عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > مواضيع عامة

مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين.

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-03-2009, 07:22 PM
 
العبر في القصص.............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

القصة صارت على إحدئ شواطئ الخليج






----------------------------------------------------
فيه اثنين شباب راحوا البحر جلسو على الشاطئ ومعاهم عشاهم. وهم جالسين يتعشون جتهم عجوز كبيره في السن وقعدت تلقط الأكل المنثور على الأرض وتأكل. ولما شافوها قالولها أنتي جوعانة قالت أنا هنا من الصبح وماأكلت شئ جابني ولدي من الصبح وراح وخلاني وقالي راح أجي آخذك بعد شوي.المهم جابوا لها عشاء وتعشت. وبعد ما تأخر الوقت شالوا أغراضهم وحسوا الشباب إن الوقت متأخر والجو بدا يبرد ومايصير يتركون العجوز على الشاطئ لحالها في الليل وجاء واحد من الشباب وقال لها عندك رقم ولدك نتصل عليه نخليه يجي آخذك . قالت العجوز إيه معي الرقم في ورقه . ولما طلعت الورقه . ايش تتوقعوا مكتوب فيها ؟؟؟؟؟ مكتوب ( من يجد هذه المرأه يآخذها لدار العجزة ) انصعقوا الشباب من المكتوب في الورقة وجلسوا ساعة يترجون العجوز تمشي معاهم. ويحاولون فيها إنهم يوصلوها أي مكان هي تبيه . أكيد العجوز رفضت أنها تروح معاهم لأن ولدها وعدها إنه يجي يأخذها وتبي تستناه لما يجي.وكانت تقول ولدي راح يجي يآخذني وأنا راح استناه .



