عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة > روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة

روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة يمكنك قراءة جميع الروايات الكاملة والمميزة هنا

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 07-12-2011, 01:11 PM
 
مشكوره يا عمري على قصتك وربي جنان تسلم ايدك

وبانتظار التكمله
__________________
]كيــف أبكــي وقــد جــف بحــر الدمـــوع ... ]كيــف أشكــي والكــلام أصبــح ممنـــوع ... كيــف أعشــق والحــب فــي]قاموســـي أصبــح غيــر مشــروع...وقلبــي إنطفــأ مــن تلـــك ]الشمـــوع... وتلـــك روحــي رحلـــت وتأبـــى الرجـــو ع
  #17  
قديم 07-12-2011, 09:17 PM
 
ولا يهمك وما يصير خاطر ك الا طيب الحين انزله ومشكورة روح سمر على مرورك ومتابعتك
__________________


أَخِلاَّءُ الرِّجَالِ هُمْ كَثِيرٌ

وَلَكِنْ فِي البَلاَءِ هُمْقَلِيلُ

فَلاَ تَغْرُرْكَ خُلَّةُ مَنْتُؤَاخِي

فَمَا لَكَ عِنْدَ نَائِبَةٍخَلِيلُ

وَكُلُّ أَخٍ يَقُولُ أَنَاوَفِيٌّ

وَلَكِنْ لَيْسَ يَفْعَلُ مَايَقُولُ

سِوَى خِلٍّ لَهُ حَسَبٌوَدِينٌ

فَذَاكَ لِمَا يَقُولُ هُوَالفَعُولُ



ادخل واطلب احلى التوقيعات مع و وردة:rose:

http://vb.arabseyes.com/t279006.html
  #18  
قديم 07-12-2011, 09:22 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/14_05_15143162390272079.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center].











.[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
المقطع الخامس .....:wardah:.. ..


