عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > قصص الانمي المُستَوحاة و المصوَّرة

قصص الانمي المُستَوحاة و المصوَّرة لقصص الانمي المقتبسة و المصوره

Like Tree79Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-07-2018, 11:41 PM
 
ذهبي نوتات ذهبية|| جَحِيمٌ مُؤَثل !!~


[align=center][tabletext="width:800px;background-image:url('https://e.top4top.net/p_827oar2d6.png');"][cell="filter:;"][align=center]
[/align][align=center]










- يبدو أن أمواجك تتلاطم ؛ تاكيرو .
- عاصفتك لم تهدأ بعد أنت أيضًا ؛ ماهيرو .
- هل يبدو لك الاعتراف و كأنه جريمة يعاقب عليها القانون .
- بل أراه جحيمًا أزليًا !.
- أنت مخطئ ، الأمر ليس بذلك العسر الذي تتخيله .
صمت لوهلة محدقًا بالآخر ببرود :
- تخيل لو جرفًا فرط بك ، ألن تموت ؟!
- لربما أعيش !
- ثقتك العمياء ستكون سبب موتك بلا شك !.


[/align][/cell][/tabletext][/align]
.
__________________




صمتًا يا ضجيج اشباحي !!.
فَسعادتي تَنتظرُني!
اَما كَفاكِ وقتاً بجعلي تَعيسَةً؟!
دَعيني لاَسعدَ وحدي!دَعيني اَبتسمُ بسعاده!
واَتركيني لاَعيش...!



اختبر نفسك عني !! | معرضي !!

التعديل الأخير تم بواسطة Crystãl ; 10-09-2018 الساعة 06:52 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 04-07-2018, 11:48 PM
 

[align=center][tabletext="width:800px;background-image:url('https://e.top4top.net/p_827oar2d6.png');"][cell="filter:;"][align=center]
[/align][align=center]




اسم القصة : جحيم مؤثل !.
التصنيف : رعب - فانتازيا - تراديجيا .
المكان : طوكيو - اليابان .
الزمن : عامي 2009 و 2013 فصل الشتاء .
الانمي المقتبس منه : فتاة الجحيم .
العمر المناسب للقراءة : لا يوجد عمر محدد ، أصحاب القلوب القوية من يمكنهم قراءة القصة فقط مع أنها ليست بذلك الرعب .
الكاتبة : أورافيس | Aorafis
الحقوق محفوظة لـ أورافيس | Aorafis ، منتدى عيون العرب .
الرجاء عدم النقل إلا عند ذكر المصدر .


شمس ساطعة كالذهب قد ازدانت بها السماء الصافية !
ضجيج محرك السيارات و صراخ الناس قد لف جو ذلك النائم بسريره .
يكاد يختنق من ذلك الجبل من الوسادات الذي وضعه فوقه ، فقط لكي يحجب عنه ازعاج العالم من حوله .
- تاكيرو ، استيقظ !!. ركله ذلك المنادي .
تمتم تاكيرو بعبارات حانقة ليصرخ بانزعاج :
- تبًا لك ماهيرو ، ما الخطأ في ان نذهب متأخرين ؟!.
شده ماهيرو و جره للباب :
- يومًا ما ستعرف قيمتي !. تحدث ماهيرو بتفاخر .
امتعض تاكيرو و نهض ليستعد للذهاب إلى المدرسة .

