عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-21-2010, 11:52 PM
 
Arrow نقد معزوفه الدمشقي لعدنان ابو اندلس/فهد عنتر الدوخي

في مجموعته الشعرية (( معزوفة الدمشقي ))

عدنان أبو أندلس يحاكي أوجاع من أسرج الهوى وبدد سعة الهم في وجدان القصيدة
فهد عنتر الدوخي

عندما تضمحل الكلمة العذبة في قواميس الناس وتجنث البسمة من دواوين العقلاء ، نعود لنتصفح أفق الماضي الجميل بشفافية وبحس فطري مليء بالامل والصدق ، إذ ترتفع في اقبية النفس ذكريات موجعة وسنوات مفتونة بالبراءة والعفوية نلجا الى وشائج يلفها حنين مطبق 00 أيتها الطفولة الخرساء أين أجد ملامح وجهك الذابل عندما تترجلين في طرقات مجد به بذلك الجلباب الملون بسير وحكايات مسطرة في دهاليز التاريخ ؟
نعثر على مساحة تريحنا من عناءنا وتمنح الاديم الذي يحملنا سعة من الاخضرار وتبعث في وجه حلمنا زهرة ، نغمة ، كلمة ملهمة ، وقراً ، لحناً من ( معزوفة الدمشقي ) الذي صاغها عدنان ابو أندلس كلوحات شعرية مبتدأً بجملة غاية في السعة والامتنان لرجل الشعر نزار قباني اذ أوحى الى تلك الصورة بالاهداء قائلاً :
الى الذي أسرج الهواء 00 ليحط على ارصفة الهوى 00 الدمشقي نزار تلك الاشارة كانت دبيب العاصفة التي اخترقت الحواجز لتدخل في كوامن النفس الامارة بالتصوف كنفس ابو اندلس الذي منح الفراغ المتوارث في ماثرنا لغة الكلمة الحرة لغة اخرى يسيره متالفة موزونة كـ ( رنة الاسى ) التي تشضي كل الضجيج وتخمد الاصوات في عيوننا اذ نبحث عن استراحة مدججة باصوات عذرية نرسمها بابجدية من العشق 00 وتاتينا ( ضوء الكلمات ) اللوحة الثانية لتطرق ابواب ( لوليتا ) لتخبرها بان الكلمات قد أخضلت في ( الشاغور ) وان بيروت الانثى يلون سماؤها العسل والليمون وينثر عطر الياسمين في دروبها مكتسيا بالضوء القادم بالامل المتوهج ابداً يحرر مجموعة ( من الاسئلة للورد فقط )
اللوحة الثالثة :
لا يا بلقيس يا ثروة العشق المعطر ، وهنا لا بد ان يحتل المشهد المجاري للفراغ الراسب في احشاء بيروت عن تقنية احراق الامل الموعود ( في فضاء بلقيس ) إمراة بيروت وهي الدلالة التي توحي الى أعظم مساحة الهم الذي تطاول باسفاف على موروث نزار إلهامه الاول والاخير ، وربما كان الافصاح عن تلك الهوية بذات الاداة التي الفناه في شعر نزار قباني قد عّرج عليها الشاعر ابو اندلس وهو يحاكي اوجاع من اسرج الهواء ودس رسالة ( برمائية ) من تحت الماء دون ان تبدد مضامينها الحرفية وقد كانت أمضى من الوجع الذي حط من عمود الشعر ومن روح الكلمة ( الحكمة ) ولست مكثراً اذ ما ذهبت الى ان الشاعر قد ابدع في تصوير المهنة الحرفية اذ امتلك الحس الشخيف الذي يعبر بصدق عن المنحى وجزالة الرؤية وتعميم حالة الاستنفار للنفس واشاعة الحب المعفر من الخطايا ورسم ملامح وجه الحقيقة بمفردات تدعونا للرجوع لتصفح سجلات الزمن حتى يتعاظم لدينا صوت الطفولة المروي في فضاء الحياة الهانئة ونحن نفترش أرصفة البساطة