عشت أياماً كئيبة وأنا أغوص في أمهات الكتب بحثاً عن حالة مشابهة لحالة خالد.. ولكن عبثاً كنت أحاول..
خالد حالة خاصة متفردة بذاتها لا يشبهها شيء حتى بالنسبة لي شخصياً.. فهو قد أيقظ نفسي التي ماتت وشبابي الذي دفنته بين المرضى.. وجوده أعاد لي إحساسي بالحياة رغم إصراري على فصل عالمه عن عالمي وألا تطغى شخصيتي الأنثوية على عملي كطبيبة..
كنت أؤكد دائماً لنفسي أن حسن مات ولن يعود وأن خالد مجرد صورة.. صورة منه..
تتراءى لي صورته.. صورة خالد باستدارة وجهه وشاربه الأسود الخفيف وعينيه المملوءتين حزناً ودموعاً.. شملتني تعاسة تامة فكيف أنتشله مما هو فيه.. كيف؟
تذكرت والده.. والد خالد.. وهو المحطة الأخيرة التي يجب أن أصل إليها.. الضرورات تبيح المحظورات.. ووالد خالد ضرورة بعد أن سدت السبل في وجهي وأصبح خالد المشكلة الوحيدة في حياتي.. فرغم أن كل شيء واضح أمامي إلا أن عقدته الأساسية ما زالت غير مرئية وتغيب في دهاليز ذاكرته..
ولكن كيف أصل لوالده وبيننا عشرات مئات العراقيل.. أولها أن الأب يحاول إنكار وجود ولده خالد، وليس آخرها إنه رجل متزمت ذو عقليه متحجرة كما سمعت عنه..
ولكنني لم أيأس وطمأنت نفسي بأنني حتى لو فشلت في مهمتي فيكفيني شرف المحاولة..
قررت أن أبحث عن والد خالد بمعزل عن ولده.. فلا أريد لخالد أن يعرف أي شيء عن هذا الموضوع.. فربما تعاوده حالاته المرضية التي تشتد بقوة حينما يتذكر والده.. وطفقت أبحث في دليل هاتف المنطقة حتى عثرت على ثلاثة أرقام للإسم نفسه..
اتصلت بالرقم الأول ليرد علي عامل آسيوي أخبرني بلغة متعثرة بأن أصحاب المنزل قد انتقلوا إلى منزل آخر.. وأنه لا يعرف لهم عنوانا أو رقم هاتف..
حاولت بالرقم الثاني ليأتيني الإحباط مضاعفاً، فقد أجابتني امرأة بأن صاحب هذا المنزل قد توفى منذ عشر سنوات وأن لا أولاد له..
ورقم الهاتف الثالث كان يرن بلا مجيب.. أعدت المحاولة مرات ومرات بدون أية فائدة..
ألقيت برأسي على سريري غارقة في لجة من الأحزان، تطالعني صورة حسن بطلعته البهية لتزيد من حزني وآلامي..
رباه كيف أساعد خالد.. كيف أنقذه من مخالب هذا المرض المخيف الذي يحاول الانقضاض عليه في أية لحظة..
لماذا تنغلق الأبواب في وجهي ولا أقبض إلا السراب..
وفجأة خطر لي خاطر.. لماذا لا يكون رقم الهاتف الثالث خاص بمكتب أو شركة لا تتواجد إلا في الصباح فقط..
فرحت لهذا الخاطر وقضيت ليلة مسهدة في انتظار طلوع الصباح..
وفي العيادة كررت الاتصال بالرقم نفسه ليرد علي صوت أجش سألته فيما إذا كان هو والد خالد..
تغيرت لهجته في الحال وقال لي بخشونة:
ــ من أنت وماذا تريدين؟
بصوت رقيق أفهمته بأنني طبيبة خالد وأحاول مساعدته ويجب أن يحاول هو كذلك مساعدتنا..
قال بأنه لا يعرف "خالد" ولا يريد أن يعرفه.. أمنته على كلامه، ولكنني أخبرته صراحة بحرج وضع ابنه وأنه يجب أن يساعدني وليس من الضروري بأن يرى أبنه..
قال وقد نفد صبره:
ــ وماذا تريدين بالضبط؟
ــ أن تحضر لعيادتي لألقي عليك بعض الأسئلة..
صرخ بقوة:
ــ أنا لست مجنوناً لأزور عيادات نفسية.. إذا كان لديك أسئلة فأخبريني بها حالاً..
وقررت بسرعة بيني وبين نفسي بأن ألجأ للتهديد.. فإن هذا الرجل على ما يبدو لا يجدي معه اللين، فكلما ازددت هدوءاً ازداد هو حقدة وعنفاً، فأيقنت أنه من ذلك الصنف الذي فقد كل شيء مع أبوته وما إمعاني له بالتوسل إلا نوع من الإذلال تأباه نفسي وكرامتي ولا يزداد معه إلا تعنتاً وطغياناً.. قلت له بسرعة:
ــ أتعلم بأن رفضك التعاون مع الأطباء يعد مخافة تعاقبك عليه السلطات المختصة؟
صمت لحظات وكأنه يبتلع ريقه قبل أن يقول بصوت بالغ الهدوء:
ــ إنني لم أرفض التعاون معك، ولكنني خشيت أن يراني الناس أتردد على العيادة النفسية فيعتقدونني مجنوناً..
ابتسامة نصر اعتلت شفتي وأنا أقول:
ــ اطمئن لا يستطيع أحد أن يقول عنك مجنوناً.. ولا حتى ابنك خالد.. ولكن صدقني أنا في حاجة إليك..
قال باستسلام:
ــ غداً العاشرة صباحاً.. لن أستطيع الحضور بعد الظهر على الإطلاق..