-

- لا أريد الدخول !. ارتجف تاكيرو .
أطلق ماهيرو تنهيدة كبيرة ليردف بعدها :
- إنهم بشر مثلنا تاكيرو ! صدقني ليسوا وحوش ليأكلوك !.
- تعرف أنني أكره التعريف بنفسي !.
- سأعرف بك بدلًا عنك !.
تنهد تاكيرو ليرافق ماهيرو لداخل الفصل .
انصدم الجميع من ولوج هذين الشخصين الجديدين ليردف المعلم ببشاشة :
- عرفا عن نفسيكما !.
ابتسم ماهيرو ، ليستطرد بنبرة واثقة :
- ندعى ماغامي تاكيرو و ماهيرو ، لابد أنكم عرفتم بأننا توأم ! انتقلنا مؤخرًا إلى هنا نظرًا لظروف عمل والدنا ، نتمنى أن نحظى برفقة جيدة ؛ اعتنوا بنا !.
انحنيا انحناءة بسيطة و أشار لهما المعلم بمكانهما فاتجها إليه و الأنظار كلها مصوبة تجاههما .
مرت الحصص الأولى و بدأ وقت الفسحة .
اقترب أحد الطلاب من تاكيرو و مد يده لكي يصافحه لكن تاكيرو انتصب واقفًا و خرج من الفصل .
اندهش ذلك الأخير من تصرف تاكيرو فبادره ماهيرو بقوله :
- اعذر أخي ، فهو لا يتأقلم مع الناس بسرعة !.
ضحك الطالب بخفة و بدأ يتحدث مع ماهيرو .
لم يمر الكثير من الوقت إلا و قد عاد تاكيرو ليشد ماهيرو معه .
- ما الخطب ؟!. تساءل ماهيرو .
- لا تثق بالناس بسهولة ، و لا تتحدث معهم بلطف !.
ضرب ماهيرو جبهته بباطن كفه ليردف بعدها :
- صدقني لو غيرت معتقداتك تلك لأبصرت جمال الحياة !.
- القريب يفتح آفاق الجحيم !. نبس تاكيرو ببرود غامض .
ارتاب قلب ماهيرو ، فكل مرة يقول فيها تاكيرو تلك العبارة تتصلب ملامحه فجأة و مع ذلك في كل مرة يرتاب قلبه و تراوده شكوك مرعبة حول تاكيرو .
ازدرأ ماهيرو ريقه ليربت على كتف تاكيرو :
- هيا هيا ! الفسحة تكاد تنتهي و نحن لم نتناول غداءنا !. استطرد بتلعثم .
عادت ملامح تاكيرو لطبيعتها ليبتسم بهدوء و يتجه مع ماهيرو للفصل .

-

- هل سمعتم عن موقع الجحيم ؟!. اردف أحد الطلاب .
شد ذلك الحديث انتباه تاكيرو ليردد العبارة ذاتها بذهول :
- موقع الجحيم ! ماهو ؟!
تلألأ وجه ذلك الطالب فتاكيرو قد انتبه له ، شرح بانفعال :
- عندما ترغب بقتل شخص ما ، ماعليك سوى الدخول لذلك الموقع و ترديد بعض العبارات و ستظهر في غرفتك فتاة ما ؛ قد تجسد بها الرعب ، أخبرها فقط باسم من تريد و ستقتله فورًا !.
- إنها تخاريف !. أردف ماهيرو .
- لا تبدو كذلك !. اشتعلت عينا تاكيرو .
دب الفزع بقلب ماهيرو للمرة الثانية و عادت الشكوك تراوده مجددًا ، لِم كل مرة يتم التحدث فيها عن القتل أو الانتقام تتملكه تلك الملامح ؟! ما السر وراء ذلك ؟!
حرك رأسه يمنةً و يسرة لينفض تلك الافكار من رأسه و قد قرر رمي تلك الشكوك خلف ظهره .
- في المساء -

- تاكيرو هل تؤمن بموقع الجحيم ؟!. سأل ماهيرو.
- بالتأكيد !.
- ما السبب ؟!.
- الجحيم بجانبنا دومًا لكننا لا نراه . نبس تاكيرو بهدوء .
- تبًا لك و لألغازك !. صرخ ماهيرو بغضب ليتجه لغرفته بالأعلى .
ابتسم تاكيرو بهدوء و فتح هاتفه و كتب بمحرك البحث " موقع الجحيم ".
ظهرت له شاشة حمراء و كأنها دماء ، تتضمن عبارات ترحيبية بالاضافة إلى طلاسم غريبة .
بدأ تاكيرو بقرائتها و حينما انتهى منها ، اظلم المكان و ابصر بطرف عينه شعاع أحمر يسطع من خلفه ليسمع بعدها صوتًا أنثويًا يخاطبه قائلًا :
- أنت تخطو تجاه الهاوية !
فهل تسلل الخوف إلى قلبك فأمضي كالغبار في ذاكرتك ! أم أن الشجاعة قد نحتت كالبصمة في قلبك ؟!
- الخوف لا يعرف لي طريقًا يا سيدة !. أردف تاكيرو بشجاعة .
- ممتاز ! سنستمتع معًا إذًا ! هل لي بأن أرى وجه شجاعي الجديد ؟!
التف تاكيرو نحوها ليرى فتاة في ريعان شبابها ، تمتلك شعر أسود كالفحم و عينين قرمزيتين يغلفهما البرود.
لم تكن بذلك الرعب الذي وصفت به ،!.
- من ضحيتك ؟!. سألت .
- ماغامي ماهيرو !. أجاب و قد تأججت نيران بقلبه !.
- كيف تفرط بشقيقك ؟!
- إنه عدوي و ليس شقيقي !. صرخ .
تبسمت بخبث :
- متى ؟! و أين ؟!
- بعد خمسة أيام ، في حديقة الزهور !.
- مكان شاعري يا فتى !. ضحكت بسخرية .
- هل ستقتلينه ؟!.
- سأفعل ، لكن خذه إلى هناك عند منتصف الليل .
أماء برأسه لتختفي فجأة و كأنه لم يعد لها وجود .

