عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree336Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 6 تصويتات, المعدل 4.67. انواع عرض الموضوع
  #36  
قديم 12-27-2012, 11:43 PM
 
اسم الرواية كتيييير حلووو و بيحمل معاني كتيييييرة




ماااااااااا شاء الله المقدمة كتيييييييييييييييييييييييييييييييير حلوة


بنتضااارك وبنتضاار الباارت الاول والشخصيات ع احر من الجمر


بس لاحظت وجود اخطاء املائية بتمنى تقبلي انتقادي الصغنون


و
ب
ا
ل
ن
ه
ا
ي
ة


بتمنى تقبليني متابعة الكــ

واسفة ع التاخيير بس الامتحانات النهائية بدت


وششكرا ع الرابط

ولو سمحتي ارسلسلس الرابط القادم


لالالا تتاخري علينا بالبااارت القااادم


سلالالالالالالالالالالالالام
رد مع اقتباس
  #37  
قديم 12-28-2012, 02:26 AM
 
البدايه روووووووووووووعه


التعديل الأخير تم بواسطة darҚ MooЙ ; 04-27-2013 الساعة 11:28 AM سبب آخر: سطحي
رد مع اقتباس
  #38  
قديم 12-28-2012, 04:08 PM
 
البارت الاول : لقاء بعد غياب



عدنا اخيرا من شيكاغو لنسكن في ذات البيت الذي كنا نسكن فيه .... في ذلك البيت الذي طليت فيه ذكريات طفولتي السعيدة والحزينة في الان ذاته .... التقيت بصديقة طفولتي " تولين " ...كم اشتقت اليها ..أمضينا اليوم بطوله ونحن نتحدث عن ما مرّ في عشر سنوات كنت فيها غائبة عنها مسافرة ....ومن بين طيّات حديثها بدأت بالتحدث عن اخيها ، ذلك الفتى ، لابد انه يبلغ الواحد والعشرين من عمره الان ، صاحب هذا العقد صحيح العقد الذي اهداني اياه في يوم ميلادي التاسع لم يعد يسع رقبتي لاني كبرت وأصبحت أبلغ التاسعة عشرة ..ولكن رغم هذا لم أتخلى عنه بل اصبحت أضعه كسوار حول معصمي ...أتسأل كيف يبدو الان؟
مضى اليوم بسرعة ونحن نتحدث ليحل اليل بسلطتة على المكان ويتربع القمر على عرشه بين النجوم المنثورة على البساط الاسود الداكن ويصدر حكمه الذي اقتضى بذهاب الناس الي النوم ، ولكن ماهي الا لحظات حتى استعمرت الشمس مكان ذلك العرش ومزقت خيوط اشعتها البساط الاسود ذاك ليحل نورها سلطانا على تلك المدينة ويسقط حكم النوم عليهم فيستيقظوا من جديد
ذهب ابي الى عمله وبقيت أنا في البيت ، كان لدى تولين موعدا عند طبيب الاسنان .. طلبت مني الذهاب برفقتها لكني رفضت فلدي عمل اقوم به وهو تنظيم غرفتي..فلقد طلبت من ابي أن اصممها انا وبالفعل اتممت ذلك ولكن المصباح الذي يتدلى من سقف الغرفة على شكل وردة بيضاء تلائم الطلاء الاحمر والفراش البيض المزركش بالاحمر لا يعمل لذا احضرت سلما ومفك لأحاول اصلاحه ... كانت يداي ترتجفان لذا لم استطع فعل شيء وضعت المفك على صوان اذني كما توضع الوردة .. ياله من تشبيه ، المهم ، وبينما كنت افكر في حل لهذه المشكلة رّن جرس الباب فذهبت لأفتح .... كان شابا يافعا ذا جسم رشيق وملامح جذابة ... لقد كان وسيما ، وسيما بحق ، ملامحه تلك تدل على ذكائه الحاد ، ملامح تشبه ملامح .....
ابتسم ليقول : ألم تعرفيني بعد ؟
عندها بدأ عقلي بالتحليل لا اراديا ، سأعترف بأنني كنت حمقاء كالعادة تحب تحليل المواقف وتصرفات الانسان ،
تحليلاتي كانت تشرح لي .. هذه الملامح تشبه ملامح ذلك الفتى أخ تولين حتى عيناه اللتان تصارع الازرق مع الاخضر ليشكلا لونا فريدا من نوعه ، وشعره الذي اكتسب لون الخشب الغامق و .... لحظة .... انه هو نفسه