قلت بهدوء:
ــ حسناً فلتكن العاشرة من صباح الغد..
نبض قلبي بجنون حينما وقع بصري على والد خالد لأول مرة.. إنه نسخة منه.. نسخة طبق الأصل.. بل خالد نسخة من والده.. الأنف الروماني الدقيق ذاته واستدارة الوجه العجيبة.. الشفتان نفسهما المملوءتان قرفاً واشمئزازاً..
وكأن خالد أمامي وقد أضيف لعمره عشرون سنة على الأقل..
رباه.. لماذا ينكر الأب أبنه وهو نسخة مكررة منه، لماذا يكرهه ويرفض مرآة وهو أبيه من صلبه؟ لا بد أن هناك نقطة ما تغيب عني.. لا بد أن في الأمر سراً..
حييته بابتسامة، ولكنه كان يشبك يديه بعصبية وينظر إلى ساعته بين فينة وأخرى وكأنه متعجل..
قلت له بصوت حاولت جهدي أن ينفذ إلى أعماقه:
ــ ألا تريد أن تعرف مرض خالد بالضبط..
قال ورموشه تهتز فوق عينيه:
ــ هذا موضوع لا يهمني.. أرجوك يا دكتورة ألقي علي ما تشائين من أسئلة بسرعة لأني متعجل..
أطرقت برهة أفكر.. إن دوري كطبيبة لا يقتصر على معالجة النواحي النفسية في المرضى فقط.. بل يتعدى الأمر إلى النواحي العائلية.. إلى كل شيء يساعد المريض على استعادة توازنه الذهني والنفسي حتى لو اضطررت إلى بحث القضايا العائلية التي لا شأن لي فيها.. لتسليط الضوء عليها وربما للم الشمل فيما بعد..
قلت له بهدوء:
ــ أتدري أن "خالد" يشبهك كثيراً..
اشتعلت عيناه بغضب مكتوم وهو يقول:
ــ هل هذا أحد الأسئلة؟
ثم أردف بحدة:
ــ دكتورة لا أملك من الوقت إلا عشر دقائق وبعد ذلك أنا مضطر إلى الاستئذان..
واجهته بالحدة نفسها:
ــ لماذا كنت تقسو على خالد في طفولته..
بوغت.. نظر إلي بدهشة,, تم تمالك نفسه وقال بصوت عميق:
ــ هل تريدين الحقيقة.. أمه هي السبب.. كانت تحبه بجنون وتدللـه بشكل غير طبيعي وتغرقه بحبها وحنانه دوناً عن بقية أخواته البنات.. حتى هو ابتدأ يتعلق بها بجنون ويبتعد عني شيئاً فشيئاً، حتى بت أعتقد أنه يكرهني وخاصة بعد أن تزوجت بأخرى غير والدته.. يبدو أنها كانت هي التي تحرضه ضدي وتبعده عني.. إنها هي السبب.. إنها هي السبب في كل شيء..
قلت له بصوت بارد:
ــ وهل كان هذا هو السبب الوحيد؟
احتقن وجهه بشدة.. نظر إلي بغضب وهو يقول:
ــ ماذا تقصدين بالضبط؟
ألقيت برأسي إلى الوراء وأنا أقول بارتياح شديد:
ــ أقصد أنه ربما يكون هناك سبباً آخر تكره خالد من أجله.. ربما أنت لا تحب الأولاد مثلاً وتفضل عليهم البنات..
هز رأسه بعنف وهو يقول:
ــ أبداً.. على العكس من ذلك عشت طوال عمري أمقت البنات، فقد عشت وحيداً مع تسع بنات هن أخواتي.. وعائلتي بأسرها لا تنجب سوى البنات، فأختي الكبرى لديها سبع بنات وأختي التي تليها لها العدد نفسه من البنات.. ويتفرق عدد البنات بين بقية أخواتي بين خمس وأربع واثنتين.. مما سبب لي أزمة نفسية كبرى خاصة عندما أنجبت زوجتي ثلاث بنات على التوالي، فألقيت يقيناً تاماً بأنني لن أحصل على الولد طوال حياتي وتقبلت حياتي على هذا الأساس.. وفجأة أنجبت زوجتي "خالد" الولد الوحيد في العائلة بأسرها.. المفاجأة أرعبتني وعكست ردة الفعل لدي فبدلاً من الفرحة الزاعقة التي من المفروض أن أشعر بها حدث لدي حزن عميق، وكأن هموم الدنيا قد اجتمعت فوق رأسي لدرجة أن الدموع عرفت طريقها إلى عيني ولأول مرة في حياتي.. كرهت هذا الولد ونفرت منه بشكل غريب لم أعهده قبلاً خصوصاً مع تزايد تعلق والدته به وحدبها عليها وعنايتها الشديد به.. ولما عنفتها مراراً على تفضيلها إياه على بناتي بهذه الطريقة، اتهمتني بأنني أغار منه وأنني أريد لنفسي أن أظل دائماً الرجل الوحيد في العائلة.. إنها لا تفهم وهي سبب في كل شيء..