- بعد مرور خمسة أيام -

- تاكيرو ، استيقظ !.
- لا أريد ، دعني !. صرخ بخشونة .
- أعلم أنك تكره اليوم ! لكن صدقني لو كانت حية لما تمنت رؤيتك بهذا الشكل !. واسى ماهيرو .
نفض تاكيرو الفراش عنه ليبكي و هو يشهق بقوة ، أردف و الكلمات تحرق جوفه :
- أنت لا تشعر بي !.
- كيف لا أشعر بك ؟! هي والدتي أنا أيضًا !. اغرورقت عينا ماهيرو بالدموع .
- لقد فرطت بها !. ضربه تاكيرو بقوة .
- ألم تكتفي !. نعق صوت ماهيرو كالغراب .
- كل سنة في نفس تاريخ اليوم تقول الكلام ذاته !.
- لكن بسببك هي ماتت !. جز تاكيرو على أسنانه .
زفر ماهيرو ليخرج من الغرفة تاركًا ذلك المشتعل خلفه .
- اليوم ستنال جزاء فعلتك الشنيعة ! اليوم سأنتهي منك ماهيرو !.

- في المساء قرب منتصف الليل -

- ماهيرو أنا أختنق !. نبس تاكيرو بوهن .
ركض ماهيرو لفتح النوافذ ثم هرع إليه بخوف :
- ما بك ؟! هل تشكو من شيء ؟!
- أرغب بالتنزه خارجًا !.
- الآن ؟!
- أجل .
- أين ؟!
- في حديقة الزهور .
اندهش ماهيرو :
- لكنها بعيدة !.
- لكني أحبها !.
- لا بأس ، هيا بنا !.
تاكيرو بالكاد كان يجر قدميه بينما ماهيرو يكاد يحترق خوفًا عليه .
وصلا لحديقة الزهور ليجداها حالكة الظلمة .
- عجيب ! إنها لا تطفئ أنوارها أبدًا !.
- اليوم يوم خاص !. همس تاكيرو ببرود .
- ماذا تعني ؟!. اندهش ماهيرو .
- يعني أنه يوم موتك !. صوت أنثوي وصل لمسامع ماهيرو .
حدق ماهيرو بفزع حوله و قد تصبب عرقًا . أبصر من بعيد فتاة الجحيم و هي تدنو منه .
أمسك بتاكيرو ليصرخ بفزع :
- اركض تاكيرو ! سأعركلها قليلًا إلى أن تهرب !
- لا حاجة لي بالهرب !. أردف تاكيرو تلك العبارة و هو يتجه لفتاة الجحيم .
- تاكيرو !؟ ما الذي يحدث ؟!. استفسر ماهيرو .
- أخبرتك من قبل ! القريب يفتح آفاق الجحيم !
- دع تلك الألغاز جانبًا و أخبرني بحق ما الذي يجري ؟!
- لقد وكلتها بقتلك !.
تصلبت شرايين ماهيرو ، ارتعشت أوصاله و حدق مصدومًا بتاكيرو :
- لِم ؟! لِم فعلت ذلك ؟!
- لأنك قتلت والدتنا !.
- لم أفعل !.
- بلى فعلت ! لولا مزحتك السخيفة تلك لما ماتت !.

