عرض مشاركة واحدة
  #43  
قديم 05-09-2016, 12:17 PM
 
الفصل التاسع / 2

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/11_04_16146039976309682.png');"][CELL="filter:;"]
[ALIGN=center]



و بعد فترة الغداء كانت لورا تقرأ في غرفتها هذه المرة و كارولاين تنظر إليها كما هي العادة

كارولاين : لورا
ببرود : نعم ؟

ــ ألا تعتقدين أن وراء كون أخ السيد روبنسون قائداً لنا مخططاً ما
ــ لم أفهم
ــ أليس لأنه أخوه
ــ لا , لأن أمور العمل لا ترتبط بالأخوة أبداً

و ركزت النظر في كتابها لتسكت كارولاين , بعد دقيقة طرق شخص الباب مستأذناً , كان صوت كايرو فسمحت له كارولاين بالدخول , تقدم نحو لورا و هو يحمل سيفاً أخذه من مستودع أسلحة المركز , عندما وصل إليها قال بتودد : لورا , هلّا علمّتني طريقتك في القتال بالسيف ؟

ردت بسرعة : لا

بدأ التجهم يظهر على كايرو الذي قال :
ستكون النتائج وخيمة

أكملت بنفس الطريقة :
لا أهتم

ألقى بسكين بجانب كارولاين و قال لها آمراً :
أطعني نفسك بسرعة

اندهشت لورا من سماعها الأمر و تركت الكتاب لتشاهد كارولاين تقاوم رغبتها في الإمساك بالسكين لكنها لم تستطع سوى أن حملتها و وجهتها إلى صدرها , بدأت يداها ترتجفان و هي تقول بخوف : لا , لا أريد أن اموت , لورا

هرعت لورا لمساعدتها على ترك السكين في حين قال كايرو بتباهي : لن تقدري على فكها من يدها , قدرتي مميزة , ألا تعرفين بأني خارق ؟

رجته كارولاين :
أرجوك , أبعد السكين , لا أستطيع التوقف

لورا منفعلة :
ماذا تنتظر , هيا !

قال بغرور :
بشرط أن توافقي على طلبي

كانت السكين تقترب من قلب كارولاين ببطء و في كل مرة تزداد رغبة كارولاين في البكاء مع ارتجافها , لم يكن من لورا سوى قولها : موافقة لكن أوقفها هيا !!

أمسك كايرو بيد كارولاين مساعد للورا ثم قال : لورا , ابتعدي

ابتعدت عنه ثم أفلت كايرو يده لتنطلق يد كارولاين الى أسفل عنقها , لم تصدق لورا عينها , المقبض مغروز في صدرها , قال عندها كايرو بسخرية : أوه , هل أنا خارق لدرجة أني لا أقدر على إيقاف قوتي ؟

بعد لحظات , سقطت السكين من يد كارولاين و لورا تنظر لها بذهول , مكان الطعنة ليس به أي قطرة دم و كارولاين بخير , أخذ كايرو السكين من الأرض و بدأ يشرح لهم : إنها سكين ألعاب خفة , عندما تضغطين على حدها اللامع يدخل إلى داخل المقبض فيظهر للناظر أنها دخلت في جسد المطعون بينما هي في داخل المقبض بالإضافة إلى أنها ليست حادة ولا مؤذية

بدأت كارولاين باستجماع أنفاسها و مسح ما كان سيذرف من دموع , تقدم لها كايرو معتذراً بطريقة متعالية : معذرة كارو , لكن لو قبلت لورا تدريبي لما فعلت ما فعلت

قالت له لورا بحدة :
لقد كنت تنوي هذا منذ مجيئك من غرفتك

ضحك بخفة و قال :
لا يهم الآن سوى أنك ستدربينني و يحبذ بدأ الأمر بسرعة

تحركت لورا لأخذ سيفها و خرجت بعد أن قالت :
في الساحة بسرعة

هم كايرو بالخروج لولا مبادرة كارولاين :
كايرو , لا عليك , لقد كنت خائفة فقط

اقترب منها مُنزلاً بصره إلى الأرض :
حقاً لا أعرف كيف أعتذر , لا ذنب لك , اكرر أسفي

