتبر كاللغة المليئة بالرموز،
فهي تحكي تاريخ البشرمن البداية وحتى الآن.
اضافة إلى أن الزي يميز المكانة الاجتماعية لصاحبه فإنه أيضا يوضح وظيفته.

وكانت الأقمشة التي يفضلها ملوك فرنسا على سبيل المثال

هي الحرير والبروكار المطرز برسوم الزهور أو ببعض العلامات السماوية كالكرة الأرضية.


أما أباطرة الصين، فكانوا يفضلون اللونين الأصفر والأبيض.
ولم يعد لزي الحاكم اليوم نفس الأهمية التي كانت في الأزمان الغابرة،


فالحاكم مثله مثل من يحكمهم، كما صممت أيضا الأزياء الموحدة
أو الـUniform وهو الزي الموحد الخاص بأداء واجب ما

كأزياء الجنود أو المضيفات أو رجال المرور.. الخ.









حداثة و تمرد:
أما عن الزي الأشهر في عالمنا أي الجينز فله قصة طريفة،
فقد تم ابتكاره في القرن التاسع عشر على يد الأمريكي ليفي شتراوس
وقد أنتج هذا النوع من البنطلونات خصيصا لتحمل ظروف العمل الشاقة
للباحثين عن الذهب ولرعاة البقر! Cowboys وقد تطور الجينز
ليصبح زيا عمليا للشباب. وانتشر في جميع أنحاء العالمبين سنتي 1950 960.


ومع انتشار صيغة العمل والعمال بعد قيام الثورة الصناعية
انتشرت أنواع معينة من الأزياء المتماشية مع حركة العمل "كالعفريتة" الزرقاء.


وفي الصين أدت الثورة التي قادها "ماوتسي تونج" إلى توحيد زي الصينيين جميعا
وأصبح يتكون من سترة وبنطلون لونهما أزرق وارتدى هذا الزي جميع الصينيين

رجالا ونساء، شيوخا وأطفالا، لكن ذلك بدأيتلاشى منذ بدأت

الصين سياسة الانفتاح على العالم .


وفي مجتمعاتنا الحديثة استخدمت الأزياء كوسيلة للتعبير عن التمرد على التقاليد
والمجتمع فظهرت على سبيل المثال بعد سنة 1968 مجموعات الهيبيز في أوربا.


وبعد ذلك بعدة سنوات ظهرت مجموعات اليانكس الذين كان لهم وجود قوي
في التسعينيات وتميزوا بملابسهم الغريبة وتصرفاتهم الأغرب.


ويبقى مفهوم الأناقة هو شغل الإنسان الشاغل في كل زمان ومكان،
وتبقى الأناقة الحقيقية في البساطة وفي قدرة الإنسان على حسن اختيار الزي الذي يلائمه.

















الموضة التقليديه هي التي تعكس هويات الجماعات البشرية،

وذلك لاختلاف البيئات المتواجدة بها,


والزي هو العنوان الذي يفضي إلى هوية كل شخص دون التواء أو لبس،
وتختلف هذه الأشياء جميعها باختلاف الشعوب والملل والثقافات.


ان لكل بيئة من مناطق العالم أزياء خاصة تميزها،





رغم أنها تشترك في كونها مستوحاة من التراث التقليدي للمنطقة تلك،
وتعبر عن البيئة التي تعيش فيها المرأة،
ويظهر ذلك في أشكال التطريز التي تحملها الازياء المختلفة ,


ورغم إختلاف الأزياء النسائية من منطقة إلى أخرى بحكم التركيبة السكانية
في للبيئة كما كان لتتعدد الأذواق بفضل التواصل مع الشعوب والحضارات الأخرى>>
















لقد تتعدد توجهات الأزياء وألوانهم من شتى بقاع الأرض،
حيث عمل أولئك المصممون على الاستفادة من أجواء الكون
وسهوله وهضابه وأشعة شمسه وشعابه المرجانية وأشجاره الخضراء
وأدغاله وغاباته وإيحاءات الكون الغنية بالنقوش،


إضافة إلى ألوان الصحراء الذهبية، وعملوا على الاستفادة من هذه الأجواء
في تصميم أزياء سريعة الاجل بألوان متوهجةاستهوت العديد من السيدات.