- ذكرى من الماضي -

في يوم 30 ديسمبر لعام 2009 مـ
~~~~~

ابتسم ماهيرو فجأة بجنون ليردف بحماس :
- ما رأيك باعداد مفآجأة جميلة لوالدتنا ؟!
حدق به تاكيرو بجمود :
- مثل ماذا ؟!
- حفلة !.
- لِمَ ؟!
- فقط لنبهجها !.
- هيا بنا إذن . أردف تاكيرو بصخب .
شرعا الاثنان باعداد كعكة بالشوكولا ، نكهة والدتهما المفضلة !.
اشتريا بعض العصائر من الخارج و أغراض للزينة و بدأ ينسقا صالة المنزل لتبدو بأبهى حلة .
- انتهينا !. رقصا كلاهما و هما يتمتمان بتلك الكلمة .
امسك ماهيرو بالهاتف :
- سأتصل عليها !.
انتظر الرنات الأولى حتى اجابت والدته :
- ما الأمر ماهيرو ؟! أنا مشغولة الآن !.
- ألا يمكنك المجئ قليلًا ؟!
- لا أستطيع .
صمت ماهيرو لوهلة ليصرخ بنبرة جزعة :
- أماه !! هناك لص قد تسلل إلى منزلنا و هو يحمل مسدسًا !. تلى كلامه ببكاء مصنطع و أغلق الهاتف و كأن اللص قد أغلق الخط .
- لِمَ كذبت ؟!. سأل تاكيرو .
- إنها مزحة لتأتي فقط .
رفع تاكيرو كتفيه لا مباليًا ليستكين بمكانه محدقًا بالباب .
دقائق نزرة حتى رن الهاتف :
- مرحبًا !. أجاب تاكيرو .
- هل تقربان للسيدة ماغامي ؟!. صوت غريب لم يسمعه تاكيرو من قبل .
- إنها والدتنا . أجاب تاكيرو بريبة .
- يؤسفني قول ذلك ! و لكنها ماتت !.
- ماذا ! صرخ تاكيرو بجزع .
- كيف ؟! سأل بخشرجة .
- كانت مسرعة بطريقها فصدمتها سيارة ، و كانت تهمس بجملة واحدة قبل أن تموت و هي أنقذوا أولادي .
رمى تاكيرو الهاتف بقوة على الأرض حتى تهشم و تناثرت شظاياه لتخترق يد تاكيرو الذي لم يعر أي أهمية لألمها .
ركض لماهيرو ليسدد له لكمة قوية ، صرخ بغضب :
- بسببك ماتت !، بسبب مزحتك السخيفة ماتت !.

-

بعينين باردتين و بوجه شاحب كما الأموات ، حدق بتلك الجثة المشوهة أمامه .
- هل خمد ألم قلبك ؟!. سألت فتاة الجحيم .
- نعم . نبس تاكيرو ببرود.
ابتسمت بخبث لتنقض عليه و بيدها خيط رفيع :
انصدم لوهلة لكنه سرعان ما حاول الفرار منها لكنه لم يتمكن :
- لِمَ تحاولين قتلي ؟! أردف بصعوبة .
- لأنك قررت قتل توأمك !.
- لِمَ ؟!.
- أنا أقتل قاتلي الضحايا الأبرياء .
- لقد قتل والدتنا !. لم يكن بريئًا قط !.
- بل كان ! لأنه وثق بنصفه الآخر .
ببطئ شديد مررت ذلك الخيط الرفيع حول رقبته ، قفزت عيناه للخارج بينما قد تناثرت قطع من جلده ، تقطعت حنجرته و هي لا تزال كامنة بداخل جسده .
لفظ انفاسه الاخيرة ثم استكان جسده .
لفت الخيط حول يدها ، تتذوق دماؤه الطازجة :
- ألم تقل أن القريب يفتح آفاق الجحيم ! اذًا دعني أقل لك بأن الجحيم لا يقبل بضحية واحدة يا شجاعي الأحمق !.

- انتهى -




- ألم أخبرك بأن الجرف سيضحي بك !.
- لم يضحي بي قاصدًا !.
- لا تزال تخلق له الحجج !
- لقد كان صديقي الصدوق .
- أولم تعلم ! بأن القريب يفتح آفاق الجحيم ؟!.



[/align][/cell][/tabletext][/align]
.
__________________




صمتًا يا ضجيج اشباحي !!.
فَسعادتي تَنتظرُني!
اَما كَفاكِ وقتاً بجعلي تَعيسَةً؟!
دَعيني لاَسعدَ وحدي!دَعيني اَبتسمُ بسعاده!
واَتركيني لاَعيش...!



اختبر نفسك عني !! | معرضي !!
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 04-07-2018, 11:50 PM
 

[align=center][tabletext="width:800px;background-image:url('https://e.top4top.net/p_827oar2d6.png');"][cell="filter:;"][align=center]