و خرج تابعاً لورا

< لاحظوا أن لورا لم تقرأ أفكاره, ليسَ هذا وحسب بل هناك كثير من المواقف لم تتمكن لورا من قراءة الأفكار سابقاً وسيكون لذلك تفسير لاحق



في ساحة المقر كانت لورا منتظرة كايرو الذي تأهب للقتال
قالت له ناصحة : اسمع , دافع عن نفسك و بأي طريقة

و انطلقت إليه , كان كايرو يصد كل ضرباتها بسهولة , ليست خبرة منه بل تراخياً من لورا , اعترض كايرو : هيه , أريد تدريباً لا لعباً

تركت لورا السيف و قالت :
أحظر عصيان , السيوف خطيرة على أمثالك

تحمل كايرو الإهانة و ذهب لينفذ طلبها , و عندما عاد أخذت لورا واحدة قصيرة بطول السيف بينما أعطت كايرو عصاً أطول منه

لورا مبررة :
أعتقد أنها تناسبك , حاول التكيّف مع طولها ( و بهمة ) : بدأنا

انطلقت عليه هذه المرة بقوة و في كل مرة تسقط عصاه من يده و يلقى نصيباً جيداً من الضربات , أشارت له لورا إلى أن يتخيل بأن حياته معلقة بقبضته و يجب أن تكون صلبة , استمر التدريب ساعة و كايرو يُضرب من لورا حتى اكتفت لورا من تعليمه , آخر ما قالته له : اسمع , أنت تعلم قبلاً أن استخدامي للسيف موهبة و ليس مهارة

رد و هو يرتاح على الأرض :
أعلم

أكملت :
لا اقدر على تعليمك شيئاً , اكتسب الخبرة مع الوقت

و تركته مكانه و هي تحمل سيفها مغادرة المكان , حاول كايرو الاتكاء على عصاه الطويلة التي رفعها عالياً و قال بفخر : ستكونين سلاحي , حتى لو لم أعرف كيف استخدمك



عاد لغرفته مع مغيب الشمس ليرى لمعان الضوء الأخضر في المكان , أصاب كايرو بعض القهر , فقد كان يتدرب طيلة اليوم , و لم يحظى بشيء من الراحة , رضي بالأمر و توجه إلى الغرفة المعروفة لينفجر غاضباً على الجميع : إذا لم يكن الأمر يستحق فلن أذهب

قال له ليوناردو :
تبدو نشيطاً

قال روبنسون من بعده :
كايرو , رجاءً اجلس , هناك ما أود شرحه

جلس كايرو مع جميع الحاضرين ليستأنف السيد روبنسون ما كان يقوله : و لهذا ستذهبون إلى ضواحي لندن للتأكد بأن المنطقة هناك آمنة و ليس بها أي نشاط فضائي و من جهة أخرى ليرى ليوناردو قدارتكم عن كثب إضافة إلى تقوية الروابط بينكم و بين ليوناردو , هل هناك من أسئلة ؟

سكت الجميع دلالة على رغبتهم في بداية المهمة لولا أن ليوناردو رفع يده :
أنا أرى أن أقسمهم من الآن ليبدأ كل قسم العمل في مكان

اكتفى روبنسون بقوله :
أنت القائد و أنت حر

لم يبدأ الكلام حتى قفز كايرو :
ليوناردو , أريد العمل معك في نفس الفريق

كانت تلك العبارة كالصاعقة التي أصابت الجميع , حتى السيد روبنسون استغرب قول كايرو لذلك , سأله ليوناردو عن السبب فقال كايرو : أرى أن يكون الفريق متزن ( ضعيف – متوسط القوة – و قوي جدا ) أنت القوي هنا و أن اضعف الجميع لذا من الجيد كونك معي لحمايتي

بدأت لورا تنظر لكايرو و تقول في نفسها :
لماذا لا أستطيع معرفة ما يجول بذهنه < لاحظوا