قلت بدهشة عارمة : اد....ادوارد ؟!!!
اتسعت ابتسامته ليقول : واخيرا
من فرحتي هممت بالتقدم لمعانقته بشوق ولكني اوقفت حركتي فور تذكري انني لم اعد تلك الفتاة الصغيرة بعد الان ، لذا مددت يدي لاصافحة بابتسامة بادلني اياها ومد يده التي استلمت يدي لتصافحـ.....هذا الشعور ، هذه القشعريرة ، لا يعقل انها مازالت تنتابني في كل مرة حتى بعد مرور عشر سنوات !
ادركت اننا اطلنا البقاء على وضعنا فدعوته للدخول ابتسم ومد يده ساحبا المفك االذي كنت أضعه ودخل متجها الى الصالة التي لايفصل بينها وبين الباب شيئا جلس على الكنبة البنية التي تناسب طلاء الجدار وجلس قباله ..... لحظة صمت مرّت ليقول بعدها : لابد انك تتسائلين عن سبب قدومي
اكتفيت بابتسامة صغيرة اخبره بها انه على حق
تابع قوله ليقول : حسنا سأخبرك ان جاوبت على سؤالي
استغربت وقلت : تفضل
لوح بالمفك الذي لا يزال بيده ليقول بابتسامة جميلة : لما كان هذا على اذنك ؟
خجلت قليلا ، فكيف لفتاة ان تحمل مفك وتضعه بتلك الطريقة الصبيانية وقلت : بصراحة مصباح غرفتي معطل وكنت احاول تصليحه ولكن بلا فائدة
قال لي : واين هو ذلك المصباح ؟
ارشدته الى غرفتي التي كما ذكرت سابقا انها امتزجت باللون الابيض والاحمر ، لاحظت علامات الاستغراب عليه لأقول : هل هناك مشكلة ؟
ابتسم بهدوء وقال : على حسب ما اذكر انت تفضلين الالوان الغامقة صحيح ؟
اومأت فتابع : اذا ؟ قد افهم سبب اختيارك للاحمر فهو لونك المفضل ولكن لما الابيض ؟
تلبكت لاقول : احببت بعض التغيير
سأخبركم لما تلبكت ، في الحقيقة عندما كنت اختار التصميم كانت صورته تمر ببالي لذا اخترت الابيض لانه لونه المفضل ،، تملكني الخوف عندما رأيته يصعد درجات السلم ليصلح المصباح فقلت بخوف : انتبه
بعد ثانيتين ربما ، صرخ وارتجف فخفت وهممت بالهروب الا انه امسك بي وضحكه يملأ المكان قائلا : انا امزح معك لا تقلقي
قلت بانزعاج وانا اضع يدي على قلبي الذي يخفق بفزع : لا تمزح هكذا
استمر بالضحك وهو يقول : ولكن سؤال ... لوكان الامر حقيقة هل كنت ستذهبين وتتركيني وحدي ؟
بقيت افكر بسؤاله ولم اجب .... افكر وافكر حتى قاطع هو ذلك بقوله : اشعلي الضوء
ذهبت الى قابس الضوء واشعلته فعمل المصباح ، شكرته على عمله .... وبينما هو خارج من البيت قال لي : أتيت اليك لاقول لك بان امي تخبرك انه لا يجب ان تبقي وحدك في البيت ، يمكنك النزول وقضاء الوقت عندنا
ابتسمت وأومأت له لاقول : شكرا لكم ... اوصل تحياتي لها
ثم خرج من البيت



ما رأيكم ؟
اي انتقاد ؟


ملاحظة : بما ان بعضكم لم يفهم وصف العقد فهاهو :


ولكنه ليس من الولو الحقيقي


.
__________________




رد مع اقتباس
  #39  
قديم 12-28-2012, 04:16 PM
 
ما رأيكم ؟
روعه وايد
اي انتقاد ؟

لا يوجد طبعا
انتظرك
رد مع اقتباس
  #40  
قديم 12-28-2012, 04:25 PM
 
[frame="3 80"]
ما رأيكم ؟

روعه
روعه
جدا

اي انتقاد ؟
البارت قصير بس
[/frame]
~Rain~ likes this.
__________________
-
معا لتكسب الاجر !
+
+
+
وَ لآ إله الا الله محمد رسول الله
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:00 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011