بعد أن أنهى الأب كلماته.. أطرقت مفكرة.. لقد فهمت جزءاً من العقدة التي تحيل حياة خالد إلى جحيم لا يطاق.. فهمت أن والده مصاب بما يشبه المرض النفسي ويكره ابنه من جراء ذلك، فهو اعتاد على كونه الذكر الوحيد بين مجموعة من الإناث ويصعب عليه تقبل وجود ذكر آخر حتى ولو كان ابنه الذي انتظره طويلاً.. إنه مريض ويستحق الشفقة..
نظرت إليه بإشفاق وأنا اسأله:
ــ وهل أنجبت أطفالاً من زوجتك الجديدة؟
أجاب بسرور حاول إخفاءه:
ــ نعم لقد أنجبت منها ثلاثة بنات..
لم استطع مقاومة نفسي فسألته بدهشة:
ــ ألا تحتاج إلى رجل يؤازرك في عملك وفي رعاية بناتك؟ ألا تحتاج إلى ابنك الوحيد؟
أشاح بوجهه وقد عادت إليه عنهجيته وهو يقول:
ــ أنني لا أريده.. فلتشبع أمه به..
أطرقت لحظات أفكر بالأمر.. وقد تملكني اليأس من كل الجهات.. الأب يعاني من عقدة نفسية، وينكر ابنه، ولا يريد أن يراه، والأم ضعيفة خائفة لا حول لها ولا قوة.. والإبن ضائع بينهما، يموت في اليوم ألف مرة، ويعاني من خوف رهيب يكاد يقضي علي حياته في أية لحظة..
هل أقف هكذا مكتوفة الأيدي.. لم أخرج مع لقائي مع الأم بشيء.. ولقائي مع الأب يكاد ينتهي دون أن أخرج منه بفائدة ترجى..
أعدت النظر إلى أوراقي.. وفجأة خطرت لي فكرة غريبة تنطوي على مخاطر قد أستفيد منها بشيء وإلا ضاع كل شيء..
فكرت بسرعة.. إن حياة خالد ومستقبله وشبابه يستحقان مني هذه المقامرة وليكن ما يكون..
تململ أبو خالد في مقعده.. ووقف متأهباً للمغادرة قائلاً:
ــ أعتقد أننا قد انتهينا.. استأذن أنا..
قلت له بصوت قوي، وقد عقدت العزم على تنفيذ ما فكرت به:
ــ انتظر لحظة يا أبو خالد.. إنك لم تقل لي كل شيء.. فقد بقي لي سؤال واحد أو على الأصح استفسار.. إنك لم تقل لي مثلاً لماذا حاولت قتل ابنك خالد؟
تسمر في مكانه لحظات.. وقف يحدق بي كالمصعوق.. ارتجفت يداه بشدة.. وتهاوى على مقعدة باستسلام.. وأخيراً تمالك نفسه.. سألني بحقد والشرر يتطاير من عينيه:
ــ هل أخبرتك بذلك.. أليس كذلك؟
وقبل أن أعي ما يتطلبه هذا الموقف مني.. أردف بصوت متداع ونبرة من الحزن تغلف كلماته:
ــ إنها هي السبب في كل شيء.. فلم أكن أقصد قتله.. أبداً لم اقصد.. وهل من المعقول أن يقتل أي إنسان أو حتى حيوان ابنه؟
وقفت صامتة ولم أحر جواباً.. وماذا أقول لهذه الصدمة غير المتوقعة.. لقد كان الأمر مجرد استنتاجاً من الممكن أن يصيب أو يخيب.. كنت قد فكرت بكل الاحتمالات التي من الممكن أن تجعل شاباً مثل خالد يخشى من أبيه ويخافه ويتعلق بأمه هذا التعلق الطفولي، ثم أنه كان يتحاشى الحديث عن ضرب والده له، وحتى والدته كانت ترهب الجانب من الحديث، وتهرب منه.. فطرأ لي هذا الطارىء الغريب الذي ما لبث أن أصبح حقيقة واقعة من المذهل أن تكون هي الحلقة المفقودة التي أبحث عنها..
خرج صوتي جافاً مبحوحاً وأنا أقول له:
ــ تقصد أم خالد..
هتف بشدة:
ــ ومن غيرها تسبب في تدميرنا أنا وأولادها..
حاولت اجتراه للحديث أكثر وأكثر:
ــ صدقني يا أبو خالد.. أم خالد لم تقل لي أي شيء عن هذا الأمر..
قال وهو يرمقني بريبة:
ــ ومن قال لك إذن؟
أجبته بهدوء:
ــ لم يقل لي أحد شيئاً عن هذا الموضوع.. كان مجرد استنتاج أكدته أنت بكلامك.. ألم تلحظ أنني قلت لك في صيغة سؤالي " لم تقل لي مثلاً لماذا حاولت قتل ابنك خالد" إنني قلت مثلاً ولم أؤكد..
انتصب واقفاً وهو يقول:
ــ لقد أمضيت هنا في عيادتك ما يقارب الساعة وقد اتفقنا على عشر دقائق.. آسف فأنا مضطر للإنصراف..
لم أستقبله أكثر من ذلك.. فيكفيني ما عرفته منه.. ما كنت أحسب أنني سأتوصل لهذا الاكتشاف المثير..
بقي أن أعرف تفاصيل هذه الحادثة.. وكيف حدثت.. ولماذا؟ لأتمكن من التوصل لعلاج خالد العلاج الشافي والنهائي بإذن الله