[/align][align=center]




كككح ككح السسسلام عليكم ورحمة الله و بركاااته
كيف حاالكم ؟!! ان ششالله تكونوا بصصحة و عافية
كح هاذي القصة الخايسسة مشاركتي بمسسابقة شين شون العزيزة

حظي كان اقشششر معاها الصراحة .. كنت كاتبة نسخة افضل من هاذي
لكن للاسف الشديد انحذفت

ان شالله تعجبكم .. لا تحرموني من آرائكم الجميلة
دمتم بخير


[/align][/cell][/tabletext][/align]
.
__________________




صمتًا يا ضجيج اشباحي !!.
فَسعادتي تَنتظرُني!
اَما كَفاكِ وقتاً بجعلي تَعيسَةً؟!
دَعيني لاَسعدَ وحدي!دَعيني اَبتسمُ بسعاده!
واَتركيني لاَعيش...!



اختبر نفسك عني !! | معرضي !!
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 04-08-2018, 12:13 AM
X
 
كل الي صار لأنه القصة تابعة لمسابقتي الجهنمية المنحوسة
حجز لألف عليها وأعطيها ما تستحق

[mark=#fbf6d9]
[/mark]
كحم رجعت بعد سنة xD
سسلام كيفك عساك بخير، اورا انت ما بتعرفي شعوري لما نزلت القصة
قصة مستوحاة من فتاة الجحيم فيها توأم ظريف واحدهم اسمه ماهيرو اسم افخم شخصيات روايتي xD

حبيت الشخصيات وحبيت تحكمك بالأحداث! طريقتك جميلة وبدايتك رائعة

حبيت ماهير لأنه من غير قصد اخطأ وخطأه بيكفي عذبه يجيه تأنيب اخوه ناهيك عن ابوه اكيد بيكرهه

كثير اكره الي يصرو يسمعو على غلط ما سويته بقصد وانت نفسك نادم عليه

ادري مو شي سهل ماتت امهم هي شي كبير مو قليل غلط ماهيرو روح روح

حبيت تاكيرو بالفلاش باك وببداية القصة بس بعدها شوي تسرع هو ما بيعرف انه رح يفقد كل شي بفقدان اخوه ، شو رح يصير رح ترجع امه!

فتاة الجحيم ذي ما هضمتها ابدا ودي افرمها ما طقتها هي مو نفسعا اينما آي بشكيها لكيكوري عم تتدخل واجبها تودي الضحية للجحيم وتنلقع شو ذا الي ساوته

ترتيبك للأحداث كان جميل حبيت تسلسل القصة ومواقف الشخصيات كلها عجبتني قصتك فخمة ولو تدري كمية سرقي للنسخة الاولة ودي اشوفها اكيد فيها تفاصيل احلى

شرفتي قسمي بهالابداع آريغاتو
^
آه ولله واضح اني فقدت مهارة الرد لي ساعة اكتب بهالسطرين
لهيك بخاف ارد xD
جانا قلباه

__________________

-

-
لا تَبُح بما في داخِلكَ لنَفسِكَ فهي لا تَحْفظ الأسْرار.

نُقطَةة إِنتَهىٰ •

التعديل الأخير تم بواسطة فاطِمةة الزَهرَاء ; 07-06-2018 الساعة 03:35 PM
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 04-22-2018, 10:30 PM
 
برونزي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالك ؟ ان شاء الله بخير

انا مستغربة انو قصة متل هيك ما فيها ردود عن جد

حقا ابدي اعجابي بابداعكي و تميزكي

عن جد وفقت في اختيار الموضوع و الكلمات و الالفاظ

اكثر ما احببته هو نهاية ذلك الاخ الحاقد الذي اصطنع محبته لاخيه

عن جد بيستاهل

كما اي اعجبت بالخاتمة في قولك "
- ألم أخبرك بأن الجرف سيضحي بك !.
- لم يضحي بي قاصدًا !.
- لا تزال تخلق له الحجج !
- لقد كان صديقي الصدوق .
- أولم تعلم ! بأن القريب يفتح آفاق الجحيم ؟!.

عن موضوع يجسد الابداع و الفن

مشكوورة عليه

و دمت في امان الله و حفظه
__________________




التعديل الأخير تم بواسطة فاطِمةة الزَهرَاء ; 07-04-2018 الساعة 10:24 AM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:45 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011