ماتدري المسكينه إن ولدها تنكر لها ورماها في الوقت الي هي فيه محتاجه له.المهم راحوا الشباب عنها وأتركوها على أمل إن ولدها راح يجي يآخذها حسب وعده لها. فيه واحد من الشباب قعد يتقلب في الفراش وماقدر يرقد يفكر في مصير العجوز المسكينه وقام من فراشه وغير ملابسه وركب سيارته وراح للشاطئ. ولما وصل. شاف الاسعاف والشرطة والناس مجتمعين ودخل بينهم شاف العجوز قد فارقت الحياه ولما سألهم عن سبب وفاه العجوز قالو له أرتفع معها الضغط وماتت. ماتت من خوفها على ولدها يمكن يكون صار له شئ. ماتت وهي تستنا ولدها يجي يآخذها. ماتت وهي بعيده عن أهلها. الله يرحمها برحمته ويدخلها من أوسع ابواب جنته.أدعوا معي آمين. أرجو من كل من يقرأ هذه القصه أن ينشرها لتكون موعظه لكل عاق لوالديه وأن يعلق على هذا الموضوع لتكون الفائده أكثر
سارا طفلة سعودية ، ولدت في الولايات المتحدة الأميركية ، من أب وأم سعوديين !
طفلتنا هذه كادت أن تضيع في بحر العم سام المظلم ، لولا عناية الله وتقديره اللطيف ،
الذي ألهم والدها الدراية واستغلال الفرصة لإنتشال طفلته الوليدة من براثن الحكومة
التي تزعم الحفاظ على حقوق الإنسان !!
كـــــــــــيـــــــــــــف ! ..... تعالوا إلى قصة الطفلة السعودية ( ســارا ) !
عندما وقعت تفجيرات واشنطن ونيويورك ، كانت والدة سارا بالمستشفى ،
حيث رزقها الله ولادتها ! ولكن في يوم الجمعة الذي تلا يوم الثلاثاء ( يوم التفجيرات ) ، قامت إدارة المستشفى بطردها ،
على خلفية اتهام السعوديين بتلك الأحداث ! والأدهى أن هذا المستشفى رفض تسليم الرضيعة سارا لوالدها بحجة أنها مولودة في أميركا وهي الآن تحمل الجنسية الأميركية !
بل أن أحد الأطباء قال لوالدتها المكلومة لا تعتقدي أنك ستحصلين على هذه الطفلة يوما ما ! وذلك لأن والده مشكوكا ً فيه وتحت المتابعة !
فضاقت الدنيا بما رحبت بوالد الطفلة سارا ، فلقد صار بين نارين ! طفلته المحجوزة في حضانة المستشفى وبين أمها التي تلاحق الليل بالنهار نواحا ً على رضيعتها !
وفوق هذا في بلد غربة ، خاصة ً وأن هذا البلد انتابته حالة هيستيرية ضد كل ما هو سعودي أو مسلم أو عربي !!
الشاهد أنه في أحد الأيام التي كان والد سارا يتردد بها على المستشفى لرؤية طفلته ،
أخذ أحد الأركان المجاورة للحضانة وراح يبكي والدموع تغرق وجهه حينما شاهدهم يرضعونها كاليتيمة !
فجاءه طبيب أميركي يحمل قسمات الوجه العربي ! وسأله عن حاله ! فأخبره بما صار إليه ! فخفف عليه حزنه ، عندما قال له أنه يستطيع مساعدته للهروب بها من المستشفى
، ومن أميركا أيضا ً ولكن عن طريق إحدى الدول الأوروبية وهي أسبانيا !
وفعلا ً تم الاتفاق بينهما مقابل مبلغ مادي ، وأن يتم ذلك عن طريق السفر إلى أسبانيا بطريقة الاخلاء الطبي لهذه الطفلة وذلك بترتيبات معينة سيقوم بها هذا الطبيب الذي سيسافر شخصيا ً معها كونه يحمل الجنسية الأميركية !
فجعل والد سارا ووالدتها يرقبون فجر الأفراح بدخول طفلتهما عليها أو خروجها من عنق الزجاجة الأميركية !
فكان الحدث ! عندما أحضر الطبيب الطفلة سارا إلى والديها قبل أن يسافر بها لرؤيتها وتقبيلها ، ثم ذهب بها إلى المطار حسب الحجوزات المعمولة على الخطوط الأسبانية ،
كما كان والديها في المطار يراقبان خط سيرة الطفلة مع الطبيب وقلبيهما يخفقان تارة ً بالفرح لخروج سارا من أميركا ! وتارة ً أخرى بالخوف من فشل محاولة تهريبها من هذه البلاد المقيتة ، ولكنهما كانا يتلوان آيات من القرآن الكريم ويرددان أذكار نبوية ! وأملهما بالله كبير وهو القادر وحده على طمس عيون الأميركان !
حتى سـّـلم الله بنجاة سارا ! ودخل الطبيب الطائرة ومعه الطفلة ( السعودية ) ، بينما والديها لا زال في أميركا ، حسب الخطة الموضوعة
، حيث سيلحقان بالطبيب وسارا ، في اليوم التالي ، والاتفاق في أحد الفنادق هناك في أسبانيا ! وبالفعل تم ذلك ، حيث غادرا والدا سارا أميركا بعد تجربة مريرة وموقف يهـّد الجبال فضلا ً عن بني آدم ! خاصة ً أنه خلال إقامتهما واجها العديد من المضايقات والمراقبات ، حتى تم سرقة سيارة أبوسارا ثم سيارة أمها بطريقة السطو على المرآب !
وتم اللقاء الذي امتزجت به كل معاني الإنسانية وقيمها الفضلى ! وعانق الوالدان طفلتهما التي هي الدنيا في عينيهما ، خصوصا ً أنهما خسرا كل مايملكان في أميركا ( منزل يقدر بأكثر من مليون ريال سعودي ــ السيارتين ـــ وأقساط مدفوعة لشراء شاليه عائلي ـــ وأثاث راقي ...الخ ) ، فلقد عادا بما جاز لهما حمله بيديهما !
أقاموا في أسبانيا قرابة الخمسة أيام ، بعد أن بعث لهم جــّد سارا لأبيها مبلغ مالي لتدبير شؤونهم وإعطاء الطبيب ما أتفق عليه نظير تهريب الطفلة ، ثم عادوا إلى أرض الوطن حيث الأمن في السكن والأمان في النفس !
هذه القصة حقيقية ترويها أم سارا ! بل وتبكي عندما تتذكر ما مر بها في ذلك المستشفى الأميركي اللعين ! عندما كانت تنظر لطفلتها و لا تستطيع الوصول إليها أو حتى لمسها ! وأشد ما عليها في تلك الذكرى المؤلمة ما قاله ذلك الدكتور الأميركي ( الكاوبوي ) أن الطفلة لا تخصكم ، وستبقى هنا !!
وللمعلومية ، والد سارا من الأسر النجدية الثرية ! أقام في أميركا أكثر من ثلاثة سنوات ، حيث عمل هناك ! أما والدة سارا فهي جامعية تزوجت وسافرت للإقامة مع زوجها في بلاد العم سام !
إضاءة : سارا تتمتع بصحة جيدة !