يلا ردودكم المشجعة[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________


أَخِلاَّءُ الرِّجَالِ هُمْ كَثِيرٌ

وَلَكِنْ فِي البَلاَءِ هُمْقَلِيلُ

فَلاَ تَغْرُرْكَ خُلَّةُ مَنْتُؤَاخِي

فَمَا لَكَ عِنْدَ نَائِبَةٍخَلِيلُ

وَكُلُّ أَخٍ يَقُولُ أَنَاوَفِيٌّ

وَلَكِنْ لَيْسَ يَفْعَلُ مَايَقُولُ

سِوَى خِلٍّ لَهُ حَسَبٌوَدِينٌ

فَذَاكَ لِمَا يَقُولُ هُوَالفَعُولُ



ادخل واطلب احلى التوقيعات مع و وردة:rose:

http://vb.arabseyes.com/t279006.html

التعديل الأخير تم بواسطة ~ رحيق الأمل ~ ; 07-20-2015 الساعة 11:47 PM
  #19  
قديم 07-13-2011, 02:33 AM
 
العفو هاذا واجبي :cooler:
وعلى فكره التكمله جنااااان
بجد مشكوره :glb:
وبانتظار البارات الجاي
__________________
]كيــف أبكــي وقــد جــف بحــر الدمـــوع ... ]كيــف أشكــي والكــلام أصبــح ممنـــوع ... كيــف أعشــق والحــب فــي]قاموســـي أصبــح غيــر مشــروع...وقلبــي إنطفــأ مــن تلـــك ]الشمـــوع... وتلـــك روحــي رحلـــت وتأبـــى الرجـــو ع
  #20  
قديم 07-13-2011, 10:44 AM
 
waaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaw

هااااايل مررررررره حلوو حناان رووعه مدهش ماااااااشالله كملييي كمليي لاتتأخري ثاااااااااااااااااااااااااانكس تسلميين ^^
__________________
قٱلتَ ٷهي تَ ح ڪي ڀۼرٷر ٷڪڀريٱء .. ٱڼٱ ڪلي حلآ
حتَى آ ڀعد ٱسمييجڼڼ حتَى ٱللي يڼٱديڼي يقٷل ريم يٱلۼلآ
ٱحرڪ ٱقدآمي ٷٱمڜي ٷٱثقه مڼ ڿطٷتَي مٱٱعرف ٱلٱرتَڀٱڪ ..
ٱمر ٷٱڼهي ٷڪلمتَي دآيم ڀعيڼ ٱلٱعتَڀٱر .. ٷٱسمع يٱ هلآ ..
يجٱملٷڼي ٱلڼٱس ڀڪلمة يٱ ملآڪ ٷٱدري ڀٱلڼسڀه لهم هلآڪ

ڀريحڪ ٷٱڿتَصرهٱ ڀڪلمتَيڼ .. ٷٱڀعلڼهٱٱ قدٱمڪ ٷقدٱمٱلملآ ..

ڼآضر ڼجٷم ٱلسمٱء .. يعڼي ڀثقه ٱعلى آ مڼ مستَٷٱڪ ..
لٱ يجي ڀڀٱلڪتَقرڀ صٷڀي لٱ ٷٱلف لٱ ..
تَذڪر ڪل مآ جيتَ تَتَڿيل ٱڼي حتَى آ في ڿيٱلڪ مٱ ٱڀيڪ ..
لٱ تَلمٷڼي لحڀي ٱلزٱيد لٱڼفسي .. قٷلٷ تَستَٱهلي يٱلۼلٱ ..
لٱڼي ڀڜڪليٷلٷڼي ٷڜعري ٷٱڼٱقتَي .. يعڼي ملٱٱڪ ..
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رواية لعنة حب للكاتبة إكرام مجاهد ķēMéễ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 216 03-02-2015 08:07 PM
رواية حب في الجمس, للكاتبة/ احساس مهاوي توتة تاكل بسكوتة روايات و قصص بالعاميه 6 06-05-2014 01:22 PM
رواية حب تحت المطر للكاتبة *جيسيكا ستيل * آمنه حيدر أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 39 02-18-2014 01:27 AM
رواية الفتاة الهاربة للكاتبة ReRez سكر و ملح روايات و قصص بالعاميه 22 03-20-2013 09:05 PM
رواية قصة حب سرية / للكاتبة : حكايا قلم ... همسات روح أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 515 06-22-2011 04:19 PM


الساعة الآن 11:40 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011