بتلقائية ومزج مدويين ولا نعر اهتماما لما ستؤول اليه تلك المفازات 00 غير ان الذي ( أخمد صوتك الرخيم ) في ذات العقيدة هو الوجع الرازج تحت وطأة العصف والتدمير الذي خلفه وجه الشيطان الذي هز أركان بيروت الانثى وبلقيس المدينة وكما في ( انطلاق ) و ( راية العزام ) فان الصورتين متشابهتان من حيث الوصف والدلالة والعمق والايثار إذ ان الرموز التي استخدمت تحاكي هوية المكنوثات الحية وتمنحها السمو والارتقاء اذ كانت تشبيهاتها مأخوذة من لهيب المشاعر وصلابة الارض التي تستقر عليها ووشائج الشوق المسكون بألم سنوات الرحيل الى عوامل ليس بوسعنا استدراك ماثرها ، ولكن ليس باطلاق عنان العبث أو الاستبعاد عن المنهل العذب الذي يقوي متن الخطاب الشعري فيها كما جاء في ( راية العزام ) 00
لم زرعت في ضباب لندن
بذرة الوجع الملون 00؟
وفجرت عزق الاستمار ،
بقصيدة اني اعز00
وفي لوحة ( التسامي ) يلوح للفوضى التي حطت من شأن الامال المفقودة على بنية الحدث الذي أوكل اليه ان يكون متقاطعاً مع شاكلة 00
وتغرق الحكمة في الغليان
تترع فقاعات الدخان
غير ان تلك الاطلالة الرخيلة للصيف وهو يعانق الاشياء المطمورة 00
في سهل البقاع
في برمانا
في جعيتا
في مواسم الصخر ؟
ينذر بتراتيل مأخوذة من عمق الماساة التي اجتاحت اصقاع هذه المدينة غير ان الراجح في الدلالة القريبة والبعيدة هو ان ( نعمة العبث المتاجر بالالوان ) في اللوحة القادمة ( عاشقة ) تعني الاجابات المستوحاة من الوان النسيج الاخاذ الذي يولد الحاجة للتامل اكثر للتصفح اكثر لمعاودة استئصال حالة النفور والضجر واحلال القيمة الانسانية وغرس بواعث البهجة والسمو والشعور بعظمة الانتماء الروحي والوجداني كما في 00
أطلق جرعاتك في حقل ربيعي
اذا اقبلت 00
كيف اكبح جماح الاشواق ؟؟
ان صناعة هذا المشهد ليست باليسيرة ولكن صدق الرؤية والتعبير عن المنهج السريالي فيه جعل استيعاب مفرداتها ميسورا وسهلا اذ اشاعت اجواء مطرزة بالامل والحب وعندما نحاول فك عقد خيوطها المتشابكة يتجلى لنا بوضوح نعومة نسيجها المتين وزهو الوان تشكيلها وبراعة حياكتها 0
وفي ( اشياء مذعورة ) يضل الحدث يواكب مؤشراته من حيث التخيل او الترميز اذ ان وصف تلك الاشياء المذعورة واعطاءها رموزاً قد خلقها على نمط ( تمثال ، مشط ، احمر الشفاه ، مكياج ، جسد ، نار ، موعد ، ربيع ، ورد ، الحياة ، الحلم ) تلك الادوات هي محتويات البناء التخيلي اذ ان هذه المشيدات هي التي تشكل اجزاء اللوحة التي تعصف بنا ابداً في طفولتنا ، في ترحالنا في تمردنا على وجعنا في غطرستنا على همنا في بحثنا عن الذات الطائرة في فضاءات مفتوحة كـ ( طيران بغير اتجاه ) اذ ان الافق المفتوح يهبها حرية التحليق والتغريد والسمو والتعلي من الكبرياء ولا يحد من حركتها حتى الالم المتوطف في محرابها وليس بوسعه ( اجتياز الخطوط الساخنة او اختراق صوت الذاكرة او امتطاء الموجة النافرة ) 0 ولكن الرغبة المتوثبة 000
تسبح الغيم !!