و الأزياء السريعةكما اصطلح في عالم الأزياء تتميز بالأقمشة المركبة

والألوان المتوهجة والإكسسوارات الكثيفة، و بطولها الذي يصل إلى الكاحل أو الركبة،
وتكونها من عدة طبقات بعدة ألوان ونقوش، تجعلها مناسبة لكل الأعمار والأذواق،


وهي تبرز الجانب الإبداعي والخفي في شخصية المرأة والتي تطمح إلى التجديد

فعلى سبيل المثال لا الحصر نستشهد بالازياء الغجرية .


















الأزياء_


في اللغة العربية هي جمع زى.وتعني اللباس أو الرداء ,
بمعني أن كل ما يرتديه الإنسان أو يغطي جسمه من رأسه إلى قدميه يعد زيا.


وقد تنافست الأسواق العالمية في البحث عن الجودة في صناعة الأزياء ,
ونشطت دور الأزياء العالمية في إنتاج كل ما هو جديد وجذاب



بغرض استقطاب كافة شرائح المستهلكين , فلبت كافة المتطلبات الملبسية

للشعوب باختلاف أذواقها وبتنوع احتياجاتها .

إذا أغفلنا قيمة الزى التاريخي

كمصدر للإلهام لدى مصممي الأزياء المعاصرين
فسوف نغفل بذلك كنزا به تصميمات مبتكره,
وبدون الرجوع إلى هذه الكنوز فكيف يمكننا معرفة ما هو أصيل ؟


وكثيراً ما يستوحي المصممون العالميون اليوم الشكل الخارجي لتصميماتهم
الخطوط الداخلية للزى من تصميمات نفذت على مر العصور ,


ويرجع المصمم إلي هذه المراجع من الكتب التاريخية والمتاحف ,

وليست كل الفترات التاريخية متساوية في خصوبة المنابع لخلق تصميمات جديدة ,
ولكن هناك المصمم المبتكرالذي لا يجد في القديم فكرة يستوحي منها تصميماته فإنه يبتكرها















تحتل الأزياء مساحة كبيرة في حياتنا
إذ لم تعد أهميتها تقتصر على كونها مجرد ملبس أو حاجة ضرورية فحسب,

بل أصبحت أبعد من ذلك بكثير.

لأنها تعكس بيئة الإنسان وتحدد لنا البعد التاريخي والجغرافي بطريقة تحليلية ذكية.
كما تعتبر الأزياء دليلا ومؤشرا جيد لصحة اختيار الملابس وتناسقها .














تعتبر الأزياء من النفس على الجسد فلابد أن يكون هناك توافق بين النفس

وما ترتديه, كما أن الأزياء هي النافذة التي نستطيع أن نتطلع منها
إلي شخصية الفرد ومدي تفاعله مع المجتمع.


فدراسة تصميم الأزياء من الأهمية بمكان للتعرف على ملائمة المتغيرات
والأسس في التصميم للأجسام المختلفة ,
وذلك بدراسة علمية صحيحة ,
















تصميم الأزياء هو اللغة التي تشكلها عناصر تكوين موحد الخط والشكل واللون والنسيج

, وتعتبر هذه المتغيرات أساسا لتعبيرها ,وتتأثر بالأسس ليعطي السيطرة
والتكامل والتوازن والإيقاع والنسبة ,


لكي يحصل الفرد في النهاية على زى يشعره بالتناسق ويربطه بالمجتمع
الذي يعيش فيه تصميم الأزياء أيضاً هو عملية ابتكاريه
تتطلب عقلاً مبتكراً يفكر عادة على أساس خبرة شاملة لا تجزئ فيها
ويدرك العقل المبتكر كلا من الانفعال والتفكيروالإحساس بالرؤية ,


