الحرب الجوية
كانت القوة الجوية الايرانية من القوة بمكان انها تقصف اي منطقة
بالعراق وهذا ماحصل في السنة الاولى للحرب لديها العديد من الطائرات
المتقدمة .. ولو عملنا تفاضل بين القوتين الجويتين لايرا والعراق في بداية
الحرب لرجحت كفة ايران .. ولست هنا بعرض الامور بتفاصيلها كل شيء موثق
انحسر تاثير القوة الجوية الايرانية بفعل العمليات الجوية المقابلة للقوة الجوية العراقيةمن السنة الثانية للحرب ولحد نهايتها .. حيث استطاع صقور الجو من تحديد والهيمنة على الجو في كل الميادين وعلى طول ساحة الحركات واسقطت
المئات من الطائرات الايرانية وتحجم دورها واصبحت السيادة الجوية لدى العراق
بعدما باعت فرنسا طائرات الميراج بانواعها المختلفة الى العراق بعدما احجمت عن البيع بحجة ان العراق لا يعرف استخدامها وغير مؤهل لها كونها من اكفأ طائرات العالم .. ولهذه حكاية طريفة ومهمة وكالاتي :
بعدما رفضت فرنسا طلب العراق .. ارسل العراق اكفأ طياريه الى فرنسا على رأس وفد عسكري جوي .. وكان الصفر عادل سليمان الله يحفظه وتحية له من كل عراقي شريف لهذا العنوان فخر لكل انسان .. اينما كان في ارض الله
وبعد محادثات .. طلب منهم هذا الصقر ان يدخل بقتال جوي مع اكفأ طيار فرنسي !! بطائرة الميراج الحديثة التي لم يطيرعليها الصقر العراقي .. تعجبو من طلبه واستغربو كيف يطير بطائرة متقدمة جدا واول مرة ويدخل بقتال جوي
تصويري على الالتقاط ؟؟؟؟ قال لهم اعطوني كتيب الاستخدام !! وقرأه معتمدا على الله وتوكله .. ومن الصباح الفريق العراقي والفرنسي على موعد في القاعدة الجوية صعد عادل الى الطائرة واخذ نظرة طويلة متفحصا كل شيء \ وتم التشغيل والطيران الى منطقة مجاورة .. وبالفعل تم بعون الله التقاط ثلاث مرات مقابل ولا التقاط للفرنسي [ رمي مباشر مصور بالصواريخ والمدفع ] جن جنون الفرنسيين واقامو له الدعوات والهدايا واهتم به .... وتم عقد الصفقة لهذا الانجاز الفريد .. واشترى العراق اربعة اسراب \ عمل صقورها على تهديد وتدمير الاهداف البحرية الايرانية ليس في الخليج العربي وانما في بحر العرب مسافة اربعة الاف كم بثلاث مرات ارضاع جوي .. شي لا يصدق في عالم الطيران


يتبع

وكان لطيران الجيش العراقي [ الهليكوبتر المسلحة ] دورا بارزا في تدمير القطعات الايرانية ومساعدة القوات العراقية على انجاز مهامها .. ولا يوجد تاثير او دور للسمتيات الايرانية على الاطلاق في الجيهة .. لنشاط القوة الجوية العراقية .. ولوجود السمتيات العراقية فوق ارض المعركة جميع الاوقات \كان لتأثير القوات الجوية العراقية بشقيها الاثر الكبير في حسم الصراع ..

كي لا ننسى :
دور الكيان الصهيوني في مساعدة ايران خلال سني الحرب !!!!!!!!!
بل كان هو مفصل رئيسي في جلب العديد من قطع الغيار والتعاقد مع الدول الموردة للسلاح الاميركي التي تستعمله ايران .. وهذه فضيحة ايران غيت لا زالت على الاذهان يردد صداها شهود العيان والغرب ..!!
حيث استطاع صقر عراقي من اسقاط طائرة نقل مدنية جنوب تركيا !!!
رصدت الرادارات العراقية طائرة نقل مكوكية مستمرة واسبوعية بين قبرص وطهران .. وبعد التعسس على نيقوسيا عن طريق ..... كانت الطائرة قادمة من مطار بن غوريون !! وبعد التحقق من الشحنة عن طريق ..... تبين انها تحمل شحنة قطع غيار [ طلب فوري ] لطائرات ال f - 14 tom cat
واعترف بذلك شركات التامين

يتبع

[align=center][tabletext="width:100%;background-color:white;border:10px ridge indigo;"][cell="filter:;"][align=center]

الحرب البحرية والنهرية

نظرة بسيطة على العدة وعديد قوات الطرفين الجانب الايراني متمكن وبقوة
حدوده البحرية مع الخليج العربي وبحر العرب كبيرة جدا .. استطاع ان يدمر
شريان العراق النفطي عبر الخليج وانهاه تماما .. وانهى القوة البحرية العراقية
خلال سني الحرب الاولى ..
ولكن للفائقية الجوية للعراق ححدت تقدم القطع البحرية بل دمرت اكثر من 90%
من قوة ايران البحرية .. وحرب ناقلات النفط وتدميرها الاثر الكبير في زعزعة
الاستقرار السياسي والاقتصادي لايران بعدما منعت ايران تصدير العراق النفط
نهائيا عن طريق البحر ..
استطاعت صواريخ الاكسوزيت ضد الاهداف البحرية المحولة على السمتيات
البحرية الهجومية ومحموله على طائرات الميراج .. ان تدك الاسطول النفطي
عبر الخليج وحتى بحر عمان والى بحر العرب .
ولا يمكن ان افي بعظم وهول الحرب البحرية بهذا المكان الجميل .. ولكنه
الاختصار والاختزال قدر الامكان .. لتكون الصورة اقرب

الحرب النهرية .. كان لها اثر في اسناد القطعات الارضية الماسكة للارض
و ل ايران الذراع الطويلة القوية في هذا المجال .. استطاعو ان يؤدوا دورا
مركبا مهما في انجاح العديد من الهجومات وتطويرها الى عمق كبير
خصوصا في الاهوار المشتركة بين البلدين
ولكن لجودة طيران الجيش العراقي وفاعليته وفعاليته الاثر الكبير
في تحديد هذا الجهد ..

يتبع ....

[/align][/cell][/tabletext][/align]