وتقتحم حواجز الصوت 00 ويظل المجال المدوي خارج تلك الازمنة عنوانا ابدياً لطقوس مهذبة أو محجوبة لا غير 00
ويحاول الشاعر كشف بعض الاوراق من خلال اجراء تحليل ديناميكي في قصيدة ( المكاشفة ) نرى احتمالية تداخل الحواس فيما بينها لتشكل رؤية متعددة الزوايا للتي استحقت الهيام وحصلت على رخصة مجانية لتحتل الجانب المضيء في حياة من كان القلب فيها ميدانا لتساقط شظايا الولة والترقب والانتظار
ونقرأ في قصيدة ( معزوفة الدمشقي ) التي كرم عدنان ابو اندلس هذه المجموعة كلها بهذا الاسم :
يا عراب الهوى الجامح
نستطيع ان تراك00
كل يوم من كانت
وراء الغيوم
بيدها تطوي الانوثة
ان ما انطوت عليه هذه اللوحة المعبرة هو انها لم تلتق عند حدود الامقصومة
فحسب وإنما كان مستوى الابداع والموهبة التي سطرها الشاعر تفوق الكلمة المجردة والمحبة الشحيحة ، هذه الرحلة الموغلة في عوالم من الرومانسية والعشق (والهوى) والذي استبد بالعواطف والمشاعر فارغمها على السفر منقادة 000
في إطلالة هذا الصباح
توزع تحارير الهوى
تتلوى البهجة كالحبل المطلىء بالزئبق.
ونقرأ نسمة الترحال واعتلاء وباحات السفر :
وتمزق في المطار صباحاً
تذكرة السفر
ترحل الى اخر الدنيا
وتقود في السماء
نجوم حول سريرك
كملاك للرحمة يجتزف آخر
ويزودنا المشهد القادم في محطة ( الى عابره) استعارة الادوات وينقل الاسلحة التي تمتلكها المرأة واحياناً تتلون أو تاخذ هي ذاتها اشكالاً أي انها تطوع مفردات م--- من سعة الصدر الذي يحوي مكنونات او مخلوقات هذا العام المختبىء تحت طاولة الاحتراق كما في :
تجرأوميال ضحكتها
وتشحب خيط العطر
كالاقصى !!
- وفي ( لمحة التخيل) عندما يكون التخيل مشروعاً للعبث وفقدان الحس بالاشياء النظرة تتشظى الفكرة وتنثال الايحاءات والتنهدات عندما تقرأ الفنجان بومضة التخيل تلك .
- ويبتعدها الشاعر عن التخيل ( الزومكاني) عندما يقلب اوراق (شهريار) وهو يتمنطق بالصمت 00 هل يعطف على شهرزاد بايماءه حتى لو عادت فصول حكاية الف ليلة وليلة وليكف الميدان هو ضفاف الاعظمية استعطافاً أو مزاوجة لنافذة من التاريخ تتشابه فيها مصادر التامل والتمني معاً .
وان تكون إمرأة الر--- ن—هي شهرزاد الاعظمية التي انطفىء وهجها كحكاية من حكايات التاريخ التي سطرت كذكرة اليمه تحز الافئده وتشيع الحزن في خفايا الروح .
- وعندما نفكك رمزية (انهيار ) وهي شحنة الضوء المتسربلة عند آخر نقطة يمكن ان نراها أو بوسعنا الوصول اليها وهلى امتداد خط النظر المطبق على ترنيمة الافق المرسوم بالحمة والمزدان باخر صيحات المخلوقات وهي تحمل امتعتها للخلود الابدي 000
ونقرأ 000
على صفائح الثلج
إنهارت المسافات
واقتربت ابعاد
هنا بسط الشاعر صفائح الثلج وتت المديات وطوعها لتكشف الدافع الحقيقي وراء عزيزة الاشتهاء000 وعندما يدغدغ مسامعنا صوت (كوكوش) في ( مقاييس شرقية) ندخل في اتون محرقة للعواطف والتأملات والذكريات وتخمد نفوسنا عاصفة العبث والهوس وينتهي بنا الاستغراق عند كركرات كوكوش في شيراز 00
غير ان الصوره هنا تتداخل في 00
صدى الحفل الرائع 00 بل الموجع
قد يصحبني الوجه التركي
الى حمامات الربع الخالي
تزهو رمال الاناضول
لآلىء في البحر الاسود
ان استعارة هذه الصور وكذلك المسميات التي تستبد بذاكرتنا دائماً 000 وفاء عامر نانسي وما اسلف من استلهام لملامح الوجه التركي للدلالة الانثوية الفاتنة والقائلة معاً إذ أن المصطلحات التي كونت متن هذا الايحاء هي التي تدق ناموس الارتعاش وتبعث فينا الحمم الموجعة تلبية لنداء خفي يداهمنا في اي زمن يشاء .