و همست آبيغال :
إذا اتصف الثعبان بالإخلاص سيتصف كايرو بالاحترام و روح التعاون

فكر لثوان ثم أجاب :
لا بأس بذلك كايرو و ستكون آبيغال معنا

و أردف :
الفريق الثاني ( لورا - ريكاردو - كاسيدي )

ارتسمت على جولي ملامح الغباء لتقول في نفسها :
هل هو حقاً أحسن التقسيم على طريقة كايرو الآن أو فعل ذلك مرغماً ؟

دخلت في هذه اللحظة ماري لتضع ثلاث أجهزة لاسلكية و ثلاث مفاتيح لسيارات من سيارات المنظمة , أخبر روبنسون ليوناردو أنه هو أيضاً من سيوزعها , أمسك بها الثلاثة و بدأ يفكر , أعطى الأول للورا و الثاني لكايرو الذي قال له : أنت قائد حكيم , تعرف أين تضع الأمور .

و الثالث كان من نصيب كارولاين , بدأت جولي تمسك بشعرها مناجية نفسها : لن ألوم ريكي عندما أعترض عليه لكني ألوم كايرو أيضاً لأنه لم يتكلم عندما تم تعيين جامع القمامة , لا يوجد أي قرار صائب اتخذه إلى الآن

للعلم , كان يعطي المفتاح مع جهاز الإرسال و بدأت المهمة , في سيارة لورا كان ريكي متحمساً جداً للخروج من المنظمة أثناء الطريق قال : لورا , أنتي تسيرين على مهمل

ردت بردها البارد :
ليس هناك خطر كما قال السيد روبنسون , انه مجرد تجربة لليو

قال بتنهد :
حسنا , لا بأس

و بعد خمس ثوان ( بصراخ ) :
لاااااااااا لا أطيق هذه القيادة , سأموت < ريك

كانت كاسيدي مكتفية بوضع سبابتيها في اذنها ريثما يصلون , في السيارة الثانية و قبل صعودها تحديداً أخذت جولي المفاتيح من كارولاين عنوة بحجة أن القيادة خطيرة عليها و ستستنزف كثيراً من طاقتها , كانت آبيغال مع أكثر أغرب اثنين في المجموعة , فكايرو مزاجي و ليوناردو الذي لا يعرفون عنه الكثير , نزلوا من السيارة في مكان شبه خالي و هو عبارة عن تل بسيط يوجد به عدد محدود من الأشجار

تملل كايرو :
لا يوجد أحد , المنطقة آمنة لنعد

تلفت ليوناردو قليلاً ثم قال بتحسب :
انتظر دقيقة

هدأ الثلاثة لبعض الوقت تلا ذلك ظهور خمس فضائيين من النوع الأول يمشون إليهم بطريقتهم المعتادة , انطلق كايرو بعصاه الطويلة ليضرب الأول لكن طلقة ليوناردو كانت أسرع منه , نظر كايرو للوراء ليقول له ليوناردو : ارجع إلى مكانك

و تابع الإطلاق على الأربعة الباقين , نظر له كايرو بغيظ و هو يقول :
لم آت إلى هنا للمشاهدة

رد ليوناردو :
و لم تأت أيضاً لتبدأ بالعصيان , كنت أعلم أنك ستفعلها

هنا أفصح كايرو :
إذاً فلتعلم أني لن أطيعك مطلقاً , لا يهمني من يكون القائد لكني لا أنصاع إلا لنفسي

و اتجاه إلى مكان آخر يجري متجاهلاً ليوناردو , عرفت آبيغال عندها أن الأمر بين كايرو و ليوناردو تحدي , رغم ظلمة المكان إلا أن القمر كان يضيء تلك الليلة بضوئه الخافت , على الأقل يمكن القول بأن الرؤية ممكنة

آبيغال مستفسرة :
ماذا يجب أن نفعل الآن ؟ أرى من الخطر أن يكون وحدياً

رد بجدية : بحسب ما علمت عنه أنه لا يقحم نفسه في شيء لا يقدر عليه , أضن أنه يبحث عن مجموعة من الفضائيين الآن

استنفرت هنا :
ماذا ! هل تعلم أنه لم يقتل أي فضائي من المستوى الأول حتى !!