رسالة من فتاة تقول لكم : أقرأوا قــصـــتــــي قبل فوات الأوان !

انا فتاة أنعم الله على بنعم شتى وكثيرة, نشأت ولله الحمد في اسرة محافظة للغاية , بل أنني كنت في امور عديدة لا أقبل بها, مثل سماع الأغاني علناً والحديث المطول بالهاتف , من نعم الله أنني كنت حريصة على دراستي وحريصة على الوصول الى الى قدر مرضي فيها , كذلك من نعم الله على أنني أحب القراءة بكافة أشكالها , وكثرة القراءة جعلت العديد من الجوانب تنضج في فكري, من نعم الله أنني كنت اجتماعية ومحبوبة , وكثير يطلق على (شخصية ناضجة, مثقفة, أكبر من سنها, مرنة, فاهمة , قادرة على تحمل المسؤولية..الخ)....المهم أنني تخرجت وفرحت بالتخرج ويسر الله لي الحصول على وظيفة طيبة , وبقيت أنتظر وظيفتي الأخرى , كنت أريد الارتباط بإنسان طيب وكانت شروطي متواضعة للغاية , وجاء هذا الإنسان الطيب , أقل مني اجتماعياً ودراسياً , لكن لم أكن أنظر الى هذه الأمور, يكفي شهادة من حوله بطيبته والتزامه, لكنني صدمت-أقولها ليس تعبيرا أنا فعلاً صدمت- برفض عائلتي , نعم كانوا ينظرون لي نظرة أنه ليس أي انسان يليق بها , يريدون مركزاً اجتماعياً مرموقاً , وجاء آخر وآخر وعائلتي لا يرجعون لي بل يناقشون الأمر بينهم ثم ينهونه بطريقة مافي نصيب,...هذا لونه وآخر عمله وثالث أهله...........الخ الأمر أثر فيني كثيرا, تبخرت أحلامي وأدخلت

الانترنت غرفتي, بدأت بالشات وانسقت فيه ثم أدمنت المسنجر –استغفر الله-واصبحت أتلقى الأفلام الإباحية والصور الاباحية وأمارس الجنس الاكتروني , حتى من الله على بصديقة طيبة نبهتني وأنبتني و استحلفتني أن أمتنع عنه, وفعلاً توجهت نحو المنتديات , وهناك وجدت عالم ثقافي راقي ووسعت مداركي لفترة طويلة اضافة الى أنني اصبحت أحب الأغاني واشترى الاشرطة وأدندن بها , ثم انشغلت بالمنتدى حتى اعجبت بأحد الكتاب في المنتدى نفسه, وبدأت العلاقة بيننا, رسائل بريدية, بطاقات, ردود, ثم جوال,طبعاً لم أكن من الغباء بأن انساق له, بل على الفور قلت بصراحة أنني استلطفه, قرر التقدم لخطبتي , وبدأنا نستخير لكن كان موقف الأسرة سلبياً رغم أنه لا يعيبه شيء , طبعاً كرد فعل من أسرته قاموا بتزويجه ,حاولت الإبتعاد عنه, أبتعد وأعود , وهو كذلك, لكنني في هذه الليلة قررت توبة أكيدة بأن أترك طريق النت والعلاقات وأتوجه الى الله لينقذني ويرزقني من حيث لا أحتسب زوجاً صالحاً يعينني في الدين والدنيا آآآآآآآمين.

