|
روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#371
| ||
| ||
مَا شَاءَ الله يَا مُبْدِعَة حَقَّا إِنَّكِ مُبْدِعَة أًسْلُوبكِ الْمُمَيَّزْ وَ طَرِيقَةُ سَرْدِكِ الرَّائِعَة جَذَبَتْنِي إِلَى قِرَاءَة هَذِهِ الِّروَايَة آآآمْمْمْمْ ذَكَّرَتْنِي بِرِوَايَة " العريس لا أحد " كُنْتُ قَرَآتهَا قَبْل سَنَة لَكِنْ لَا أَذْكُر كَاتِبَهَا هِيَ قَدِيمَة جِدَّا ونفس الاحداث بالبداية كانت بنت مع خطيبها و بعد ما جاء اخ خطيبها انقلبت الامور رأسا على عقب و هو يشبه تماما تشاك في الاوصاف لكن والديهما متوفيان وكل واحد منهما لديه أم لكن نفس الأب و لازالت الجدة تسكن معهم بالقصر ^^ << على الاقل قدرت اتذكر تَقَبَّلِينِي مِنْ مُتَابِعِي مَا تَنْسُجُه لَنَا أنَامِلُكِ وَ تَقَبَّلِي مُرُورِي غَالِيَتِي أَتَمَنَّى لَكِ التَّوْفِيق |
#372
| ||
| ||
حقاً ! ، انا لا أعرِف رؤاية عريس لآ أحد ، لكني سأحاوِل قرائتهُا ^.^ أهلاً بكِ مُتابعة جديدة .
__________________ اصدقائيّ يرفُون ليلاً .. ولا يتركونْ خلفُهم أثرًا ، هل اقول لأمي الحَقيقة ؟ لي أخوةٌ اخرُون ، اخوةٌ يضعون على شرفتي قمرًا اخوة ينسجون بإبرتهُم معطف الاقحُوانْ ♫ MY NOVEL ! http://vb.arabseyes.com/t355488.htm مٌدونتي http://vb.arabseyes.com/t377022.html |
#373
| ||
| ||
[align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('http://im40.gulfup.com/ugrga.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]للتَذكِير قطع طعام نيت رَنين جرس الباب ، قام بفتحة ، جحظت عينيه وعقد حاجبيه ! اما انا فقد طُرق قلبي ، وقفت وركضت للبوابه غُرقت عيني بالدموع ، أحتظنته وبادلني .. صَرخت بِسعاده باكيه – تشا .. تشاك " - مالذي عليّ فِعلهُ لإنقاذك . - 14 مازالتْ عينيّ نِيت جاحظه بل قامتْ بالجحُوظ اكثر ! أمسَك بِكفِ فانتين وسَحبها من حُظن تشاك ! - هَل لك الحَق لأحتظانها ! إنها حبيبتي ، إنها زوجتي ! ليست مُلك لك ، يجب أن تعُود أدراجِك ! عُد الى المشفى ، ومُت !!" حاولت فانتين الافلات من قبضة يديه ، لكنّ مُحاولتها بائت بالفشل .. تَقدم تشاك لطاولة الطعامْ بِهُدوء سَكب لهُ كوباً من الشاي ونطق بصوتٍ مثلج – اوه اُميِ ! كيف حالكِ ؟ أشعُر ببعض الشوق إليكِ " لم تنطق السيدَة، كَانت تمقتهُ بنظراتٍ غريبة فَحسبْ .. لكنّ تشاك نطق مُجدداً – ياللأسف ! الم تشتاقي لِي ، لقد مرّ االكثير على أن زُرتُ هَذا المكان كـ .." توقف بعد أن سَمِع صوت زُجاجةٍ قد كُسِرت إلتفت للناحية اليُسرى بِسرعة ، كانت فانتين ! قد أمسَكت بأحد التُحف ، كان تود صَفع نِيت الذي مازال يُرغمها على الخُروج والعيشْ معه ، لكن هذه التحفه قد سقطت ارضاً وأنكسرت ! من الجيدِ ذلك ، على الاقل جعلت تشاك ينتبهُ لها .. وقف تشاك وقد بدأ غاضباً توجه لهُما ، لكن نِيت امسَك بفانتين مُجدداً وخرج .. صعد سيارته وفانتين تصرُخ بصوتٍ مُقلِق ، وجُل حديثها ( دَعني ، دعني )! .. لم يترُكها تشاك ، لكنه تأخر بركُوب سيارتهِ واللحاق بهما .. فانتين باتت تطرق زُجاجة السَيارة ، وكأنها تطلب النجدة أو ماشابه .. - إنكِ تُثيرين الضَجيج ، لا داعي لهذا الخُوف ، الا تري بأنّ سيارةُ تشَاك تلحَق بِنا ؟" لقد بَكت فانتين بالتأكيد ، عِندما رأت تِلك السيارة خلفهما ، لكنها صَرخت بصوتها الباكي – لما أنتّ سَعِيد بذلك ، هَل جعلته يلحق بنا لتُحقق أحد خُططك ، إياكَ يانيت ، إياك ان تمُسَ تشاك بـضُر " أوقف نِيت السيارة فجأة ، مما جعل رأس فانتين يصطدم بالزُجاجة الأمامية ، نزل من السَيارة وفتح لفانتين أمسك بمعصمها بِشدة ، سَيارة تشاك توقفت بالتأكِيد ، نزل تشاك وغضباً قد عقد حاجبيه ، كانا على طَرِيقٍ وعر ، خالٍ من الأشَخاصْ ، وعلى قِمة جبل ، والهَواءْ شَديد ! اقترب تشاك لهُما ، حتى بات يفصلهما عنه مِترًا واحداً فقط ! - ألن تترُكها الآن ؟ لقد قطعنا كل هَذهِ المسافة لأجل الوقوف هَكذا ؟ " إبتسَم نيت إبتَسامة جانبيه ساخِره – لقد أخبرتُك بأنني لن أترُكها حتى يسلبني الموت !" لم يأبه تشاك فقد إقترب مِنهُما اكثر ، رَفع نِيت مُسدساً اخرجه من سُترته ، ونطق بِ حاجبين مُنعقدتين – ستمُوت ، ستمُوت ياتشَاك إن أقتربتْ أكثر ، إنني أُحذرك الآن ، تراجع للخلف أكثَر!" تشَاك وقد عُرف بعناده اكثر من أيّ شخصٍ آخر ، قد تقدم خُطوة ، صَرخت فانتين ببُكاء – لآ تقترب ، لآ تقتَرب ، سيقتُلك ياتشاك ، أنا ارجـ ـوك ، أرجوك تشاك " ايضاً تشَاك لم يأبه برجاءِ فانتين ! لذا تقدم أكثر وأكثر فأكثَر .. لكنّ تِلك الرصَاصة أنطلَقت لتنغرس في جسَد تشَاك ، وأنطلقت معهَا صَرخةٌ من ثَغر فانتِين الصَغير ! ولا أخفي أنطلاق الكثير والكَثِيرِ من الدُموعْ ! ، أدخل نِيت مُسدسه ومازال مُمسكاً بكفها ، إلا أنهُ أخذها لداخل السيّارة مُتجاهِلاً لصُراخها الكثيرْ ، .. تشَاك الذي جُث أرضاً ، كانت الدِماءْ تَسِيل منه ، كان يتأوه تأووهً شَدِيداً ، ومع كُلِ ذلك ، كان يَهمس بـ "فانتين ، فـ فانتيـ ين لا لا ترحـ لي " وهَاهي فانتين يأخُذها رجلاً آخر وترحَل من أمامه ، هي آلآخرى مُجبَره ، مُجبَرة على مالا تُطيق ولا تحتمَل ، لكنّ القَدرِ كان اقوى منها ومنه .. "بَعد يَومِين ، السابعة صَباحاً " ( مُغنينا الشَهير تشاك هِلتر ، قَد نَجحتُ عمليته بَعد يَومين من وجُوده مُلقياً على قِمة جبل والدماء تَسِيل منه إثر رَصاصة قد إنغرست في صدره ، هَذا جيَد فبعد البحث الطويل عنه وتأخرنا في لقائهُ ، قد نجحت العمليه ،وفَضلاً تشاك لا يستقبِل أيّ زِياراتٍ من مُعجبيه ) هذا ماقاله مُذيع الاخبار على شاشة التلفاز ، لكن نيت قد قام بإغلاقه ، أتى لِمسامعهِ صَوتاً جافاً – لما أغلقته ؟ لقد حرمتني من لقائه ، لما قد تُغلِق التلفاز ، لما لا تجعلني أستمع وارى لشيءٍ من آخباره ، رَجُلاً سيء ، سيئاً يانِيت !" أجَل كانت فانتِين تمتلك هَذه النبرَه الجافة ، وصَوتاً بات مبحُوحاً أثر بُكائها الكثير ، ومع كُلِ هذا الجفاف ، فقد بكَت مُجددًا ..! وَضع نِيت كفه الكَبِير على وجنتها المُصفرّه ! لا عَجب فالشحُوب قد يأتي من كُثرَة البكاء ! - يكفيكِ بُكاءاً فانتي ، لقد تشوهت ملامحكِ إثرَ ذلك ، ألم تري أنّه بِخيرْ ؟ لَقد نجحت العمليه ! لما العبُوس ، الا يُمكنكِ الضَحك ؟" - اسيُمكنني ذلك ؟ أسيُمكنني الضَحك من دُون رؤية تشاك ؟ لقد كُنت أعيشُ لأجلهِ ، لأجل تشاك فقط ! ، أنني اُفضَل الموت الآن ، على ان أبقى معك " وضع نِيت كفيه على كتفيها وهزها بِشده – يُمكنكِ ! لقد كُنتِ تضَحكين بِشدة قبل أن تعرفيه ! الم تكُوني سَعيدةُ معي ، لماذا يافانِتين ، أعرِف ان لا جدوى من الحديث كُل ماعلي مُحاولة قتله مُجدداً ، أجَل قتله ، آن ذاك ستنسيه بالتأكِيد " صَرخت بِصوتٍ باكي – اخِيك ، أنهُ أخِيك يانيتْ ، الا تمتلك قلباً ، اجل انتّ لاتمتلك قلباً ، انها الحَقيقة ، لِذا بأمكانِك قَتله بسهُوله طاعةُ لِقلبك ! لكن إيّاك إيّاك يانيت" أرتمى نيت على ألارِيكه وقال بِصوتٍ بليد – لم يعد أخي ، بات أشبَه بالعدُو .. آه حسناً فانتي ، سأجعلكِ تتمكنين من رُؤية تشاك ، وأعدكِ بأني لن أقتله او حتى احاوِل ذلك" أنتفضت فانتين واقتربت من نيت ، نطقت بِسُرعه – حقاً !" - (سأُغادِر إلى لوس أنجلوس مع نِيت ، وهَذا آخر لقاءٍ بيني وبَينك ، لن أتمكن من لقائك مُجدداً ولا أُريد ذلك ، انا أُحِبّ نِيت).. عليكِ قول هَذا لتشَاك ،والعودة إليّ ، عندها سأجعلكِ في نعيم وسأجعَل تشاك بسلام !" - لم اُجنُّ يانيت ، حتى أنطق بِهَذهِ الكلمات ! حسناً يُمكنني إخبار الشُرطة بأنّك انت من حاول قَتل تشاك ، وكل شيء سيصبح جيداً !" - لا يُمكنهم الامسَاك بي ، لقد قُلت بأننا سنغادر إلى لوس أنجلوس ، ومن المعروف بأنّ لوس أنجلوس مليئة بالعصابات ، لن يتمكنوا من الإلقاء بي !" سَقطت دَمعه من عين فانتين وتبعتها الاُخرى ، أعتصر قلبها وقد شَعرت بالخيبه الشَدِيد ، فكُل الطُرُق باتت مُغلقه ، وليس عليها سوا قَول ماأمرها به نِيت لتشاك ، فهي الوسِيله الوحيدة لأنقاذ تشاك من قَتل نِيت .. .. إنتهى ، أعتذر أشد العُذر على التأخير ياجميللآت ^.^ أخبرُوني بتوقعاتكم ، camellia _ afnan [/align][/cell][/tabletext][/align]
__________________ اصدقائيّ يرفُون ليلاً .. ولا يتركونْ خلفُهم أثرًا ، هل اقول لأمي الحَقيقة ؟ لي أخوةٌ اخرُون ، اخوةٌ يضعون على شرفتي قمرًا اخوة ينسجون بإبرتهُم معطف الاقحُوانْ ♫ MY NOVEL ! http://vb.arabseyes.com/t355488.htm مٌدونتي http://vb.arabseyes.com/t377022.html |
#374
| ||
| ||
ليييش الخلفيه ماتجي !! المشكله مني ولا من المنتدى !-_-
__________________ اصدقائيّ يرفُون ليلاً .. ولا يتركونْ خلفُهم أثرًا ، هل اقول لأمي الحَقيقة ؟ لي أخوةٌ اخرُون ، اخوةٌ يضعون على شرفتي قمرًا اخوة ينسجون بإبرتهُم معطف الاقحُوانْ ♫ MY NOVEL ! http://vb.arabseyes.com/t355488.htm مٌدونتي http://vb.arabseyes.com/t377022.html |
#375
| ||
| ||
الله يعطيك العافيه
|
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
Love verse romance writer ... | e8ep44000 | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 0 | 04-05-2011 07:21 AM |
article writer | nikeshoes3e | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 0 | 02-25-2011 04:32 AM |