استنشق ليوناردو الهواء بهدوء و قال بعدها :
آه , هيا لنتبعه

بدأ الركض إلى المنطقة الذي هو بها ليجداه يصرخ بمرح :
الثامن , التاسع , يااهووو , و أنت الأخير

وصلا إليه و قد أطاح بعشر منهم , بالطبع كانت آبيغال مصدومة لأنه لم يعتمد على نفسه في القتال بينما كان ليوناردو ينظر إليه ببرود , بدأ كايرو يظهر إعجابه بنفسه : ما بهم الفضائيين هذه الأيام , يموتون بسرعة أم هل انا قوي و لم يتحملوا قوتي , لقد ماتوا خوفاً فقط من نظراتي

في هذه الأثناء كان ليوناردو يتقدم نحوه بثابت إلى أن وصل إليه و أخرج جهاز الإرسال و ضغط عليه ليقول : هل الجميع بخير , كارولاين هل تسمعينني ؟

ردت :
أسمعك , لا يوجد أي شيء هنا

غيّر الموجة و قال :
لورا ! و أنت ؟

لم يسمع أي رد سوى أصوات صرخات الفضائيين أثناء ضربهم ,
قال له كايرو بابتسامة : إنها بخير , متأكد من هذا

لكن تلك الملامح الجادة لم تفارق وجه ليوناردو بل ظل يتلفت حوله و كأنه قلق من أمر ما , المكان الذي هم فيه كان محاط بالأشجار بشكل دائري ثم فجأة بدأ أولائك الفضائيون بالظهور من خلف الأشجار و من فوقها و حاصروهم تماماً

قال ليوناردو بدون ثقة :
أضن هذا المكان فخاً

قال كايرو :
هو كذلك

صرخت آبيغال عليه غاضبة :
تعلم و لم تخبرنا

رد :
ما مشكلتي إن كنتم تعانون من العيوب في قدراتكم

هدأت آبيغال :
ماذا تقصد بعيوب ؟

كايرو شارحاً : لكل قدرة نمتلكها قصور , قدراتنا ليست كاملة , أنتي لا تستطيعين تحريك الأجسام الكبيرة الثقيلة , لا يقدر ريكي على التوقف عندما يسرع , لورا تقرأ الافكار التي نفكر فيها في تلك اللحظة و ليس كلها , أنا لا أقدر على التحكم بشخص سوى دقيقة و يجب أن تنتهي لأذهب لآخر , و أنت لم تتسنى لي الفرصة لأكتشف النقص فيك لكن لا تخف لن ترتاح عيني من مراقبتك

قاطعهم ذلك الصوت : طعااام

ليبدأ جيش الفضائيين بالهجوم , بدأت آبيغال الهجوم بتلك الموجات الثلاثية مقتلعة بذلك الأشجار من مكانها لتسقط على الفضائيين الذين كانوا تحتها و تطيح بالذين فوقها , اضطر ليوناردو لإخراج مسدسه المزخرف بالذهبي و الإطلاق عليهم بسرعة لكن العدد الكبير أجبره على إخراج الآخر و قتلهم بلا هوادة , كان كايرو في مكانه لا يقاتل إلا من يأتي إليه فحسب , بدا التعب عليه ظاهراً لأن هذه معركته الأولى , أحد الفضائيين قفز على ليوناردو من الخلف دون أن يراه لكن كايرو ضربه بسرعة على رقبته ليخر صريعاً

قال بغرور :
أنت ممتن لي صحيح ؟

أشهر ليوناردو مسدسه بسرعة في وجه كايرو و أطلق لتمر الرصاصة بجانب رأسه و تستقر في قلب فضائي كان ينوي القفز على كايرو أيضا , قال ليوناردو عندها : لا أعتقد