أعود لقصتي وأخبركم أنني واجهت عائلتي , أخبرتهم بشجاعة مفتعلة أنني ارغب في الارتباط, صدقا كنت أخاف على نفسي وما كان الحياء لينفعني وعمري يذبل والمغريات توهنني...

اهلي انكروا ان الامر بيدهم بل عزوا ذلك الى النصيب, والمصيبة أنهم يوسعونني نصحاً أنا ,وأخواتي , اتركوا المسلسلات’ غطوا ايديكم, اتركوا الأغاني, ...........الخ كيف لا يأمروا أنفسهم بالتخلي عن العادات العقيمة والمساهمة في سترنا في بيوتنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

المهم أنني لجأت كذلك للخاطبات للبحث عن الإنسان المناسب , وحدث وتقدم انسان طيب لكن تم رفضه لانه ليس من العائلة......

يشهد الله أنني في صراع, اريد ستر نفسي , وتركت امور كثيرة , تركت سماع الأغاني كي لا تؤجج عواطفي, تركت علاقتي مع ذلك الإنسان طلباً لرضا الله رغم عظم مكانته في نفسي , فمن ترك شيئاًً لله عوضه الله خيراً منه, وانني أطلبكم ان لا تنسونني من صادق دعائكم وان يخاف كل مسلم ربه في بناته, فها أنا مثال لديكم , كنت مثال للأخلاق ولم يخطر في بالي قط بأن أنجرف في الحديث مع أي انسان....أسأل الله أن يغفر لي ويرزقني توبة نصوحة ويقبلها مني انه قريب مجيب....

لتعلموا أنكم محاسبون يامن تتذرعون بالفهم والثبات, الفتاة بمجرد دخولها الكلية قادرة على تحمل المسؤولية , وانني انوي وأعزم أن رزقني الله زوجاً طيباً وذرية صالحاً أن لأا أرد أنسان يخاف الله ان طلب احد بناتي , فاتقوا الله ولا تحملونا أكثر مما نجد ولا تظنوا الفتاة سعيدة مهما عاشت في وضع رغيد , الزواج هو القرار لأي فتاة

استغفر الله العظيم وأتوب اليه

__________________



أحبك يا مصر يا ارض الرجولة
أحبك يا ام الحياة والبطولة

فالحاقدين إليكِ اعين مرصودة
نسو من ربى حتى الفحولة


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
القصص في القرآن.. دراسة في أسباب النهوض حمزه عمر نور الإسلام - 4 06-21-2009 05:20 AM
كتاب دموع السجينات...مجموعة من القصص الواقعية fares alsunna تحميل كتب مجانية, مراجع للتحميل 15 11-01-2008 03:35 PM
كتاب دموع السجينـاتمجموعة من القصص الواقعية بــو راكـــــان تحميل كتب مجانية, مراجع للتحميل 6 07-20-2008 08:56 AM
قصة من روائع القصص التي يمكن ان يقرأها الانسان حقيقية العصامي كثيري قصص قصيرة 7 05-03-2008 12:41 AM
لمحبي القصص الواقعية المفيدة حقا حقا حقا أمة الله قصص قصيرة 28 10-10-2007 02:37 PM


الساعة الآن 01:24 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011