الذات والموضوع , الفرد والبيئة , كل هذه العوامل تندمج معا ً في العملية الاتبكارية .
والتصميم يعتبر عملية ابتكار لكل ما هو جديد ,



















يستمد المصمم أفكار تصميماته من مصادر كثيرة يعتبرها منابع لإلهامه ,
وهذه المنابع محيطة به تمده بالتصميمات المبتكرة ,


وأحياناً يأخذ المصمم شيئاً صغيراً من المصدر في تصميمه ,وأحياناً أخرى
يأخذ الشكل الخارجي , وذلك طبقاً للإيحاء الذي يعطيه له المصدر في تلك اللحظة ,


ويمر المصمم في هذه اللحظات بالإلهام والتخيل ..
ونعرض فيما يلي مصادر التصميم المختلفة..


1- الزى التاريخي كمصدر لتصميم الأزياÁ ...
إذا أغفلنا قيمة الزى التاريخي كمصدر للإلهام لدى مصممي الأزياÁ

المعاصرين فسوف نغفل بذلك كنزا به تصميمات مبتكره,


وبدون الرجوع إلى هذه الكنوزفكيف يمكننا معرفة ما هو أصيل ¿
وكثيرا ما يستوحي المصممون العالميون اليوم الشكل الخارجي لتصميماتهم الخطوط الداخلية للزى

2- الأزياÁ الشعبية كمصدر :-
واستوحي المصممون كثيرا من تصميماتهم من الملابس الشعبية ,

سواÁ أكانت للبلد الذي يعيش فيه المصمم أو لغيرها من البلاد ,
وتهتم كثيرا من البلاد بتصوير الأزياÁ الشعبية والاحتفاظ بها كمرجع للمصممين ..
















التسويق : Marketing
هو مجموعة العمليات أو الأنشطة التي تعمل على أكتشاف رغبات العملاء
و تطوير مجموعة من المنتجات أو الخدمات التي تشبع رغباتهم
و تحقق للمؤسسة الربحية خلال فترة مناسبة.

، ماذا يعني التسويق إذا ُ؟
هناك تعريفات كثيرة لعلم التسويق سوف نذكر أهم هذه التعريفات :
بإنها عملية يهتم بتحديد رغبة ما عند العميل و العمل على تلبية هذه الرغبة .
















الأزياء الغجرية :
ولعل أهم مايميز الملابس الغجرية طريقة التصميم والألوان الفاقعة والنقوشات المتداخلة،
وعدم ا ختلفها عن أي موضة،بل تؤكد على التأثير بين الثقافات،
وتأثر بعضها بالبعض الآخر من كافة أرجاء العالم .

إن الأزياء السريعة الأجل تمثل الحوار بين الثقافات على مستوى العالم،


















التسوق الاجتماعي

هو عباره عن مزيج من وسائل الاعلام الاجتماعية والتجارة الالكترونية ,
فكرته الاساسية هي التمتع بالتسوق مع الأصدقاء على شبكة الانترنت .


لذلك يتخذ جميع الجوانب الأساسية للشبكات الاجتماعية

_ مثل ماي سبيس وفيس بوك _




. فوائد التسوق الاجتماعي:
تجمع جميع المنتجات في مكان واحد وتوفر وقت وجهد للبحث عنها.



- الاطلاع على مختلف الاسعار والمقارنه بينها.


- سهولة المفاضله بين المنتجات لتوفر جميع المعلومات عنها

وميزاتها وامكانية معرفه اراء الاخرين فيها.



- متعة التسوق ومشاركة الاصدقاء.


- الاستغناء عن البائعين واتاحه التصفح بحريه ودون مساعده.



















هو من يستعمل المنتجات لإشباع حاجات إنسانية،
سواء أكان الشيء موضوع الاستهلاك مما يفنى باستعمال واحد، كالمأكول،
والمشروب، والدواء، أو كان مما لا يفنى إلا باستعمالات متعددة، متتابعة،
عن طريق الاندثار الجزي، كالملبس، ووسيلة النقل والمشاهد والصور،
في الواقع أو في وسائل الإعلام وغيرها.


