- وفي ( التطريز بالندى) و(هزات المتوحش) محاولة جادة لجمع اجزاء الاناء الزجاجي المكسور واعادة تصدعة هكذا تبدو لي الصورتان وهذا غير ممكن 000
إنا قتلناك يابيروت ! وقبلها –
في وحشة الضباب
تنفجر صحتك الاسطورية
أنت النشوة الاخيرة 00 واسفيا
(سوق الحميدية) قمراً متعباً بافق الشام .
وهنا لانجد غير لغة المغامرة والاقحام 00 تسديد رؤى التمعن والاستغراق في المشهد المتلاطم الاهواء في قمر الشام وفي غياب النفس المهمومة في دروب سوق الحميدية المدجج بالحياه المفعم بالامل والتفاؤل ، ولعل الشاعر قد أحسن في تعقب خطى النجوم الساطعة في سماء الشام أو لنقل صنع الادارة المهاتفة للعقل الذي يقدم قتل بيروت وهو بالتاكيك لايقصد سخن الذين تلطخت ايدينا بمأساتها او دمارها وما انطوت عليه من فقدان لسمعتها وانطفاء وهجها وتألقها ، بل الذين سعوا الى اخماد جذوة الحياة فيها وقتلو روح المحبة والتلاحم في وجدانها 00
وفي ( صبوات باردة) نقرأ 00
(لدى رغبة في البكاء بدموع شرقية) 00
وتبرزها لعبة الاولاد بشكل تخيلي ( دراماتيكي ) لعل الدموع الشرقية ، عفوية ، صادقة ، ساخنة ، معبرة 00 كما نفهم لغة البساطة التي تحركها 00
- وفي قصيدة (أبهة تياج الجمال) الى الاميرة ديانا سبنسو 00 لانستطيع التحول سريعاً دون قراءة تلك الافكار التي جاءت متناسقة مترابطة متكاتفه أو رسم الشاعر بريشته الحادة معالم مشهد مشحون بالألم والاسى 00 إن الشاعر هنا لم يكتب قصيدة وانما سطر فصول تراجيديا مفزعه ، اذ قادنا بوعيه الخاص لأستذكار معالم الحدث الذي هز عرش الجمال وحط من هيبة البراءة وضح لحظة الصفاء سواداًقاتماً حينما اغتليت الاميرة دييانا وسط العاصمة باريس الامر الذي دعى دقات ساعة (بك بن) واجراس النائس تمزق جدار الصمت الذي يخيم على مدينة الضباب في ساعة متأخرة من العمل وفي ذلك نقرأ :
باريس مازالت نائمة
تتقلب في حكم صيف
و—تشم رائحة الموت
إغتيل الورد وعبثت الاقدار
تمزقت اللوحة
تدق اجراس الكنائس
بك بن تعلق الراب—فجراً
- ( وفي نوافذ اولى ) 00 يقع الاختيار دائماً على وجه يودع البهجة والترف والتامل ويؤصد الابواب امام رياح التلبد إذ ان النفس تحيى علة مفردة ملقاة في دروب معبدة موسومة في كل الفصول كما يقول الشاعر فيها 00
( الحديث معك وفيء في كل الفصول )
تأتينا ( رائعة العيينين ) الذي يقول فيها
حين حطت اسرب العيون
على ضفاف الاعظمية
لم تصطر شباك النظر سواي
عيناك بوابتان لبغداد
تستقطبان هوى عباسياً
تعزف ز--- لحيا اندلسياً
في نواعر تراوه
هذا التزاوج الرائع الذي أنشأه الشاعر لم يأت من تكوين مجرد غير منسجم أوكان نتاج عفوي تلقائي وانما ظهر مرسوما بدقة متناهية إذ أن الرابطة التي وحدت مسارات تلك المحطات هي رموز ودلائل وايحاءات اذ منحت المشهد الذي نتابعه لدى نزار قباني سمة الخلود والتجدد وجعل من الميسور لدى المتلقى ان يستقبل الخطاب الشعري بروح مفعمة بالشعرية والايثار حتى عندى المنهل العذب الذي نروي به غلتنا .