و أكمل الجميع قتالهم هناك حتى أنهوا جميع الفضائيين , اتجه ليوناردو إلى كايرو مرة أخرى و أخذ الجهاز ليقول له كايرو متذمراً : خذه و خلصني

لم يبالي بل انه اطمئن على الجميع :
هل أنتم بخير ؟ هل يسمعني أحدكم ؟

ردت لورا :
نحن بخير , كان هناك القليل و تم قتلهم

بعدها أجابت كارولاين :
لا شيء يدعو إلى القلق هنا

قال عندها :
هذا جيد , الكل إلى المنظمة ( ثم وضع الجهاز في جيبه )

عاد الكل إلى سيارتهم و عندما وصلوا قالت آبيغال متململة :
أشعر أننا لم نقم بشيء

ارتفع رأس كايرو و كأنه تذكر شيءً ثم قال :
آبي أريدك في موضوع عند نزولنا

دخل الجميع إلى المركز عدا آبيغال و كايرو , قالها لها بأن تنتظر في الخارج قليلاً , دخل و عاد و في يده أربع زجاجات ماء و ضعها على الارض و قال : اذا كنتي مهتمة فقط , حاولي التركيز على الزجاجات باستخدام موجاتك , لو استطعتِ زيادة اهتزاز ذرات الماء ستنفجر الزجاجة لا محالة

آبيغال بسرحان :
لم أفهم

بدأ كايرو يدقق أكثر : أضن بأنك قادرة على رفع تردد أي مادة من خلال موجات مركزة و نتيجة لذلك سترتفع حرارة تلك المادة و تنفجر بقوة نتيجة لتمددها السريع , تخيلي الأمر مع الفضائيين و أن هذا الماء هو الدم الذي يسري بداخلهم , سنتخلص منهم بسرعة في المرات القادمة

بدأت تنظر إليه آبيغال بنظرة تساؤل :
لماذا تفعل كل هذا ؟

سكت و اكتفى بـ :
إذا عانيتم نقصاً ما في قدراتكم فيجب أن تعوضوا هذا قبل أن يكتشف غيركم ذلك

و ذهب بعد أن قال لها بأنها يمكنها التدرب في أي وقت



دخل ليوناردو مكتب السيد روبنسون و هو يقول بقليل من الانفعال :
ألم تقل أن الأمر كان تجربة ؟ كان هناك فضائيين فعلاً

نظر السيد روبنسون إلى طرف الطاولة :
في الحقيقة حتى أنا كنت أضنها كذلك , لكن ماذا يفعل الفضائيين هناك ؟ أمر محير

لم يرد ليوناردو أن يثقل عليه لأن الوقت كان متأخراً في تلك الفترة فاعتذر منه على ازعاجه و خرج من مكتبه


نهاية الفصل التاسع




والآن دور أسئلتنا الجميلة

هل تجدون قرار السيد روبنسون بوضع ليوناردو قائد للفريق قرار حكيم؟
هل تعتقدون بأنّ جولي تحبّ ريكاردو أم أنه من طرف واحد؟
رأيكم بعناد كايرو وتصرفاته حينما طلب من لورا تدريبه
هل تعتقدون بأنّ ليوناردو شخصية جيّدة أو سيئة وستطعن في الظهر ؟
ماهو السبب الذي يجعل لورا غير قادرة على قراءة الأفكار أحياناً؟

الفصل القادم سيكون أروع وسيبدأ مسار القصّة الحقيقي بالوضوح


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________

كفّـارَة المَجلِس :
[ سُبحانكَـ اللهُمَّ وبحَمدِكـ , أشهَـدُ أن لا إلهَ إلاَّ أنت , أستَغفِـرُكَـ وأتوبُ إليكـ ]

روايتي : مغامرات أسطورة بددت أوجه الظلم والظلام
رواية قتالية : حين تصير أرواح الناس غذاء

التعديل الأخير تم بواسطة Mulo chan ; 05-09-2016 الساعة 01:01 PM
رد مع اقتباس