وحماية المستهلك في المجتمع الاسلامي
تعني استعمال المجتمع المسلم لوسائل شرعية تحفظ مصلحة المستهلك،
الآنية والمستقبلية، في المواد، وفي المشاهد والصور، وفي أدوات المعرفة والتوجيه والإيحاء،
وفي هذا السياق حرصت الحضارة الاسلامية على توفير الحمايةاللازمة
للمستهلك في كل هذه المجالات،


يقول الإمام أحمد بن تيمية:

يأمر المحتسب بالجمعة، والجماعات.
وبصدق الحديث، وأداء الأمانات، وينهي عن المنكرات كالكذب، والخيانة،
وما يدخل في ذلك من تطفيف المكيال، والميزان، والغش في الصناعات،

والبياعات، والديانات، ونحو ذلك.


ويقول الإمام ابن قيم الجوزية:

يجب عليه (ولي الأمر) منع النساء من الخروج متزينات، متجملات،
ومنعهن من الثياب التي يكن بها كاسيات عاريات، كالثياب الواسعة، والرقاق،



ويقول أيضاً : لا ضمان في تحريق الكتب المضلة، وإتلافها.











برب







__________________




اسْتغفِر الله , الله اكْبَر , سُبحَان الله , الحَمدُ لله
لَا إله إلا الله وَحدَه لاَ شَريكَ لَه



التعديل الأخير تم بواسطة الامبراطورة | Empress ; 02-01-2018 الساعة 10:43 AM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 02-01-2018, 10:32 AM
 






























































































































اخيرا وليس اخر اميرات ديزني





برب









__________________




اسْتغفِر الله , الله اكْبَر , سُبحَان الله , الحَمدُ لله
لَا إله إلا الله وَحدَه لاَ شَريكَ لَه


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 02-01-2018, 10:38 AM
 















بسم الله الرحم الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم ياحلويـــــــــــن ؟
ياربــــــ تكونو بخير وصحه وسلامـــــــه (:3
فديتكم انا بــــس حب7

هذا موضوعي عن الموضة والازياء..؟؟

في ليلة ما طلبت من نفسي طبعنا / هههههه هع5
ان اعد بحثا عن الموضة والازياء..؟؟

وهذا الي طلع معي اعرف طويل باس ان شاء الله استمتعتو بامذاقه

وما تركزوا على العنوان والمدخل لانى كتباهم عالسريع >.<3
بس قولولى رأيكم بالتصميم تعرفوا من اللى صمموا
انا اللى صممته امزح
هذا تصميم صديقتي KEMOCHI شكرا حب3
وشئ ريكم بتنسيق اكيد روعه

رح اكذب عليكم لو قلت انا
مع هيك مرح تصدقوني لنا وجهي مو جه تنسيق

هذا تنسيق ماما شيشيكو شكرا
عشان كدة عاوزة رايكم فيه
أرائكم وانتقاداتكم وكل حاجة >.<3
اذا عجبكم الموضوع لا تنسوا
لايك + ر
د + تقييم الموضوع
مع السلامة

















__________________




اسْتغفِر الله , الله اكْبَر , سُبحَان الله , الحَمدُ لله
لَا إله إلا الله وَحدَه لاَ شَريكَ لَه


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 02-01-2018, 11:00 PM
 
حجز
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كــم وزنــك ؟؟ نسمة قلب مواضيع عامة 27 11-15-2012 11:15 PM
فــتــاة في العاشره من عــرها تلعب على شاب نفوله قصص قصيرة 11 12-15-2011 02:49 PM
فــتــاة تفــقد بصرها ليــلة زفــافــها والــسبب؟؟؟؟ نفوله قصص قصيرة 1 11-05-2011 09:56 AM
كم وزنك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟كــم وزنــك ؟؟ الداعية نور الإسلام - 23 01-03-2007 02:10 AM


الساعة الآن 12:23 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011