- وفي اللوحة الاخرى (مدرسة الحب الاولى ) نجد الاننفعطانة واضحة اي ان هنالك لغة خطابية جديدة في البلاغة الشعرية اعتمدها الشاعر لبناء النص اذ ان سماتها توحد الرغبة لمناشدة الاوات التي تعيننا على فهم الاشياء بمنطق الحب المترع بالامل .
- ونقرأ 00
لمن يغرد اليوم طائر الحب :؟
يل-- العالم الثالث
أم بجزع النساء ؟
أليوم فات نزار !! ..
ذلك هو الرد الجميل على وعكة القصيدة الامر الذي جعلها حيه ومعبرة اذ أن رحيل صانعها لم يعي--- في الزاوايا المعتمة او الطرقات المجدبه اة الاماسي المجهولة ، فجاء عدنان ابو اندلس كغيره 000 كاظم الساهر ، ماجده الرومي ، نجاة الصفيرة ، عبدالحليم حافظ 0 هؤلاء حضروا كلهم لأحياء منظومة التوحد الشعري فشكلوا فريقاً استلهم المعاني الكبيرة لسيرة ذلك العملاق الذي اغنى المكتبة الشعرية تنبض من الكلمات والجمل والايقاعات حتى امست دواويناً وقوار—لايمكن ان يضمحل شراءها أو ينطفأ وهجها
- واخيراً اطلالتنا على(انحاءات الثلج ) (وسامبا لحضر طازج) لوحتان الاولى تخضع لذات اللغة التي اعتلت رائحتها الزكية اجورنا واخترقت محيط المسافات المرصوفة بجوارحنا فأعطت موجه متناغمة اخاذه 00
- والثانية – تسعى لأضافة المشهد الشعري ---من الترميز والتخصيص وتصنع المعنى ملائماً لملامح الصورة المسحوبة بنداء مشفر كما في النداءات المشفرة
قد تحرق الحروف
وتميل الكلمات

  #2  
قديم 01-22-2010, 04:19 PM
 
كلمات في منتهى الروعة تقبل مروري.......
__________________
المرء ضيف في الحياة وابقى
***
ضيف كذلك تنقضي الاعمار
***
فاذا أقمت فان شخصي بينكم
***
واذا رحلت فصورتي تذكار
***
  #3  
قديم 01-23-2010, 01:05 AM
 
بسم الله الرحمن الرحيم تحياتي اخوتي العرب اينما كنتم ارجو المعذره عن الاخطاء اللغويه التي اصابت هذا العمل المتواضع وانني على ثقه اكيده بأن المتصفح الكريم بستطيع ان يحدد الكلمه الصواب مثلا وردعنوان قصيده خطأ(أني اعزق) والصحيح هو( اني اغرق) وكلمة(وقر) الصحيح(وتر)وجملة(عزف الاستمار) الصحيح(عزف الانتحار) وهكذا دواليك,,,,,,,,,,,,,اخوكم فهد عنتر الدوخي
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
توبيكات جديده مجنونة وروعة عربي و انجلش و حب و عتاب و ضحك + ملونه بعد متلثمه بشماغ انفاسي أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 3 05-28-2015 06:40 PM
فيديو (عالكذب) لعدنان ولينا ♥ βőΛ ♫ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 08-30-2009 05:00 PM
عنتر وعبله سعوديه والنعم فيه أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 02-14-2009 02:44 AM
صور لقبر عنتر بن شداد احزان فلسطين كاذبة وناقصة عقل ودين وتتطاول على المجاهدين في غزة أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 18 12-12-2007 11:35 PM
معلقة عنتر بن شداد الكمبيوترجي عيون الطفولة أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 7 03-29-2007 03:44 PM


الساعة الآن 05:18 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011